الْلَّهُم صَل عَلَى مُحَمَّد وَّآل مُحَمَّد وَعَجِّل فَرَجَهُم وَانْصُرْنَا بِقَائِمِهِم وَثَبِّتْنَا عَلَى وَلَائِهِم وَارْزُقْنَا شَفَاعَتُهُم
لَيْلَة غَاب فِيْهَا الْقَمَر .. وَتَوَارَت الْنُّجُوْم نَحْو أُفُق مَهِيْب ..
عَمَّت الْكَوْن الْظُّلُمَات .. وَكَيْف لَا تَعُم الْظُّلْمَة وَقَد أُغْمِد سَيْف الْغَدْر وَالْخِيَانَة
فِي جَبْيِن وَلِي الْلَّه ..أَبِن عَم الْرَّسُوْل.. وَزَوْج الْبَتُوْل..
لَتَضِج الْسَّمَاء بِهُتَافَات الْمَلَائِكَة ..
لَكِن هَيْهَات أَن يَنْتَصِر الْغَدْر.. لَقَد عَلَت الْأَصْوَات لِتُعْلِن فَوْز الْإِمَام..
أَي وَالْلَّه ( فُزْت وَرَب الْكَعْبَة ) يَا أَمَام ..
عَظَّم الْلَّه لَكُم الْأَجْر فِي وَفَاتِه .. وَأَحْسَن لَكُم الْعَزَاء ..
عَمَّت الْكَوْن الْظُّلُمَات .. وَكَيْف لَا تَعُم الْظُّلْمَة وَقَد أُغْمِد سَيْف الْغَدْر وَالْخِيَانَة
فِي جَبْيِن وَلِي الْلَّه ..أَبِن عَم الْرَّسُوْل.. وَزَوْج الْبَتُوْل..
لَتَضِج الْسَّمَاء بِهُتَافَات الْمَلَائِكَة ..
لَكِن هَيْهَات أَن يَنْتَصِر الْغَدْر.. لَقَد عَلَت الْأَصْوَات لِتُعْلِن فَوْز الْإِمَام..
أَي وَالْلَّه ( فُزْت وَرَب الْكَعْبَة ) يَا أَمَام ..
عَظَّم الْلَّه لَكُم الْأَجْر فِي وَفَاتِه .. وَأَحْسَن لَكُم الْعَزَاء ..
=::- تَهَدَّمَت وَاللَّه أَرْكَان الْهُدَى -:: =
كُلَّمَا قَلَّبْنَي الْهَم سَأَشْكُو يَاعَلِي..
حِيْنَمَا يَهْزِمُنِي الْدَّمْع سَأَبْكِي يَاعَلِي..
فِي قِيَامِي فِي قُعُوْدِي سَّأُنَادِي ..
يَاعَلِي فِي جِهَادِي وَكِفَاحِي أَنْت دِرْعِي ..
يَاعَلِي وَإِذَا مَانَالَنِي الْضَعْف بِدَرْبِي
سَّأُنَادِي يَاعليّا يَاعليّا )عَظَّم الْلَّه اجَرَّكَم)
كُلَّمَا قَلَّبْنَي الْهَم سَأَشْكُو يَاعَلِي..
حِيْنَمَا يَهْزِمُنِي الْدَّمْع سَأَبْكِي يَاعَلِي..
فِي قِيَامِي فِي قُعُوْدِي سَّأُنَادِي ..
يَاعَلِي فِي جِهَادِي وَكِفَاحِي أَنْت دِرْعِي ..
يَاعَلِي وَإِذَا مَانَالَنِي الْضَعْف بِدَرْبِي
سَّأُنَادِي يَاعليّا يَاعليّا )عَظَّم الْلَّه اجَرَّكَم)
=::- تَهَدَّمَت وَاللَّه أَرْكَان الْهُدَى -:: =
انَا الْمَوْلُوْد فِي الْكَعْبَتِي
انَا الْمَقْتُوْل بَعْد سَجْدَتَي
فَلَا تَنْسَوْا مُصَابِي يَاشِيعَتِي
انَا الْمَقْتُوْل بَعْد سَجْدَتَي
فَلَا تَنْسَوْا مُصَابِي يَاشِيعَتِي
=::- تَهَدَّمَت وَاللَّه أَرْكَان الْهُدَى -:: =
ياضَرْبة هَزَّة قُلُوْب الْشِّيْعَة
فَأَدّمّيّة الْإِسْلَام وَالْشَّرِيِعَة
ياضَرْبة هَزَّة قُلُوْب الْشِّيْعَة
فَأَدّمّيّة الْإِسْلَام وَالْشَّرِيِعَة
=::- تَهَدَّمَت وَاللَّه أَرْكَان الْهُدَى -:: =
الْبَسِي يَا مُهْجَتِي ثَوْب الْسَّوَاد فِعْلِي الْكَرَار قَد
آَن الْحَدَّاد ضَرْبَة هَدَّت أسَاقِيف الْعِمَاد
أَطْفِئُوْا بِالْحِقْد أَنْوَار الرَّشَاد مَأْجُوْرِيْن
بِمُصَابِنَا فِي أَمِيْر الْمُؤْمِنِيْن عَلَيْه الْسَّلَام .
