غربتي طالت
20-02-2012, 01:01 PM
http://jewelsuae.com/gallery/data/media/6/salam11.gif
اخرج الإمام مسلم في صحيحه عن المسور بن مخرمة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( انما فاطمة بضعة مني ، يؤذيني ما آذاها ) .
وفي رواية عن الإمام احمد من حديث المسور بن مخرمة ( فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ، ويبسطني ما يبسطها ) ، وفي صحيح البخاري ( فاطمة بضعة مني ، فمن أغضبها فقد أغضبني ) .
وروى الحاكم في المستدرك عن السور بن مخرمة انه بعث إليه بن حسن يخطب ابنته فقال له : قل له فليلقاني في العتمة قال : فلقيه فحمد الله السور وأثنى عليه ثم قال : أما بعد ايم الله ما من نسب ولا سبب ولا صهر أحب إلي من نسبكم وسببكم وصهركم ، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ، ويبسطني ما يبسطها ، وان الأنساب يوم القيامة تنقطع غير نسبي وسببي وصهري ، وعندك ابنتها ، ولو زوجتك لقبضها ذلك ، http://ahyaarab.net/images/173.gifفانطلق عاذرا له ) .
وفي رواية للإمام احمد ( فاطمة بضعة مني ، يقبضني ما يقبضها ، ويبسطني ما يبسطها ، وان الأنساب تنقطع يوم القيامة ، غير نسبي وسببي وصهري ) .
واخرج مسلم في صحيحه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إنما فاطمة بضعة مني يريبني ما رابها ، ويؤذيني ما إذاها ) .
وروى الترمذي في الجامع الصحيح ( إنما فاطمة بضعة مني ، يؤذيني ما إذاها ، وينصبني ما انصبها ) .
وعن مجاهد قال : خرج النبي صلى الله عليه وسلم وهو آخذ بيد فاطمة ، فقال : من عرف هذه عرفها ، ومن لم يعرفها فهي فاطمة بنت محمد ، وهي بضعة مني ، وهي قلبي ، وروحي التي بين جنبي ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله تعالى ) ، هذا ولما اقسم ( أبو لبابة )
- ص 158 -
عندما ربط نفسه في المسجد ، الا يحله احد الا رسول الله صلى الله عليه وسلم وجاءت فاطمة لتحله فأبى ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم انما فاطمة بضعة مني ، فحلته .
يقول السهيلي في الروض الانف بعد ذلك ، فصلى الله عليه ، وعلى فاطمة ، فهذا حديث يدل ان من سبها فقد كفر ، وان من صلى عليها ، فقد صلى على أبيها ، صلى الله عليه وسلم .
دمتم بحفظ الله ورعايته
http://ahyaarab.net/images/297.gif
اخرج الإمام مسلم في صحيحه عن المسور بن مخرمة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( انما فاطمة بضعة مني ، يؤذيني ما آذاها ) .
وفي رواية عن الإمام احمد من حديث المسور بن مخرمة ( فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ، ويبسطني ما يبسطها ) ، وفي صحيح البخاري ( فاطمة بضعة مني ، فمن أغضبها فقد أغضبني ) .
وروى الحاكم في المستدرك عن السور بن مخرمة انه بعث إليه بن حسن يخطب ابنته فقال له : قل له فليلقاني في العتمة قال : فلقيه فحمد الله السور وأثنى عليه ثم قال : أما بعد ايم الله ما من نسب ولا سبب ولا صهر أحب إلي من نسبكم وسببكم وصهركم ، ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( فاطمة بضعة مني يقبضني ما يقبضها ، ويبسطني ما يبسطها ، وان الأنساب يوم القيامة تنقطع غير نسبي وسببي وصهري ، وعندك ابنتها ، ولو زوجتك لقبضها ذلك ، http://ahyaarab.net/images/173.gifفانطلق عاذرا له ) .
وفي رواية للإمام احمد ( فاطمة بضعة مني ، يقبضني ما يقبضها ، ويبسطني ما يبسطها ، وان الأنساب تنقطع يوم القيامة ، غير نسبي وسببي وصهري ) .
واخرج مسلم في صحيحه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( إنما فاطمة بضعة مني يريبني ما رابها ، ويؤذيني ما إذاها ) .
وروى الترمذي في الجامع الصحيح ( إنما فاطمة بضعة مني ، يؤذيني ما إذاها ، وينصبني ما انصبها ) .
وعن مجاهد قال : خرج النبي صلى الله عليه وسلم وهو آخذ بيد فاطمة ، فقال : من عرف هذه عرفها ، ومن لم يعرفها فهي فاطمة بنت محمد ، وهي بضعة مني ، وهي قلبي ، وروحي التي بين جنبي ، فمن آذاها فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى الله تعالى ) ، هذا ولما اقسم ( أبو لبابة )
- ص 158 -
عندما ربط نفسه في المسجد ، الا يحله احد الا رسول الله صلى الله عليه وسلم وجاءت فاطمة لتحله فأبى ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم انما فاطمة بضعة مني ، فحلته .
يقول السهيلي في الروض الانف بعد ذلك ، فصلى الله عليه ، وعلى فاطمة ، فهذا حديث يدل ان من سبها فقد كفر ، وان من صلى عليها ، فقد صلى على أبيها ، صلى الله عليه وسلم .
دمتم بحفظ الله ورعايته
http://ahyaarab.net/images/297.gif