تويت
[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://www.ahbabhusain.com/vb/m
extraedit4/backgrounds/17.gif');"][cell="filter:;"][align=center]
[/align][/cell][/table1][/align]
extraedit4/backgrounds/17.gif');"][cell="filter:;"][align=center] قال تعالى في كتابهِ الحكيم:
{ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءنَا آتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَذَا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاء نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ * قُل لَّوْ شَاء اللّهُ مَا تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلاَ أَدْرَاكُم بِهِ فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُرًا مِّن قَبْلِهِ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ * فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ } (سورة يونس 15 -17)
...................
سبب النزول
قال بعض المفسّرين: إِنّ هذه الآيات نزلت في عدّة نفر من عبدة الأوثان، ذلك أنّهم أتوا إِلى النّبي (ص) وقالوا له: إِنّ ما ورد في هذا القرآن من الأمر بترك عبادة أصنامنا الكبيرة، اللات والعزّى ومناة وهبل، وذم هذه الآلهة، ممّا لا يمكن أن نتحمله، فإِذا أردت أن نتبعك فَأْتِ بقرآن آخر لا يوجد فيه هذا الذم والتوبيخ لآلهتنا، أو غيّر على الأقل هذه الأُمور التي وردت في هذا القرآن!
فنزلت هذه الآيات وأجابتهم.
آية الله الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
{ وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءنَا آتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَذَا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاء نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَا يُوحَى إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ * قُل لَّوْ شَاء اللّهُ مَا تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلاَ أَدْرَاكُم بِهِ فَقَدْ لَبِثْتُ فِيكُمْ عُمُرًا مِّن قَبْلِهِ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ * فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللّهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ } (سورة يونس 15 -17)
...................
سبب النزول
قال بعض المفسّرين: إِنّ هذه الآيات نزلت في عدّة نفر من عبدة الأوثان، ذلك أنّهم أتوا إِلى النّبي (ص) وقالوا له: إِنّ ما ورد في هذا القرآن من الأمر بترك عبادة أصنامنا الكبيرة، اللات والعزّى ومناة وهبل، وذم هذه الآلهة، ممّا لا يمكن أن نتحمله، فإِذا أردت أن نتبعك فَأْتِ بقرآن آخر لا يوجد فيه هذا الذم والتوبيخ لآلهتنا، أو غيّر على الأقل هذه الأُمور التي وردت في هذا القرآن!
فنزلت هذه الآيات وأجابتهم.
آية الله الشيخ ناصر مكارم الشيرازي
[/align][/cell][/table1][/align]
تعليق