أين من يعي وأين من ينثر العبرات
فذاك لاهياً وغارقاً في حب الشهوات
وذاك قرين شيطان في كل الأوقات
وذاك قد مات الإحساس منه كأنه ميت بين الأموات
وذاك قد أنساه لهوه أنه موعود بحساب بعد الممات
فنحن في شر زمان لا يسمع أهله من ينادي بتلك الأصوات
فمن يصم آذنه عن سماع حق لا بد من يوماً يكون فيه الإثبات
فالزمان لا يدوم على حال فاليالي لا بد لها من غدرات
تهل على الروح ويذوق منها الشقي أمر الويلات
فمن يعي ومن يدرك ما حلى بمن كان في ألذ المسرات
فكم من لاهي يلهو والموت يدركه وهو في غي تلك النزوات
فبماذا تحصن ذاك الشقي عن آمر ربه وهو غارقا في الملذات
فليس من جهلاً ولكن بعده عن ربه أنساه تلك اللحظات
أن النفس لأمارة بالسوء ولكن كيف تنسى الوقوف بين رب السموات
فمن كان هذا حاله تباً له لقد خسر وما نال شيئاً من الحسنات
تحياتي محب ال البيت
فذاك لاهياً وغارقاً في حب الشهوات
وذاك قرين شيطان في كل الأوقات
وذاك قد مات الإحساس منه كأنه ميت بين الأموات
وذاك قد أنساه لهوه أنه موعود بحساب بعد الممات
فنحن في شر زمان لا يسمع أهله من ينادي بتلك الأصوات
فمن يصم آذنه عن سماع حق لا بد من يوماً يكون فيه الإثبات
فالزمان لا يدوم على حال فاليالي لا بد لها من غدرات
تهل على الروح ويذوق منها الشقي أمر الويلات
فمن يعي ومن يدرك ما حلى بمن كان في ألذ المسرات
فكم من لاهي يلهو والموت يدركه وهو في غي تلك النزوات
فبماذا تحصن ذاك الشقي عن آمر ربه وهو غارقا في الملذات
فليس من جهلاً ولكن بعده عن ربه أنساه تلك اللحظات
أن النفس لأمارة بالسوء ولكن كيف تنسى الوقوف بين رب السموات
فمن كان هذا حاله تباً له لقد خسر وما نال شيئاً من الحسنات
تحياتي محب ال البيت





تعليق