الْبَسِي يَا مُهْجَتِي ثَوْب الْسَّوَاد فِعْلِي الْكَرَار قَد
آَن الْحَدَّاد ضَرْبَة هَدَّت أسَاقِيف الْعِمَاد
أَطْفِئُوْا بِالْحِقْد أَنْوَار الرَّشَاد مَأْجُوْرِيْن
بِمُصَابِنَا فِي أَمِيْر الْمُؤْمِنِيْن عَلَيْه الْسَّلَام .
=::- تَهَدَّمَت وَاللَّه أَرْكَان الْهُدَى -:: =
بِقُلُوْب شَجِيَّة
وَدُمُوْع دَامِيَة
وَصَرْخَة أَيْتَام عُلْوِيَّة
نُعَزِّيَكَم بِاسْتِشْهَاد دَاحِي الْبَاب عَلَي
قَد قَتَلُوَا الصَّلَاة فِي مِحْرَابِهَا
ـ ـ يَا قَاتِلِيْه وَهُو فِي مِحْرَابِه ــ ـ ــ
عَظُم أَجْرَك بِمُصَاب أَمِيْر الْمُؤْمِنِيْن
بِقُلُوْب شَجِيَّة
وَدُمُوْع دَامِيَة
وَصَرْخَة أَيْتَام عُلْوِيَّة
نُعَزِّيَكَم بِاسْتِشْهَاد دَاحِي الْبَاب عَلَي
قَد قَتَلُوَا الصَّلَاة فِي مِحْرَابِهَا
ـ ـ يَا قَاتِلِيْه وَهُو فِي مِحْرَابِه ــ ـ ــ
عَظُم أَجْرَك بِمُصَاب أَمِيْر الْمُؤْمِنِيْن
=::- تَهَدَّمَت وَاللَّه أَرْكَان الْهُدَى -:: =
يَا شَهَادَة مَوْلَانَا عَلَي
هَزَّت قِلَّوْب الْشِّيْعَة
وَأَفْجَع الْإِسْلَام وَالْشَّرِيِعَة
مَأْجُوْرِيْن يَا شِيْعَة
يَا شَهَادَة مَوْلَانَا عَلَي
هَزَّت قِلَّوْب الْشِّيْعَة
وَأَفْجَع الْإِسْلَام وَالْشَّرِيِعَة
مَأْجُوْرِيْن يَا شِيْعَة
=::- تَهَدَّمَت وَاللَّه أَرْكَان الْهُدَى -:: =
فَقَد الْكَوْن أَمِيْرا
وَلَه تَبْكِي الْسَّمَاء
وَعَلَيْه الْعَيْن تَدْمَع
بِالْنِّيَاح وَالْبُكَاء
نَلْطُم الْصَّدْر بَحَزْنَا
وَنُجَدِّد الــــوَلَاء
يَالِثَارَات عَلَيَّا
نَعَم خَيْر الْامَراء
فَقَد الْكَوْن أَمِيْرا
وَلَه تَبْكِي الْسَّمَاء
وَعَلَيْه الْعَيْن تَدْمَع
بِالْنِّيَاح وَالْبُكَاء
نَلْطُم الْصَّدْر بَحَزْنَا
وَنُجَدِّد الــــوَلَاء
يَالِثَارَات عَلَيَّا
نَعَم خَيْر الْامَراء
=::- تَهَدَّمَت وَاللَّه أَرْكَان الْهُدَى -:: =
سَيِّدِي مُنْذ كُنْت طِفْلَا بِك قَلْبِي قَد شُغِف....
يَتَمَنَّى بِك وَصْلَا لْمَنَارَات الْنَّجَف
كُلَّمَا صَاحُو عَلَيَّا لُب قَلْبِي قُدَرْجف..
مَأْجُوْرِيْن..
