تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
يااااااعلي
يااااااعلي
يااااااعلي
إسم يُريح النفس ويُسعد القلب ويُزيل الهم ويكشف الضر ، يهنأ بذكره المؤمنون وتضيق بسماعهم له نفوس المنافقين ، قال رسول الله صلى الله عليه وآله حاثاً على اللهج باسمه ( ذكر علي عبادة ) - التيسير بشرح الجامع الصغير : لعبد الرؤوف المُناويّ فما أجملها من عبادة تُقرب نعيم الله ومرضاته وتُعين على طاعة الله وتقواه ، فهو إمام المتقين والمُتبتل ليلاً لرب العالمين ، الذائب في عشقه والمتلذذ بذكره لا يرى سواه حبيباً ولا ينظر إلى غيره مُعيناً ، ترتعد فرائصه حينما يقف للقائه ويصفر جسمه حينما يتضرع إليه وتخشع جوارحه حينما يكون بين يديه ، لقد عرف الله حق معرفته فعمل بإخلاص من أجله وتعبده راغباً لا خوفاً من نيرانه ولا طمعاً في جنته بل رأى أنه أهل للعبادة فعبده راغباً ، وزهد عن ملذات الحياة ليكن بذلك أحب أوليائه ، وأميراً لخيرة عباده وقسيمَ جنانه ، يهنأ الواد له بدخول الجنان بصك مختوم بخاتمه ، ويغتم المُبغض له حينما يرى نفسه قد جُر إلى حر ناره مُتيقنناً بقدرة الله ، لدرجة قال فيها لو كشف لي الغطاء ماززدت يقيناً، طابت نفس من والاه بالتأسي به والتمسك بإمامته والتبري ممن مال إلى غيره ليطبع على صفحات وجهه ثبات الإيمان لتكن له سمة تميزه عن المبغضين له والمخالفين لفعله وأقواله
إنه علي السيف القاطع لرقاب أعداء الدين والرءوف على عباد الله الصالحين والمُشفق على أيتام المؤمنين ، باب علم مدينة العلم ، ومن عنده علم الكتاب ، يعيش مع الفقراء وهو أمير الأمراء ، ويلبس لباس المساكين وهو النور المبين ويسعد بلقاء الأيتام فهو أبٌ لهم ونعم شفيق ، فمن بعد ذاك يضاهيه من إنسٍ وجان ومن يحمل صفاته بعد ابن عمه رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ انه علي ولا أحد سواه حاز رضا المعبود وود المؤمنين من خلقه
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
يااااااعلي
يااااااعلي
يااااااعلي
إسم يُريح النفس ويُسعد القلب ويُزيل الهم ويكشف الضر ، يهنأ بذكره المؤمنون وتضيق بسماعهم له نفوس المنافقين ، قال رسول الله صلى الله عليه وآله حاثاً على اللهج باسمه ( ذكر علي عبادة ) - التيسير بشرح الجامع الصغير : لعبد الرؤوف المُناويّ فما أجملها من عبادة تُقرب نعيم الله ومرضاته وتُعين على طاعة الله وتقواه ، فهو إمام المتقين والمُتبتل ليلاً لرب العالمين ، الذائب في عشقه والمتلذذ بذكره لا يرى سواه حبيباً ولا ينظر إلى غيره مُعيناً ، ترتعد فرائصه حينما يقف للقائه ويصفر جسمه حينما يتضرع إليه وتخشع جوارحه حينما يكون بين يديه ، لقد عرف الله حق معرفته فعمل بإخلاص من أجله وتعبده راغباً لا خوفاً من نيرانه ولا طمعاً في جنته بل رأى أنه أهل للعبادة فعبده راغباً ، وزهد عن ملذات الحياة ليكن بذلك أحب أوليائه ، وأميراً لخيرة عباده وقسيمَ جنانه ، يهنأ الواد له بدخول الجنان بصك مختوم بخاتمه ، ويغتم المُبغض له حينما يرى نفسه قد جُر إلى حر ناره مُتيقنناً بقدرة الله ، لدرجة قال فيها لو كشف لي الغطاء ماززدت يقيناً، طابت نفس من والاه بالتأسي به والتمسك بإمامته والتبري ممن مال إلى غيره ليطبع على صفحات وجهه ثبات الإيمان لتكن له سمة تميزه عن المبغضين له والمخالفين لفعله وأقواله
إنه علي السيف القاطع لرقاب أعداء الدين والرءوف على عباد الله الصالحين والمُشفق على أيتام المؤمنين ، باب علم مدينة العلم ، ومن عنده علم الكتاب ، يعيش مع الفقراء وهو أمير الأمراء ، ويلبس لباس المساكين وهو النور المبين ويسعد بلقاء الأيتام فهو أبٌ لهم ونعم شفيق ، فمن بعد ذاك يضاهيه من إنسٍ وجان ومن يحمل صفاته بعد ابن عمه رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ انه علي ولا أحد سواه حاز رضا المعبود وود المؤمنين من خلقه
تعليق