تويت
عليّ ياعلي ياعلي
تنقليّ تنقليّ
قصيدتي وهلّلي
كوني مثال نَحلةٍ
مليئة بالعَملِ
تنقليّ من مَنبعٍ
لمنبعٍ وانهلي
مِنْ وَردةِ المُحمَّدي
لوردةِ القُرنفلِ
ثُمَّ اصدحي مزدانة
بشعركِ المُنهملِ
ارجوكِ ان لا تهجعي
و سهريّني واشعلي
فتيلَ شعري واصمدي
لوهَبَّ نار الشُعلِ
طوفي بشعرٍ حافلٍ
بحب من هم املي
مِن مُنتدى لمنتدى
وبلّغيهم مايلي
لاخيرَ في شعرٍ اذا
لم يمدحْ المولى علي
صليّ على مُحمَّدٍ
وآلهِ لتكملي
وأذّني وكبّري
ثم اذكري خير وَلي
قولي الى كُلّ الدنا
وكُلّ مَن في زَللِ
مَنْ كانَ اتقىاهُمْ ومنْ
افقههمْ في العَملِ
مَنْ حطمّ الاصنام في
كَعبةِ ربٍّ ازلي
مَنْ هدّ اركانهمْ
انكدهُمْ في هُبلِ
مَنْ نامَ في فراشِ مَنْ
خير الدنا والرُّسلِ
مَنْ جَندلَ عمرو ومَنْ
كانَ حليف الأملِ
مرحب من قاتِلهُ
غير ابن عَمّ المرُسَلِ
مَنْ طلقَّ الدنيا ومَن
سارَ بخيرِ السُّبلِ
مَنْ يبكي في محرابهِ
همى بدمعِ المُقلِ
مَنْ اشجعُ القومِ ومَن
اسمى شُجاعٍ بطلِ
مَنْ قلع الباب ومَنْ
بخيبرٍ ثُمّ اسألي
مَنْ كشفَ الغول الدعي
ابن الخنا والحِيلِ
صفيّن تبقى شاهداً
ابطلَ كُلّ العِللِ
مَنْ صانَ زوجاً للنبي
اطفأ حربَ الجملِ
مَنْ شُيّدَ الدينُ بهِ
اصبحَ اسمى مَثلِ
من منطقَ الفصحى وقدْ
شخّص كُل الزَللِ
من علمَّ النحوَ فسلْ
عنه اللبيبِ الدؤلي
من سيّدُ البيانِ بلْ
نهجٌ لهُ لم يزلِ
من جاءَ فيه هل اتى
بها عليّ يعتلي
وآية التطهيرِ في
اسمِ الوصيّ الأولِ
والسابقونَ قد اتتْ
تقطعُ كلّ الجدلِ
من قال جبريلٌ لهُ
فلا فتى إلاّ علي
من في الغدير قد سمى
مولى امامَ الجحفلِ
من يلبسُ الخشنَ ومن
ابعدَ كُلّ الحُلَلِ
مَنْ قالَ للسائلِ خُذْ
خاتمي هذا فهو لي
مَنْ عاشقٌ لخبزةٍ
من الشعير المُنطلِ1
خليفةٌ لكنّهُ
قصرهُ بالطينِ طُلي
مَنْ رُدَّتْ الشمس لهُ
وقد اتتْ في عَجلِ
والطائرُ المشوي فمنْ
دعاهُ خير مرسلِ
مَن ْكانَ من اهلِ الكسا
غيرَ عليّ الفَحلِ
مَنْ باعَ درعاً لهُ كيْ
يضمنَ فرش المنزلِ
فاطمةٌ مامهرها
فمهرها درع علي
مَنْ ثُمَّ مَنْ ثُمَّ فمنْ
يجمعُ قرآنَ العَلي
مَنْ ثُم َّمَن قالَ انا
سوح الوغى تشهدُ لي
مَن ْيرقعُ الثوبَ ومن
يقولُ يادنيا انجلي
مَن رأى نجماً في السَّما
وقالَ انتَ موئلي
رَبّاهُ انِّي قادمٌ
هاقدْ اتاني اجَلي
فزتُ وربَ البيت يا
شهادتي هيّا اقبلي
عليُّ يا عليُّ يا
نعم الولي ياعلي
لاخوف من نار اذاً
يطفأها المولى علي
قصيدتي كتبتها
ثم أنا في خجلِ
اباترابٍ انت لي
في شدتي يا املي
لمّا اكنْ في وحدتي
انتَ الّذي تشفعُ لي
ابو محسد
نزار الفرج
1الاسمر المائل الى السواد