سَيِّدِي مُنْذ كُنْت طِفْلَا بِك قَلْبِي قَد شُغِف....
يَتَمَنَّى بِك وَصْلَا لْمَنَارَات الْنَّجَف
كُلَّمَا صَاحُو عَلَيَّا لُب قَلْبِي قُدَرْجف..
مَأْجُوْرِيْن..
=::- تَهَدَّمَت وَاللَّه أَرْكَان الْهُدَى -:: =
يَا شَهْر الْلَّه بِالْرَّحْمَة اتَيْتِنا
وَفِي ضِيَافَة الْرَّحْمَان جَعَلْتَنَا
فَرحَنابِقدْوْمك وَحُزْن بِخِتامَك
حُزْن لِفِرَاقِك مَع سَيِّد أَئِمَّتِنَا
يَا شَهْر الْلَّه بِالْرَّحْمَة اتَيْتِنا
وَفِي ضِيَافَة الْرَّحْمَان جَعَلْتَنَا
فَرحَنابِقدْوْمك وَحُزْن بِخِتامَك
حُزْن لِفِرَاقِك مَع سَيِّد أَئِمَّتِنَا
=::- تَهَدَّمَت وَاللَّه أَرْكَان الْهُدَى -:: =
افْنَيْت عُمْرِي فِي هَوَاك تَكَرُّما...
كَيْف الْدَّوَاء وَقَد اصَيِّب الْمَقْتَل...
تَتَبَادَل الْدُّنْيَا وَحُبُّك يَا عَلِي لَا يَفْنَى وَلَا يَتَبَدَّل
اذاأَشْتد شَوْقِي زُرْت قَبْرِك بَاكِيَا أَنُوْح وَاشْكُو
لَاأَرَاك مُجُاوّبي فْيَاسَاكِن الْرَّمْضَاء
عَلَّمَتْنِي الْبُكَاء وَذِكْرُك أَنْسَانِي
جَمِيْع مَصَائِبِي فانْكُنت عَنِّي فِي الْتُّرَاب
مُغِيبَّافَماكُنت عَن قَلْبِي الْحَزِيِن بِغَائِب.
(مَأْجُوْرِيْن)(نَسْأَلُكُم الْدُّعَاء)
افْنَيْت عُمْرِي فِي هَوَاك تَكَرُّما...
كَيْف الْدَّوَاء وَقَد اصَيِّب الْمَقْتَل...
تَتَبَادَل الْدُّنْيَا وَحُبُّك يَا عَلِي لَا يَفْنَى وَلَا يَتَبَدَّل
اذاأَشْتد شَوْقِي زُرْت قَبْرِك بَاكِيَا أَنُوْح وَاشْكُو
لَاأَرَاك مُجُاوّبي فْيَاسَاكِن الْرَّمْضَاء
عَلَّمَتْنِي الْبُكَاء وَذِكْرُك أَنْسَانِي
جَمِيْع مَصَائِبِي فانْكُنت عَنِّي فِي الْتُّرَاب
مُغِيبَّافَماكُنت عَن قَلْبِي الْحَزِيِن بِغَائِب.
(مَأْجُوْرِيْن)(نَسْأَلُكُم الْدُّعَاء)
=::- تَهَدَّمَت وَاللَّه أَرْكَان الْهُدَى -:: =
إِلْبِسِي يَا مُهْجَتِي ثَوْب الْسَّوَاد فِعْلِي الْكَرَار قَد
آَن الْحَدَّاد ضَرْبَة هَدَّت أسَاقِيف الْعِمَاد
أَطْفِئُوْا بِالْحِقْد أَنْوَار الرَّشَاد مَأْجُوْرِيْن
إِلْبِسِي يَا مُهْجَتِي ثَوْب الْسَّوَاد فِعْلِي الْكَرَار قَد
آَن الْحَدَّاد ضَرْبَة هَدَّت أسَاقِيف الْعِمَاد
أَطْفِئُوْا بِالْحِقْد أَنْوَار الرَّشَاد مَأْجُوْرِيْن
عَظَّم الْلَّه أَجِرْنَا وَأَجُوّرْكُم ..
