كل الخير في قضاء حوائج الناس
اللهم صل على محمد وال محمد
عن رسول الله صلى الله عليه و آله:
من مشى في حاجة اخيه ساعة من ليل او نهار، قضاها او لم يقضها كان خيرا له من اعتكاف شهرين.
***
عن أمير المؤمنين عليه السلام:
تنافسوا في المعروف لإخوانكم وكونوا من أهله فإن للجنة باباً يقال له "المعروف" لا يدخله إلا من اصطنع المعروف في الحياة الدنيا
فإن العبد ليمشي في حاجة أخيه المؤمن فيوكّل اللَّه به ملكين واحداً عن يمينه وآخر عن شماله، يستغفران له ربّه ويدعوان بقضاء حاجته.
***
عن رسول الله صلى الله عليه وآله:
ان الله في عون المؤمن ما دام المؤمن في عون اخيه المؤمن ومن نفس عن اخيه المؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه سبعين كربه من كرب الآخرة.
***
قال الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام:
و الله لرسول الله صلى الله عليه و آله اسر بقضاء حاجة المؤمن اذا وصلت اليه من صاحب الحاجة.
***
قال الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام:
من طاف بالبيت طوافا واحدا كتب الله له ستة آلاف حسنة،
ومحى عنه ستة آلاف سيئة، ورفع له ستة آلاف درجة.
و في رواية: و قضى له ستة آلاف حاجة- حتى اذا كان عند الملتزم، فتح له سبعة ابواب من الجنة
قلت له: جعلت فداك! هذا الفضل كله في الطواف؟
قال: نعم! و اخبرك بافضل من ذلك:
قضاء حاجة المؤمن المسلم افضل من طواف و طواف و طواف. . . حتى بلغ عشرا
***
قال الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام:
ما قضى مسلم لمسلم حاجة الا ناداه الله تعالى عليّ ثوابك، و لا ارضى لك بدون الجنة.
***
عن أبي الحسن عليه السلام:
من أتاه أخوه المؤمن في حاجة فإنّما هي رحمة من الله تبارك وتعالى ساقها إليه فإن قبل ذلك فقد وصله بولايتنا وهو موصول بولاية الله
وإن ردّه عن حاجته وهو يقدر على قضائها سلّط الله عليه شجاعاً من نار ينهشه في قبره إلى يوم القيامة، مغفوراً له أو معذّباً، فإن عذره الطالب كان أسوأ حالاً.
***
قال أبي عبد الله عليه السلام:
من مشى لامرئ مسلم في حاجته فنصحه فيها كتب الله له بكل خطوة حسنة، ومحى عنه سيئة؛ قضيت الحاجة أو لم تقض فإن لم ينصحه،
فقد خان الله ورسوله، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خصمه.
***
قال الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام:
إنّ لله عباداً في الأرض يسعون في حوائج الناس هم الآمنون يوم القيامة ومن أدخل على مؤمن سروراً فرّح الله قلبه يوم القيامة.
***
قال الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام:
من نفّس عن مؤمن كربة نفّس الله عنه كُرَب.
***
قال الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليه السلام:
ان خواتيم اعمالكم قضاء حوائج اخوانكم والإحسان إليهم ما قدرتم وإلا لم يقبل منكم عمل حنو على اخوانكم وارحموهم تلحقوا بنا .
***
نسألكم الدعاء
اللهم صل على محمد وال محمد
عن رسول الله صلى الله عليه و آله:
من مشى في حاجة اخيه ساعة من ليل او نهار، قضاها او لم يقضها كان خيرا له من اعتكاف شهرين.
***
عن أمير المؤمنين عليه السلام:
تنافسوا في المعروف لإخوانكم وكونوا من أهله فإن للجنة باباً يقال له "المعروف" لا يدخله إلا من اصطنع المعروف في الحياة الدنيا
فإن العبد ليمشي في حاجة أخيه المؤمن فيوكّل اللَّه به ملكين واحداً عن يمينه وآخر عن شماله، يستغفران له ربّه ويدعوان بقضاء حاجته.
***
عن رسول الله صلى الله عليه وآله:
ان الله في عون المؤمن ما دام المؤمن في عون اخيه المؤمن ومن نفس عن اخيه المؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه سبعين كربه من كرب الآخرة.
***
قال الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام:
و الله لرسول الله صلى الله عليه و آله اسر بقضاء حاجة المؤمن اذا وصلت اليه من صاحب الحاجة.
***
قال الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام:
من طاف بالبيت طوافا واحدا كتب الله له ستة آلاف حسنة،
ومحى عنه ستة آلاف سيئة، ورفع له ستة آلاف درجة.
و في رواية: و قضى له ستة آلاف حاجة- حتى اذا كان عند الملتزم، فتح له سبعة ابواب من الجنة
قلت له: جعلت فداك! هذا الفضل كله في الطواف؟
قال: نعم! و اخبرك بافضل من ذلك:
قضاء حاجة المؤمن المسلم افضل من طواف و طواف و طواف. . . حتى بلغ عشرا
***
قال الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام:
ما قضى مسلم لمسلم حاجة الا ناداه الله تعالى عليّ ثوابك، و لا ارضى لك بدون الجنة.
***
عن أبي الحسن عليه السلام:
من أتاه أخوه المؤمن في حاجة فإنّما هي رحمة من الله تبارك وتعالى ساقها إليه فإن قبل ذلك فقد وصله بولايتنا وهو موصول بولاية الله
وإن ردّه عن حاجته وهو يقدر على قضائها سلّط الله عليه شجاعاً من نار ينهشه في قبره إلى يوم القيامة، مغفوراً له أو معذّباً، فإن عذره الطالب كان أسوأ حالاً.
***
قال أبي عبد الله عليه السلام:
من مشى لامرئ مسلم في حاجته فنصحه فيها كتب الله له بكل خطوة حسنة، ومحى عنه سيئة؛ قضيت الحاجة أو لم تقض فإن لم ينصحه،
فقد خان الله ورسوله، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم خصمه.
***
قال الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام:
إنّ لله عباداً في الأرض يسعون في حوائج الناس هم الآمنون يوم القيامة ومن أدخل على مؤمن سروراً فرّح الله قلبه يوم القيامة.
***
قال الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام:
من نفّس عن مؤمن كربة نفّس الله عنه كُرَب.
***
قال الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليه السلام:
ان خواتيم اعمالكم قضاء حوائج اخوانكم والإحسان إليهم ما قدرتم وإلا لم يقبل منكم عمل حنو على اخوانكم وارحموهم تلحقوا بنا .
***
نسألكم الدعاء
تعليق