الـدمـع حـبـر العـيـون
14-01-2012, 11:58 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
كانت فاطمة «ع» تنمو على خلاف العادة والمألوف
من كراماتها أيضاً ما روي من انها كانت تنمو بشكل غير طبيعي، فهي تنمو في اليوم كما ينمو الصبي في الشهر، وتنمو
في الشهر كما ينمو الصبي في السنة.
إلى غيرها من المعاجز والكرامات التي رافقت حملها وولادتها ونشأتها.
• وكانت «عليها السلام» تُسمى بأسماء عديدة.
• أبرزها: فاطمة، البتول، الزهراء، الصدّيقة، الطاهرة، المحدّثة.
• وسميت بفاطمة: لأنها فُطمت هي وشيعتها من النار.
• وسميت بالبتول: لأنها لم ترَ حمرة قط ولم تحض.
• وسميت بالزهراء: لان وجهها كان يزهر لأمير المؤمنين من أول النهار كالشمس الضاحية، وعند الزوال كالقمر المنير، وعند
الغروب غروب الشمس كالكوكب الدرّي.
• وسميت بالصديقة: لأنها اصدق الناس لهجة.
• وسميت بالطاهرة: لطهارتها من صفات النقص.
• وسميت بالمحدّثة: لان الَملَك كان يحدّثها.
• وابرز كناها: أم الحسن والحسين، وأم الأئمة، وأم أبيها. وكان أمير المؤمنين «عليه السلام» يكنيها بـ«أم البركات».
• وأما أوصافها فقد روي أن أنس بن مالك قال: سالت أمي عن صفة فاطمة «ع» فقالت: كانت كأنها القمر ليلة البدر
أو الشمس كفرت غماماً أو خرجت من السحاب وكانت بيضاء بضَّة.
وعن جابر: ما رأيت فاطمة تمشي إلاَّ ذكرت رسول الله تميل على جانبها الأيمن مرة وعلى جانبها الأيسر مرة.
الكاتب/ اسكندر خلف الجعفري
اللهم صل على محمد وآل محمد
كانت فاطمة «ع» تنمو على خلاف العادة والمألوف
من كراماتها أيضاً ما روي من انها كانت تنمو بشكل غير طبيعي، فهي تنمو في اليوم كما ينمو الصبي في الشهر، وتنمو
في الشهر كما ينمو الصبي في السنة.
إلى غيرها من المعاجز والكرامات التي رافقت حملها وولادتها ونشأتها.
• وكانت «عليها السلام» تُسمى بأسماء عديدة.
• أبرزها: فاطمة، البتول، الزهراء، الصدّيقة، الطاهرة، المحدّثة.
• وسميت بفاطمة: لأنها فُطمت هي وشيعتها من النار.
• وسميت بالبتول: لأنها لم ترَ حمرة قط ولم تحض.
• وسميت بالزهراء: لان وجهها كان يزهر لأمير المؤمنين من أول النهار كالشمس الضاحية، وعند الزوال كالقمر المنير، وعند
الغروب غروب الشمس كالكوكب الدرّي.
• وسميت بالصديقة: لأنها اصدق الناس لهجة.
• وسميت بالطاهرة: لطهارتها من صفات النقص.
• وسميت بالمحدّثة: لان الَملَك كان يحدّثها.
• وابرز كناها: أم الحسن والحسين، وأم الأئمة، وأم أبيها. وكان أمير المؤمنين «عليه السلام» يكنيها بـ«أم البركات».
• وأما أوصافها فقد روي أن أنس بن مالك قال: سالت أمي عن صفة فاطمة «ع» فقالت: كانت كأنها القمر ليلة البدر
أو الشمس كفرت غماماً أو خرجت من السحاب وكانت بيضاء بضَّة.
وعن جابر: ما رأيت فاطمة تمشي إلاَّ ذكرت رسول الله تميل على جانبها الأيمن مرة وعلى جانبها الأيسر مرة.
الكاتب/ اسكندر خلف الجعفري