=::- تَهَدَّمَت وَاللَّه أَرْكَان الْهُدَى -:: =
الْسَّلَام عَلَيْك يَامَن وُلِد فِي بَيْت الْلَّه
وَخَر شَهِيْدا فِي بَيْت الْلَّه
نُعَزِّيَكَم بِذِكْرَى اسْتِشْهَاد أَمِيْر الْمُؤْمِنِيْن
الْسَّلَام عَلَيْك يَامَن وُلِد فِي بَيْت الْلَّه
وَخَر شَهِيْدا فِي بَيْت الْلَّه
نُعَزِّيَكَم بِذِكْرَى اسْتِشْهَاد أَمِيْر الْمُؤْمِنِيْن
=::- تَهَدَّمَت وَاللَّه أَرْكَان الْهُدَى -:: =
سَيِّدِي مُنْذ كُنْت طِفْلَا
بِك قَلْبِي قَد شُغِف....
يَتَمَنَّى بِك وَصْلَا
لْمَنَارَات الْنَّجَف
كُلَّمَا صَاحُو عَلَيَّا
لُب قَلْبِي قُدَرْجف..
مَأْجُوْرِيْن..
سَيِّدِي مُنْذ كُنْت طِفْلَا
بِك قَلْبِي قَد شُغِف....
يَتَمَنَّى بِك وَصْلَا
لْمَنَارَات الْنَّجَف
كُلَّمَا صَاحُو عَلَيَّا
لُب قَلْبِي قُدَرْجف..
مَأْجُوْرِيْن..
=::- تَهَدَّمَت وَاللَّه أَرْكَان الْهُدَى -:: =
بَكَى الْمِحْرَاب لِفَقْد الْامَام....
وَضَجَّت الْشَّيْعَه حُزْنِا عَلَى خَبَر الْاثَام
تَهَدَّمَت وَاللَّه أَرْكَان الْهُدَى ...
وَانْفَصَمَت الْعْرُوَة الْوُثْقَى ...
قُتِل ابْن عَم الْمُصْطَفَى ...
قُتِل عَلَي الْمُرْتَضَى
بَكَى الْمِحْرَاب لِفَقْد الْامَام....
وَضَجَّت الْشَّيْعَه حُزْنِا عَلَى خَبَر الْاثَام
تَهَدَّمَت وَاللَّه أَرْكَان الْهُدَى ...
وَانْفَصَمَت الْعْرُوَة الْوُثْقَى ...
قُتِل ابْن عَم الْمُصْطَفَى ...
قُتِل عَلَي الْمُرْتَضَى
=::- تَهَدَّمَت وَاللَّه أَرْكَان الْهُدَى -:: =
هَوَى حَيْدَر يَكْفِيْنِي
لتَغْسَيلَي وَتَكْفِيَنِي
"هَوَاه قَبْل تِكَوَيِنْي فَكَيْف الْنَّار تَكْوِيْنِي؟!!
وَحُب الْمُرْتَضَى شَرْعِي
وَحُب الْمُرْتَضَى دِيْنِي
عَظَّم الْلَّه اجُورِنَاوَاجُورِكُم
لتَغْسَيلَي وَتَكْفِيَنِي
"هَوَاه قَبْل تِكَوَيِنْي فَكَيْف الْنَّار تَكْوِيْنِي؟!!
وَحُب الْمُرْتَضَى شَرْعِي
وَحُب الْمُرْتَضَى دِيْنِي
عَظَّم الْلَّه اجُورِنَاوَاجُورِكُم
=::- تَهَدَّمَت وَاللَّه أَرْكَان الْهُدَى -:: =
الْلَّه يَخْتَار نُفُوْسَا
لَا يَأْخُذ الْمَوْت شُمُوْسَا
فَمَا سَمِعْنَا وَلَا عَهِدْنَا
تَغَيَّب شَمْس فِي الْمِحْرَاب
الْلَّه يَخْتَار نُفُوْسَا
لَا يَأْخُذ الْمَوْت شُمُوْسَا
فَمَا سَمِعْنَا وَلَا عَهِدْنَا
تَغَيَّب شَمْس فِي الْمِحْرَاب
يَاعَلِي يَاوَلِي
> مَأْجُوْرِيْن <
> مَأْجُوْرِيْن <
=::- تَهَدَّمَت وَاللَّه أَرْكَان الْهُدَى -:: =
عَظَّم الْلَّه أُجُوْرَنَا وَأَجُوّرْكُم بِذِكْرَى اسْتِشْهَاد سَيِّد الْوَصِيِّين
امِيْر الْمُؤْمِنِيْن الْإِمَام عَلَي بْن أَبِي طَالِب عَلَيْه الْسَّلام
امِيْر الْمُؤْمِنِيْن الْإِمَام عَلَي بْن أَبِي طَالِب عَلَيْه الْسَّلام
مثابين ومأجورين
تعليق