شاعرة بابل
12-09-2011, 11:50 PM
كم لقينا من دروب في خطانا
ومشينا دون اقدام اليه طائعين
دربه المعراج نحو الخلد
والحق المبين..
بيننا حالت عصور لم نزرها
وعلى بوابة التاريخ تنجاب السنين
ليت شعري كيف صاب القلب عشقا
في حبيبٍ فاق خلد الخالدين
لم تراه العين شخصا مرتأاها
كان في القلب مع النبض الحزين
طالما كان مع العمر رفيقا
والى النفس يباهي الاقربين
حالة من معجزات الكون هذا الحب
في اشواقه سرٌ دفين..
اوَ نلقى من له الفردوس بيتا؟
وننال القرب من طود اليقين؟
هل له قربى الينا ليت شعري
فيرانا ذلك البدر اليه ناظرين
حيدرٌ ياغوثة الملهوف يامنهاج
درب الصالحين..
يابعيدا تمسك الشمس بكفيك جلالا
وقريبا انت دوما من منال الطالبين..
حيدرٌ ترنيمة الانجيل في قلب المسيح
بل هو القران في صوت الهداة العابدين
هاهي الاحرف بين الاسطر ازدادت عناقا
لتخوض الشوق في درب المعاني والحنين
بين حرفي والتياعي نقطة من فيض صبري
وعلى ابواب شعري عاهد الشوق الانين
سيدي اشكوك قلبا غارقا بين الحنايا
تعتريه الحسرات باكيا في كل حين
سيدي قد ضاق صدري كلما
رن على سمعي نباح اللائمين
سيدي اسعى لثأري من عداك
منذ الاف السنين..
سابقتني كلماتي في هواك السرمدي
لتنال القرب من اسد العرين..
وتلظت احرفي من فرط نار الشوق
ام من فرط نار الحاقدين..
ها هي الاحرف حيرى ترتجي منك جوابا
اين ذاك الغائب الحاضر بين الخافقين
هل بكفيه سيزدان اللواء الاحمدي
وتقر بلقاه كل عين..
سننادي طالما فينا وريدا ..
ياامير المؤمنين ..ياامير المؤمنين
ومشينا دون اقدام اليه طائعين
دربه المعراج نحو الخلد
والحق المبين..
بيننا حالت عصور لم نزرها
وعلى بوابة التاريخ تنجاب السنين
ليت شعري كيف صاب القلب عشقا
في حبيبٍ فاق خلد الخالدين
لم تراه العين شخصا مرتأاها
كان في القلب مع النبض الحزين
طالما كان مع العمر رفيقا
والى النفس يباهي الاقربين
حالة من معجزات الكون هذا الحب
في اشواقه سرٌ دفين..
اوَ نلقى من له الفردوس بيتا؟
وننال القرب من طود اليقين؟
هل له قربى الينا ليت شعري
فيرانا ذلك البدر اليه ناظرين
حيدرٌ ياغوثة الملهوف يامنهاج
درب الصالحين..
يابعيدا تمسك الشمس بكفيك جلالا
وقريبا انت دوما من منال الطالبين..
حيدرٌ ترنيمة الانجيل في قلب المسيح
بل هو القران في صوت الهداة العابدين
هاهي الاحرف بين الاسطر ازدادت عناقا
لتخوض الشوق في درب المعاني والحنين
بين حرفي والتياعي نقطة من فيض صبري
وعلى ابواب شعري عاهد الشوق الانين
سيدي اشكوك قلبا غارقا بين الحنايا
تعتريه الحسرات باكيا في كل حين
سيدي قد ضاق صدري كلما
رن على سمعي نباح اللائمين
سيدي اسعى لثأري من عداك
منذ الاف السنين..
سابقتني كلماتي في هواك السرمدي
لتنال القرب من اسد العرين..
وتلظت احرفي من فرط نار الشوق
ام من فرط نار الحاقدين..
ها هي الاحرف حيرى ترتجي منك جوابا
اين ذاك الغائب الحاضر بين الخافقين
هل بكفيه سيزدان اللواء الاحمدي
وتقر بلقاه كل عين..
سننادي طالما فينا وريدا ..
ياامير المؤمنين ..ياامير المؤمنين