-
حادثة تنصيب علي بن أبي طالب (ع) أميرا على المؤمنين وخليفةً بعد رسول الله (ص) والتي تسمى بحادثة غدير خم. وهي مما رواها العامة والخاصة بل متواترة عند الفريقين، لكن كثير منّا يجهل خطبة الرسول الأعظم (ص) والتي خطبها في جمع غفير بلغ على أقل التقادير سبعين ألف إنسان، وقد نصب (ص) علي بن أبي طالب إماماً وخليفة للمسلمين، وحدّد أسماء الأوصياء (ع) من ولد علي (ع) من بعده، كما أكّد على أمور عظيمة وأوصى بوصايا ثمينة لكلّ مؤمن ومؤمنة، والكاتب استعرض حادثة الغدير مع خطبة النبيّ (ص) كاملة بأسانيدها مع شرح بعض كلماتها ودلالاتها العميقة على ضوء القرآن الكريم وأحاديث أهل البيت (ع) المرويّة في مصادرنا المعتبرة.
-
شكرا جزيلا على الكتاب الرائع
جزاك الله كل خير
-
شكرا جزيلا على الكتاب
بارك الله بك
تعليق
-
أحسنتــــــــــــــــــــــم ...
جزاكم الله خيرآ ...
مآجـــــــــــورين ...تعليق
-
شكرا على المرور النيرتعليق
تويت
تعليق