المرأةُ المسلمةُ في الوقتِ الحاضرِ
المرأةُ المسلمة هي بنت تلكَ المرأة المسلمة التي عرضت صدرها لحرابِ
الأعداء ،وشهدت بعينها قتل الآباء والأبناء ،فما الذي يقعدُ بالمرأةِ المسلمة البنت عن أن تُعيد تأريخ المرأة المسلمة الأم.وأن تقفوا خطواتها
في الحياة ؟لا شئ غير أنها افتقدت وبالتدريج ونتيجة لابتعادها عن روح
الإسلام الحقيقية إنسانيتها ،وعادت مجرد أنثى تتلاعب بها الأهواء والتيارات،وتسخرها ميول الرجال ويستهويها كُلُ لمح كاذبٍ أو وميضٍ خادع.. ولهذا فقد وقعت في أحابيل شائكة شوهت أنوثتها وأفقدتها شخصيتها كإنسانةٍ في الحياةِ.فهي مهما سمَت أم حاولت أن تسمو كإنسانة مستقلة ،ما دامت تخضع لقوانين الرجل في اتخاذ طريقتها في الحياةِ.
وتتبع ما يمليه عليها من أساليب الخلاعة الرخيصة.
فما الذي يمنع المرأة المسلمة اليوم من أن تشق طريقها في الحياة ثقافة وعملاً مع محافظتها على عفتها الذي يلزمها الإسلام به ؟؟ لا شئ غير غضب الرجال لذلك.وسخطهم عليه لأنه سوف يحول دون متعة استجلاء
مفاتن المرأة ومحاسنها ..
فهل التبرج من شروط طلب العلم ؟أم هل الخلاعة والتهتك من شروط الثقافة والتمدن ؟؟كلا وألف كلا.ليس للتبرج ولا للخلاعةِ أي دخلٍ لا من قريب ولا من بعيد في العلم والثقافة ،ويمكن التمييز بينها وبسهولة أيضاً
متى ما عادت المرأة المسلمة وأحست بوجودها كإنسانة لا كأداة من أدوات
أرضاء الرجل ..
ولكن أعداء الإسلام لن يسمحوا بفرز العلم عن السفور والثقافة عن الخلاعة .فهم يحاولون بشتى الأساليب المُغرية ربط الاثنين معاً ليحطُوا
من شأن المرأة المسلمة ومن مكانتها في العالــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم.
المرأةُ المسلمة هي بنت تلكَ المرأة المسلمة التي عرضت صدرها لحرابِ
الأعداء ،وشهدت بعينها قتل الآباء والأبناء ،فما الذي يقعدُ بالمرأةِ المسلمة البنت عن أن تُعيد تأريخ المرأة المسلمة الأم.وأن تقفوا خطواتها
في الحياة ؟لا شئ غير أنها افتقدت وبالتدريج ونتيجة لابتعادها عن روح
الإسلام الحقيقية إنسانيتها ،وعادت مجرد أنثى تتلاعب بها الأهواء والتيارات،وتسخرها ميول الرجال ويستهويها كُلُ لمح كاذبٍ أو وميضٍ خادع.. ولهذا فقد وقعت في أحابيل شائكة شوهت أنوثتها وأفقدتها شخصيتها كإنسانةٍ في الحياةِ.فهي مهما سمَت أم حاولت أن تسمو كإنسانة مستقلة ،ما دامت تخضع لقوانين الرجل في اتخاذ طريقتها في الحياةِ.
وتتبع ما يمليه عليها من أساليب الخلاعة الرخيصة.
فما الذي يمنع المرأة المسلمة اليوم من أن تشق طريقها في الحياة ثقافة وعملاً مع محافظتها على عفتها الذي يلزمها الإسلام به ؟؟ لا شئ غير غضب الرجال لذلك.وسخطهم عليه لأنه سوف يحول دون متعة استجلاء
مفاتن المرأة ومحاسنها ..
فهل التبرج من شروط طلب العلم ؟أم هل الخلاعة والتهتك من شروط الثقافة والتمدن ؟؟كلا وألف كلا.ليس للتبرج ولا للخلاعةِ أي دخلٍ لا من قريب ولا من بعيد في العلم والثقافة ،ويمكن التمييز بينها وبسهولة أيضاً
متى ما عادت المرأة المسلمة وأحست بوجودها كإنسانة لا كأداة من أدوات
أرضاء الرجل ..
ولكن أعداء الإسلام لن يسمحوا بفرز العلم عن السفور والثقافة عن الخلاعة .فهم يحاولون بشتى الأساليب المُغرية ربط الاثنين معاً ليحطُوا
من شأن المرأة المسلمة ومن مكانتها في العالــــــــــــــــــــــــــــــــــــــم.
تعليق