خيمة الطفولة «أنشودة للأطفال»
إيمان الحمد *
الفتاة: خيمتي ضُمّي الطُّفولة. الأب: زينبٌ شمسُ البطولة
أشرقتْ حقًا أبيَّا
الفتاة: يا أبي حبُّ الحسينِ. الأب: ما بِهِ يا نورَ عينِي؟
الفتاة: قد جرى منكَ إليَّا
الأب: آهِ مَن تَحْمي الصِّغارا. ترتدي هذا الخِمارا
وتُثيرُ الدَّمعَ فيَّا
الفتاة: أبتِ الصَّبْرُ رِدائي. زيّنَ الحُبُّ أدائي
كان دوري زينبيّا
الفتاة: خيمتي ضُمّي الطُّفولة. الأب: زينبٌ شمسُ البطولة
أشرقتْ حقًا أبيَّا
الفتاة: يا أبي حبُّ الحسينِ. الأب: ما بِهِ يا نورَ عينِي؟
الفتاة: قد جرى منكَ إليَّا
الأب: من تُراهُ اخْتَارَ لَوْنا. رَسَمَ العَبَّاسَ كَوْنا
كفُّهُ مثلُ الثُّريّا
الفتاة: يا أبي هذي رُسومي. آلُ طه هم نجومي
والهوى أجرى يديّا
الفتاة: خيمتي ضُمّي الطُّفولة. الأب: زينبٌ شمسُ البطولة
أشرقتْ حقًا أبيَّا
الفتاة: يا أبي حبُّ الحسينِ. الأب: ما بِهِ يا نورَ عينِي؟
الفتاة: قد جرى منكَ إليَّا
الأب: يا ابنتي عندي حكاية. حَمَلَ القاسِمُ راية
فاذكري طه النبيّا
الفتاة: صلِّ يا ربِّ عليهِ. وعلى ريحانتَيْهِ
أكْمِلِ القِصَّةَ هيّا
الفتاة: خيمتي ضُمّي الطُّفولة. الأب: زينبٌ شمسُ البطولة
أشرقتْ حقًا أبيَّا
الفتاة: يا أبي حبُّ الحسينِ. الأب: ما بِهِ يا نورَ عينِي؟
الفتاة: قد جرى منكَ إليَّا
الأب: صوتُ من هذا الحزينُ. هكذا ازدادَ الحنينُ
صوتُ من يا مُقْلَتَيّا؟
الفتاة: إنّهُ صوتُ رُقيّة طفلةً كانتْ نديّة
وغدا نعْيًا شجيّا
الفتاة: خيمتي ضُمّي الطُّفولة. الأب: زينبٌ شمسُ البطولة
أشرقتْ حقًا أبيَّا
الفتاة: يا أبي حبُّ الحسينِ. الأب: ما بِهِ يا نورَ عينِي؟
الفتاة: قد جرى منكَ إليَّا
إيمان الحمد *
الفتاة: خيمتي ضُمّي الطُّفولة. الأب: زينبٌ شمسُ البطولة
أشرقتْ حقًا أبيَّا
الفتاة: يا أبي حبُّ الحسينِ. الأب: ما بِهِ يا نورَ عينِي؟
الفتاة: قد جرى منكَ إليَّا
الأب: آهِ مَن تَحْمي الصِّغارا. ترتدي هذا الخِمارا
وتُثيرُ الدَّمعَ فيَّا
الفتاة: أبتِ الصَّبْرُ رِدائي. زيّنَ الحُبُّ أدائي
كان دوري زينبيّا
الفتاة: خيمتي ضُمّي الطُّفولة. الأب: زينبٌ شمسُ البطولة
أشرقتْ حقًا أبيَّا
الفتاة: يا أبي حبُّ الحسينِ. الأب: ما بِهِ يا نورَ عينِي؟
الفتاة: قد جرى منكَ إليَّا
الأب: من تُراهُ اخْتَارَ لَوْنا. رَسَمَ العَبَّاسَ كَوْنا
كفُّهُ مثلُ الثُّريّا
الفتاة: يا أبي هذي رُسومي. آلُ طه هم نجومي
والهوى أجرى يديّا
الفتاة: خيمتي ضُمّي الطُّفولة. الأب: زينبٌ شمسُ البطولة
أشرقتْ حقًا أبيَّا
الفتاة: يا أبي حبُّ الحسينِ. الأب: ما بِهِ يا نورَ عينِي؟
الفتاة: قد جرى منكَ إليَّا
الأب: يا ابنتي عندي حكاية. حَمَلَ القاسِمُ راية
فاذكري طه النبيّا
الفتاة: صلِّ يا ربِّ عليهِ. وعلى ريحانتَيْهِ
أكْمِلِ القِصَّةَ هيّا
الفتاة: خيمتي ضُمّي الطُّفولة. الأب: زينبٌ شمسُ البطولة
أشرقتْ حقًا أبيَّا
الفتاة: يا أبي حبُّ الحسينِ. الأب: ما بِهِ يا نورَ عينِي؟
الفتاة: قد جرى منكَ إليَّا
الأب: صوتُ من هذا الحزينُ. هكذا ازدادَ الحنينُ
صوتُ من يا مُقْلَتَيّا؟
الفتاة: إنّهُ صوتُ رُقيّة طفلةً كانتْ نديّة
وغدا نعْيًا شجيّا
الفتاة: خيمتي ضُمّي الطُّفولة. الأب: زينبٌ شمسُ البطولة
أشرقتْ حقًا أبيَّا
الفتاة: يا أبي حبُّ الحسينِ. الأب: ما بِهِ يا نورَ عينِي؟
الفتاة: قد جرى منكَ إليَّا
تعليق