عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال : الرمان سيد الفاكهة.. ومن أكل رمانة، أغضب شيطانه أربعين صباحاً.. وكان إذا أكله لا يشركه [فيه] أحد.
وعن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال : كلوا الرمان بشحمه، فإنه دباغ المعدة.. وما ومن حبة استقرت في معدة امرئ مسلم، إلا أنارتها، ونفت الشيطان، والوسوسة عنها أربعين صباحاً.
وعنه (عليه السلام) [أنه] كان إذا أكل الرمان، بسط تحته منديلاً، فإذا سئل عن ذلك؟.. قال : إن فيه حبات من الجنة، فقيل : يا أمير المؤمنين، إن اليهود والنصارى وما سوى ذلك يأكلونه، فقال : إذا أرادوا أكلها بعث الله - عز وجل - ملكاً فينتزعها منها، لئلا يأكلوها.
وقال الإمام الصادق (عليه السلام): خمسة من فاكهة الجنة في الدنيا : الرمان الأمليسي، والتفاح السفساني - يروى أنه الشامي - والعنب، والسفرجل، والرطب المشان.
وعنه (عليه السلام) أيضاً قال : أيما مؤمن أكل رمانة حتى يستوفيها، أذهب الله - عز وجل - الشيطان عن إثارة قلبه مائة يوم.. ومن أكل ثلاثة، أذهب الله الشيطان عن إثارة قلبه سنة.. ومن أذهب الله - عز وجل - الشيطان عن إثارة قلبه سنة ؛ لم يذنب.. ومن لم يذنب ؛ دخل الجنة.
عن الإمام الصادق (عليه السلام)، عن أبيه، عن علي بن الحسين (عليهم السلام) أنه كان يقول : من أكل رمانة يوم الجمعة على الريق، نوَّرت قلبه أربعين صباحاً، فطرد عنه وسوسة الشيطان.. ومن طرد عنه وسوسة الشيطان، لم يعص الله عز وجل.. ومن لم يعص الله ؛ أدخله الجنة.
عن مرجانة مولاة صفية قالت : رأيت علياً (عليه السلام) يأكل رماناً، فرأيته يلتقط مما يسقط منه.
عن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال : سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول : من أكل رمانة حتى يستتمها، نوَّر الله قلبه أربعين ليلة.
وقال النبي (صلى الله عليه وآله): خُلق آدم والنخلة والعنب والرمانة من طينة واحدة.
عن أبي سعيد الخدري، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال : كلوا الرمان فليست منه حبة تقع في المعدة، إلا أنارت القلب، وأخرست الشيطان.
عن الصادق (عليه السلام) قال : قال رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم): ما من رُمانة، إلا وفيها حبة من رمان الجنة.. فإذا تبدّد منها شيء فخذوه، ما وقعت وما دخلت تلك الحبة معدة امرئ مسلم، إلا أنارتها أربعين صباحا.
وعن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال : كلوا الرمان بشحمه، فإنه دباغ المعدة.. وما ومن حبة استقرت في معدة امرئ مسلم، إلا أنارتها، ونفت الشيطان، والوسوسة عنها أربعين صباحاً.
وعنه (عليه السلام) [أنه] كان إذا أكل الرمان، بسط تحته منديلاً، فإذا سئل عن ذلك؟.. قال : إن فيه حبات من الجنة، فقيل : يا أمير المؤمنين، إن اليهود والنصارى وما سوى ذلك يأكلونه، فقال : إذا أرادوا أكلها بعث الله - عز وجل - ملكاً فينتزعها منها، لئلا يأكلوها.
وقال الإمام الصادق (عليه السلام): خمسة من فاكهة الجنة في الدنيا : الرمان الأمليسي، والتفاح السفساني - يروى أنه الشامي - والعنب، والسفرجل، والرطب المشان.
وعنه (عليه السلام) أيضاً قال : أيما مؤمن أكل رمانة حتى يستوفيها، أذهب الله - عز وجل - الشيطان عن إثارة قلبه مائة يوم.. ومن أكل ثلاثة، أذهب الله الشيطان عن إثارة قلبه سنة.. ومن أذهب الله - عز وجل - الشيطان عن إثارة قلبه سنة ؛ لم يذنب.. ومن لم يذنب ؛ دخل الجنة.
عن الإمام الصادق (عليه السلام)، عن أبيه، عن علي بن الحسين (عليهم السلام) أنه كان يقول : من أكل رمانة يوم الجمعة على الريق، نوَّرت قلبه أربعين صباحاً، فطرد عنه وسوسة الشيطان.. ومن طرد عنه وسوسة الشيطان، لم يعص الله عز وجل.. ومن لم يعص الله ؛ أدخله الجنة.
عن مرجانة مولاة صفية قالت : رأيت علياً (عليه السلام) يأكل رماناً، فرأيته يلتقط مما يسقط منه.
عن أمير المؤمنين (عليه السلام) قال : سمعت رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول : من أكل رمانة حتى يستتمها، نوَّر الله قلبه أربعين ليلة.
وقال النبي (صلى الله عليه وآله): خُلق آدم والنخلة والعنب والرمانة من طينة واحدة.
عن أبي سعيد الخدري، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) قال : كلوا الرمان فليست منه حبة تقع في المعدة، إلا أنارت القلب، وأخرست الشيطان.
عن الصادق (عليه السلام) قال : قال رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم): ما من رُمانة، إلا وفيها حبة من رمان الجنة.. فإذا تبدّد منها شيء فخذوه، ما وقعت وما دخلت تلك الحبة معدة امرئ مسلم، إلا أنارتها أربعين صباحا.
تعليق