اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
كالقمر بين الكواكب
عن الإمام الرضا عليه السلام قال
إذا كان يوم القيامة زفت أربعة أيام إلى الله كما تزف العروس إلى خدرها
قيل ما هذه الأيام ؟
قال
يوم الأضحى ، ويوم الفطر ، ويوم الجمعة ، ويوم الغدير
وإن يوم الغدير بين الأضحى والفطر والجمعة كالقمر بين الكواكب
وهو اليوم الذي نجى فيه إبراهيم الخليل من النار ، فصامه شكرا لله
وهو اليوم الذي أكمل الله به الدين في إقامة النبي صلى الله عليه وآله
عليا أمير المؤمنين علما ، وأبان فضيلته ووصايته ، فصام ذلك اليوم
وإنه اليوم الكمال ، ويوم مرغمة الشيطان ، ويوم تقبل أعمال الشيعة
ومحبي آل محمد . . . وهو يوم تنفيس الكرب ، ويوم تحطيط الوزر
ويوم الحباء والعطية ، ويوم نشر العلم ، ويوم البشارة ، والعيد الأكبر
ويوم يستجاب فيه الدعاء ، ويوم الموقف العظيم ، ويوم لبس الثياب
ونزع السواد ، ويوم الشرط المشروط ، ويوم نفي الهموم ،
ويوم الصفح عن مذنبي شيعة أمير المؤمنين . وهو يوم السبقة
ويوم إكثار الصلاة على محمد وآل محمد ، ويوم الرضا
ويوم عيد أهل بيت محمد ، ويوم قبول الأعمال ، ويوم طلب الزيادة
ويوم استراحة المؤمنين ، ويوم المتاجرة ، ويوم التودد ، ويوم الوصول
إلى رحمة الله ، ويوم التزكية ، ويوم ترك الكبائر والذنوب ، ويوم العبادة
ويوم تفطير الصائمين ، فمن فطر فيه صائما مؤمنا كان كمن أطعم فئاما
وفئاما - إلى أن عد عشرا
ثم قال
أوتدري ما الفئام ؟
قال
لا
قال
مائة ألف - وهو يوم التهنئة ، يهني بعضكم بعضا ، فإذا لقي
المؤمن أخاه يقول
الحمد لله الذي جعلنا من المتمسكين بولاية أمير المؤمنين والأئمة عليهم السلام
كالقمر بين الكواكب
عن الإمام الرضا عليه السلام قال
إذا كان يوم القيامة زفت أربعة أيام إلى الله كما تزف العروس إلى خدرها
قيل ما هذه الأيام ؟
قال
يوم الأضحى ، ويوم الفطر ، ويوم الجمعة ، ويوم الغدير
وإن يوم الغدير بين الأضحى والفطر والجمعة كالقمر بين الكواكب
وهو اليوم الذي نجى فيه إبراهيم الخليل من النار ، فصامه شكرا لله
وهو اليوم الذي أكمل الله به الدين في إقامة النبي صلى الله عليه وآله
عليا أمير المؤمنين علما ، وأبان فضيلته ووصايته ، فصام ذلك اليوم
وإنه اليوم الكمال ، ويوم مرغمة الشيطان ، ويوم تقبل أعمال الشيعة
ومحبي آل محمد . . . وهو يوم تنفيس الكرب ، ويوم تحطيط الوزر
ويوم الحباء والعطية ، ويوم نشر العلم ، ويوم البشارة ، والعيد الأكبر
ويوم يستجاب فيه الدعاء ، ويوم الموقف العظيم ، ويوم لبس الثياب
ونزع السواد ، ويوم الشرط المشروط ، ويوم نفي الهموم ،
ويوم الصفح عن مذنبي شيعة أمير المؤمنين . وهو يوم السبقة
ويوم إكثار الصلاة على محمد وآل محمد ، ويوم الرضا
ويوم عيد أهل بيت محمد ، ويوم قبول الأعمال ، ويوم طلب الزيادة
ويوم استراحة المؤمنين ، ويوم المتاجرة ، ويوم التودد ، ويوم الوصول
إلى رحمة الله ، ويوم التزكية ، ويوم ترك الكبائر والذنوب ، ويوم العبادة
ويوم تفطير الصائمين ، فمن فطر فيه صائما مؤمنا كان كمن أطعم فئاما
وفئاما - إلى أن عد عشرا
ثم قال
أوتدري ما الفئام ؟
قال
لا
قال
مائة ألف - وهو يوم التهنئة ، يهني بعضكم بعضا ، فإذا لقي
المؤمن أخاه يقول
الحمد لله الذي جعلنا من المتمسكين بولاية أمير المؤمنين والأئمة عليهم السلام





تعليق