تنقليّ تنقليّ
قصيدتي وهلّلي
كوني مثال نَحلةٍ
مليئة بالعَملِ
تنقليّ من مَنبعٍ
لمنبعٍ وانهلي
مِنْ وَردةِ المُحمَّدي
لوردةِ القُرنفلِ
ثُمَّ اصدحي مزدانة
بشعركِ المُنهملِ
ارجوكِ ان لا تهجعي
و سهريّني واشعلي
فتيلَ شعري واصمدي
لوهَبَّ نار الشُعلِ
طوفي بشعرٍ حافلٍ
بحب من هم املي
مِن مُنتدى لمنتدى
وبلّغيهم مايلي
لاخيرَ في شعرٍ اذا
لم يمدحْ المولى علي
صليّ على مُحمَّدٍ
وآلهِ لتكملي
وأذّني وكبّري
ثم اذكري خير وَلي
قولي الى كُلّ الدنا
وكُلّ مَن في زَللِ
مَنْ كانَ اتقىاهُمْ ومنْ
افقههمْ في العَملِ
مَنْ حطمّ الاصنام في
كَعبةِ ربٍّ ازلي
مَنْ هدّ اركانهمْ
انكدهُمْ في هُبلِ
مَنْ نامَ في فراشِ مَنْ
خير الدنا والرُّسلِ
مَنْ جَندلَ عمرو ومَنْ
كانَ حليف الأملِ
مرحب من قاتِلهُ
غير ابن عَمّ المرُسَلِ
مَنْ طلقَّ الدنيا ومَن
سارَ بخيرِ السُّبلِ
مَنْ يبكي في محرابهِ
همى بدمعِ المُقلِ
مَنْ اشجعُ القومِ ومَن
اسمى شُجاعٍ بطلِ
مَنْ قلع الباب ومَنْ
بخيبرٍ ثُمّ اسألي
مَنْ كشفَ الغول الدعي
ابن الخنا والحِيلِ
صفيّن تبقى شاهداً
ابطلَ كُلّ العِللِ
مَنْ صانَ زوجاً للنبي
اطفأ حربَ الجملِ
مَنْ شُيّدَ الدينُ بهِ
اصبحَ اسمى مَثلِ
من منطقَ الفصحى وقدْ
شخّص كُل الزَللِ
من علمَّ النحوَ فسلْ
عنه اللبيبِ الدؤلي
من سيّدُ البيانِ بلْ
نهجٌ لهُ لم يزلِ
من جاءَ فيه هل اتى
بها عليّ يعتلي
وآية التطهيرِ في
اسمِ الوصيّ الأولِ
والسابقونَ قد اتتْ
تقطعُ كلّ الجدلِ
من قال جبريلٌ لهُ
فلا فتى إلاّ علي
من في الغدير قد سمى
مولى امامَ الجحفلِ
من يلبسُ الخشنَ ومن
ابعدَ كُلّ الحُلَلِ
مَنْ قالَ للسائلِ خُذْ
خاتمي هذا فهو لي
مَنْ عاشقٌ لخبزةٍ
من الشعير المُنطلِ1
خليفةٌ لكنّهُ
قصرهُ بالطينِ طُلي
مَنْ رُدَّتْ الشمس لهُ
وقد اتتْ في عَجلِ
والطائرُ المشوي فمنْ
دعاهُ خير مرسلِ
مَن ْكانَ من اهلِ الكسا
غيرَ عليّ الفَحلِ
مَنْ باعَ درعاً لهُ كيْ
يضمنَ فرش المنزلِ
فاطمةٌ مامهرها
فمهرها درع علي
مَنْ ثُمَّ مَنْ ثُمَّ فمنْ
يجمعُ قرآنَ العَلي
مَنْ ثُم َّمَن قالَ انا
سوح الوغى تشهدُ لي
مَن ْيرقعُ الثوبَ ومن
يقولُ يادنيا انجلي
مَن رأى نجماً في السَّما
وقالَ انتَ موئلي
رَبّاهُ انِّي قادمٌ
هاقدْ اتاني اجَلي
فزتُ وربَ البيت يا
شهادتي هيّا اقبلي
عليُّ يا عليُّ يا
نعم الولي ياعلي
لاخوف من نار اذاً
يطفأها المولى علي
قصيدتي كتبتها
ثم أنا في خجلِ
اباترابٍ انت لي
في شدتي يا املي
لمّا اكنْ في وحدتي
انتَ الّذي تشفعُ لي
ابو محسد
نزار الفرج
1الاسمر المائل الى السواد
تعليق