ايا سذاجتي عودي
ويا هدب نم قريراً
أضناك سهدٌ
في ليلة عيدٍ
لم يبزغ فجرها بعد
وخانني الضياءُ
أولُ وعودي
فمازال دجى الليل
سوادٌ يسكن مقلتي
وبصمتٍ
دندن الدمع على خدودي
لحن أوحد
إهتزّ بهِ عودي
كان جبينه فجري
كان هو مصدر فخري
وكانت الحريه
حلمُ قيودي
فعلمني القدر
أن أحلم بقدر
وأن دروب الجمر
آخرها صقر
أيا سذاجتي عودي
ويا ملامح البراءة
على وجهي
تفتحي كالورودِ
أيا قلبَ
بُثَّ بالشريانِ ودٌّ
ليأتيك بعطرِ الزّهرِ وريدي
أيا سذاجتي عودي
ويا صوتي
إخلع سكوتي
من أعماقي خذ قرارك
وحطِّم بكبرياءٍ
وسوساتاً
تنكرُ بالعلنِ وجودي
بـ ـقـــ ـلــ ـمــ ـي
ويا هدب نم قريراً
أضناك سهدٌ
في ليلة عيدٍ
لم يبزغ فجرها بعد
وخانني الضياءُ
أولُ وعودي
فمازال دجى الليل
سوادٌ يسكن مقلتي
وبصمتٍ
دندن الدمع على خدودي
لحن أوحد
إهتزّ بهِ عودي
كان جبينه فجري
كان هو مصدر فخري
وكانت الحريه
حلمُ قيودي
فعلمني القدر
أن أحلم بقدر
وأن دروب الجمر
آخرها صقر
أيا سذاجتي عودي
ويا ملامح البراءة
على وجهي
تفتحي كالورودِ
أيا قلبَ
بُثَّ بالشريانِ ودٌّ
ليأتيك بعطرِ الزّهرِ وريدي
أيا سذاجتي عودي
ويا صوتي
إخلع سكوتي
من أعماقي خذ قرارك
وحطِّم بكبرياءٍ
وسوساتاً
تنكرُ بالعلنِ وجودي
بـ ـقـــ ـلــ ـمــ ـي
تعليق