:55555":
قال حكيم
للمرأة في حياة النساء غيرة ، وللنساء في شخصية المرأة خيرة ، تتأثر بمجالستهم ، وتغار من عنفوانهم ، لتبادلهم الفخر بالفخر ، والعز بالعز
، ليكسب الزمن صفات طالما ما أندهش لها ، وأعجب بها . غيرة المراة تكمن في تتويج نفسها بالأجمل في كل شيء ، وكأنها مباراة للتحدي بينها وبين النساء ،
على ميدان الدهر ، وتحت راية تحكيم الزمن ، ترفرف لها رايات الجمال ـ ونشجعها أعلام النبوغ ، وتقف لتصفق لها بيارق الإبداع .
وأنظر لسباقها .. في : فكرها ـ جمالها ـ ثقافتها ـ هندامها ـ شهادتها ـ شموخها ـ كبريائها ـ عنفوانها ـ حبها ـ روعتها صمتها ..
مباريات لا تعترف بالنتيجة ، وإنما تعرف النبوغ والعبقرية ، في سماء البحث عن الأحسن والأجمل ،
نعم هي رائعة الوجود ، ورائعة الكلمات ، ورائعة الزمن ، ورائعة الدهر ، لأنها ملكة القلوب ، وأسرة العقول ،
لأنها هي المراة التي لم تغيرها عوامل التطور الهادمة ، ولا صفحات الغرب الخادعة .
إن هذه الحروف كتبت لتلك المرأة المعتزة بدينها ، المحتشمة في لبسها ، والفاتنة بفكرها ،
والشامخة بقلمها ، تلك المرأة التي لا ترضى بالعبودية مهما كانت ، لأنها ليست صريعة الشبهات ،
ولا أسيرة الشهوات ، مميزة بنفسها، متميزة عن غيرها، فهي لا تعرف المصاعب ، لأنها تعرف إدراك المقاصد ، نادرة المثال ،
ليست نسخة مكررة ، من باقات الأسواق ، وليست عملة مزيفة من هاويات القلوب ، لها طموح يحطم الوجود ،
ولها روح تأسر كل موجود ، تلك هي رائعة الوجود في هذه الحياة ، وحفظ الله من قال :
المرأة أجمل من الجمال نفسه ، نعم هذه هي المرأة ،
شموخ بجموح ،
وكبرياء بإعتلاء ،
وعنفوان ثمين .. ثمين.
تحياتي
عاشقة الابتسامه
للمرأة في حياة النساء غيرة ، وللنساء في شخصية المرأة خيرة ، تتأثر بمجالستهم ، وتغار من عنفوانهم ، لتبادلهم الفخر بالفخر ، والعز بالعز
، ليكسب الزمن صفات طالما ما أندهش لها ، وأعجب بها . غيرة المراة تكمن في تتويج نفسها بالأجمل في كل شيء ، وكأنها مباراة للتحدي بينها وبين النساء ،
على ميدان الدهر ، وتحت راية تحكيم الزمن ، ترفرف لها رايات الجمال ـ ونشجعها أعلام النبوغ ، وتقف لتصفق لها بيارق الإبداع .
وأنظر لسباقها .. في : فكرها ـ جمالها ـ ثقافتها ـ هندامها ـ شهادتها ـ شموخها ـ كبريائها ـ عنفوانها ـ حبها ـ روعتها صمتها ..
مباريات لا تعترف بالنتيجة ، وإنما تعرف النبوغ والعبقرية ، في سماء البحث عن الأحسن والأجمل ،
نعم هي رائعة الوجود ، ورائعة الكلمات ، ورائعة الزمن ، ورائعة الدهر ، لأنها ملكة القلوب ، وأسرة العقول ،
لأنها هي المراة التي لم تغيرها عوامل التطور الهادمة ، ولا صفحات الغرب الخادعة .
إن هذه الحروف كتبت لتلك المرأة المعتزة بدينها ، المحتشمة في لبسها ، والفاتنة بفكرها ،
والشامخة بقلمها ، تلك المرأة التي لا ترضى بالعبودية مهما كانت ، لأنها ليست صريعة الشبهات ،
ولا أسيرة الشهوات ، مميزة بنفسها، متميزة عن غيرها، فهي لا تعرف المصاعب ، لأنها تعرف إدراك المقاصد ، نادرة المثال ،
ليست نسخة مكررة ، من باقات الأسواق ، وليست عملة مزيفة من هاويات القلوب ، لها طموح يحطم الوجود ،
ولها روح تأسر كل موجود ، تلك هي رائعة الوجود في هذه الحياة ، وحفظ الله من قال :
المرأة أجمل من الجمال نفسه ، نعم هذه هي المرأة ،
شموخ بجموح ،
وكبرياء بإعتلاء ،
وعنفوان ثمين .. ثمين.
تحياتي
عاشقة الابتسامه
تعليق