تويت
اللهم صل على محمد وال محمد
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نبذه عنه
ولد السيد محمد باقر الشخص في بلدة القارة بالإحساء سنة 1315 هـ
وبها نشأ وترعرع نشأة عالية في بيت مفعم بأسمى معاني الطهر والنجابة والقداسه .
حين بلغ اشده في العلم بدقة واتقان ، اصبح ممن يشار اليهم بالبنان لمعرفته وعلو مقامه
حتى قال فيه الشيخ محمد حرز الدين {{السيد محمد بن السيد علي الأحسائي الشخص ...
كان ناهجا مجداً في تحصيله، كنت أتوسم فيه النبوغ والعلم والرقي إلى الاجتهاد وأصبح بعدها من أهل الفضيلة والقداسة}} .
ولابد بالذكر انه كان شاعرا ، لكن اشغاله بجانب الفقاهة والدراسه
حتم عليه عدم الاكتراث بأشعاره ، والتقليل منها .
نذكر هنا رثائه للامام الحسين عليه السلام
أُبرِزنَ من حرم النبوٌة حسٌرا.............فرأت حماها في الصعيد معفٌراَ
فدعته: يا كهفي إذا خطب عرا.............
(أنعم جوابا يا حسين أما ترى .................شمر الخنا بالسوط كسر أضلعي)
أترى الأعادي بالهوان تسومنا...........قد أججوا نيرانهـم بخيامنا
من لي فديتك ليت عاجلني الفنا...........
(فأجابها من فوق شاهقة القنا....................قضي القضا يا زينب قاسترجعي)
وفي التاسع من شهر رمضان المبارك (وقيل في الثامن ) سنة 1381وبعد صراع
مرير مع المرض دام حوالي سنتين
فقد العالم انسانا عظيما لطالما كان صوته يجلجل بالعلم والتدريس في أندية النجف وربوعها
ووري جثمانه الطاهر بجوار مرقد جده الإمام أمير المؤمنين عليه السلام في الصحن الحيدري الشريف ،
رحمه الله وحشره مع محمد وال بيت محمد الطيبين الطاهرين
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نبذه عنه
ولد السيد محمد باقر الشخص في بلدة القارة بالإحساء سنة 1315 هـ
وبها نشأ وترعرع نشأة عالية في بيت مفعم بأسمى معاني الطهر والنجابة والقداسه .
حين بلغ اشده في العلم بدقة واتقان ، اصبح ممن يشار اليهم بالبنان لمعرفته وعلو مقامه
حتى قال فيه الشيخ محمد حرز الدين {{السيد محمد بن السيد علي الأحسائي الشخص ...
كان ناهجا مجداً في تحصيله، كنت أتوسم فيه النبوغ والعلم والرقي إلى الاجتهاد وأصبح بعدها من أهل الفضيلة والقداسة}} .
ولابد بالذكر انه كان شاعرا ، لكن اشغاله بجانب الفقاهة والدراسه
حتم عليه عدم الاكتراث بأشعاره ، والتقليل منها .
نذكر هنا رثائه للامام الحسين عليه السلام
أُبرِزنَ من حرم النبوٌة حسٌرا.............فرأت حماها في الصعيد معفٌراَ
فدعته: يا كهفي إذا خطب عرا.............
(أنعم جوابا يا حسين أما ترى .................شمر الخنا بالسوط كسر أضلعي)
أترى الأعادي بالهوان تسومنا...........قد أججوا نيرانهـم بخيامنا
من لي فديتك ليت عاجلني الفنا...........
(فأجابها من فوق شاهقة القنا....................قضي القضا يا زينب قاسترجعي)
وفي التاسع من شهر رمضان المبارك (وقيل في الثامن ) سنة 1381وبعد صراع
مرير مع المرض دام حوالي سنتين
فقد العالم انسانا عظيما لطالما كان صوته يجلجل بالعلم والتدريس في أندية النجف وربوعها
ووري جثمانه الطاهر بجوار مرقد جده الإمام أمير المؤمنين عليه السلام في الصحن الحيدري الشريف ،
رحمه الله وحشره مع محمد وال بيت محمد الطيبين الطاهرين
تعليق