قراءة القرآن الكريم
القرآن الكريم أحد وسائل الارتباط بالله تعالى ، وهو نور يستضيء به الإنسان ، ففيه منهاج شامل للبشرية جمعاء يعين الانسان على الاستقامة
____________
(1) تصنيف غرر الحكم : ص 188.
(2) و(3) المصدر السابق : ص 189.
والتقيد بالموازين الصالحة والضوابط السلوكية السليمة.
قال أمير المؤمنين عليه السلام : « كفى بالقرآن داعياً »(1).
وقال عليه السلام : « القرآن أفضل الهدايتين ».
وقال عليه السلام : « ما جالس أحد هذا القرآن إلاّ قام بزيادة أو نقصان ؛ زيادة في هدىً ، أو نقصان في عمىً »(2).
والقرآن الكريم شفاء من جميع الأمراض والعلل النفسية التي تؤدي غالباً الى الانحراف كالوسوسة والقلق والحيرة ؛ لأنّه يوصل القلب بمنعم الرحمة والرأفة فيسكن ويطمئن ويستشعر الحماية والأمن.
قال أمير المؤمنين عليه السلام : « أحسنوا تلاوة القرآن فانّه أنفع القصص واستشفوا به فانّه شفاء الصدور »(3).
وقال الامام موسى الكاظم عليه السلام : « في القرآن شفاء من كل داء »(4).
وقراءة القرآن تجعل أجواء المنزل وأجواء الأسرة أجواءً روحانية تتسامى فيها النفوس وتتوجه نحو الاستقامة والصلاح.
قال أمير المؤمنين عليه السلام : « البيت الذي يقرأ فيه القرآن ويذكر الله عزّوجلّ فيه ، تكثر بركته ، وتحضره الملائكة ، وتهجره الشياطين ، ويضيء لأهل السماء كما تضيء الكواكب لأهل الأرض ، وإنّ البيت الذي لا يقرأ فيه القرآن ولا يذكر الله عزّوجلّ فيه ، تقلّ بركته ، وتهجره الملائكة ، وتحضره
الشياطين »
____________
(1) تصنيف غرر الحكم : ص 110.
(2) المصدر السابق : ص 111.
(3) المصدر السابق : ص 112.
(4) مكارم الأخلاق / الطبرسي : ص 363.
القرآن الكريم أحد وسائل الارتباط بالله تعالى ، وهو نور يستضيء به الإنسان ، ففيه منهاج شامل للبشرية جمعاء يعين الانسان على الاستقامة
____________
(1) تصنيف غرر الحكم : ص 188.
(2) و(3) المصدر السابق : ص 189.
والتقيد بالموازين الصالحة والضوابط السلوكية السليمة.
قال أمير المؤمنين عليه السلام : « كفى بالقرآن داعياً »(1).
وقال عليه السلام : « القرآن أفضل الهدايتين ».
وقال عليه السلام : « ما جالس أحد هذا القرآن إلاّ قام بزيادة أو نقصان ؛ زيادة في هدىً ، أو نقصان في عمىً »(2).
والقرآن الكريم شفاء من جميع الأمراض والعلل النفسية التي تؤدي غالباً الى الانحراف كالوسوسة والقلق والحيرة ؛ لأنّه يوصل القلب بمنعم الرحمة والرأفة فيسكن ويطمئن ويستشعر الحماية والأمن.
قال أمير المؤمنين عليه السلام : « أحسنوا تلاوة القرآن فانّه أنفع القصص واستشفوا به فانّه شفاء الصدور »(3).
وقال الامام موسى الكاظم عليه السلام : « في القرآن شفاء من كل داء »(4).
وقراءة القرآن تجعل أجواء المنزل وأجواء الأسرة أجواءً روحانية تتسامى فيها النفوس وتتوجه نحو الاستقامة والصلاح.
قال أمير المؤمنين عليه السلام : « البيت الذي يقرأ فيه القرآن ويذكر الله عزّوجلّ فيه ، تكثر بركته ، وتحضره الملائكة ، وتهجره الشياطين ، ويضيء لأهل السماء كما تضيء الكواكب لأهل الأرض ، وإنّ البيت الذي لا يقرأ فيه القرآن ولا يذكر الله عزّوجلّ فيه ، تقلّ بركته ، وتهجره الملائكة ، وتحضره
الشياطين »
____________
(1) تصنيف غرر الحكم : ص 110.
(2) المصدر السابق : ص 111.
(3) المصدر السابق : ص 112.
(4) مكارم الأخلاق / الطبرسي : ص 363.
تعليق