بسم الله الرحمن الرحيم
إلهي ، أنا الفقير في غناي ، فكيف لا أكون فقيرا في فقري ؟ وأنا الجهول في علمي ، فكيف لا أكون جهولا في جهلي ؟ .
إلهي ، مني ما يليق بلؤمي ، ومنك ما يليق بكرمك ، إن ظهرت المحاسن مني فبفضلك ولك المنة عليّ ، وإن ظهرت المساوئ مني فبعدلك ولك الحجة عليّ .
إلهي ، ما ألطفك بي مع جهلي ، وما أرحمك بي مع قبيح فعلي ، وما أقربك مني ، وما أبعدني عنك ، ما أرأفك بي ، فما الذي يحجبني عنك ؟
إلهي ، عميت عين لا تراك عليها رقيبا ، وخسرت صفقةُ عبد لم تجعل له من حبك نصيبا .
إلهي ، هذا ذلّي ظاهر بين يديك ، وهذا حالي لا يخفى عليك ، منك أطلب الوصول ، وبك أستدل عليك ، فاهدني بنورك إليك ، وأقمني بصدق العبودية بين يديك .
إلهي ، بك أستنصر فانصرني ، وعليك أتوكل فلا تكلني ، وإليك أسأل فلا تحرمني ، وفي فضلك أرغب فلا تخيّبني ، ولجنابك أنتسب فلا تبعدني ، وببابك أقف فلا تطردني .
إلهي ، أنا الفقير في غناي ، فكيف لا أكون فقيرا في فقري ؟ وأنا الجهول في علمي ، فكيف لا أكون جهولا في جهلي ؟ .
إلهي ، مني ما يليق بلؤمي ، ومنك ما يليق بكرمك ، إن ظهرت المحاسن مني فبفضلك ولك المنة عليّ ، وإن ظهرت المساوئ مني فبعدلك ولك الحجة عليّ .
إلهي ، ما ألطفك بي مع جهلي ، وما أرحمك بي مع قبيح فعلي ، وما أقربك مني ، وما أبعدني عنك ، ما أرأفك بي ، فما الذي يحجبني عنك ؟
إلهي ، عميت عين لا تراك عليها رقيبا ، وخسرت صفقةُ عبد لم تجعل له من حبك نصيبا .
إلهي ، هذا ذلّي ظاهر بين يديك ، وهذا حالي لا يخفى عليك ، منك أطلب الوصول ، وبك أستدل عليك ، فاهدني بنورك إليك ، وأقمني بصدق العبودية بين يديك .
إلهي ، بك أستنصر فانصرني ، وعليك أتوكل فلا تكلني ، وإليك أسأل فلا تحرمني ، وفي فضلك أرغب فلا تخيّبني ، ولجنابك أنتسب فلا تبعدني ، وببابك أقف فلا تطردني .
تعليق