تويت
ربمآ لي ..
في هذا المساء نظرة ..’
إن لم يكن حُلُمــاً ..!
ألا ليت ذلك حقيقة..
وليت كل المساءات تشفيني . .
مساؤُكُم وَرد ..’
كُلنا نشتآق لأمورٍ كثيرة
وَ إنْ لمْ نُجاهر بِهآ على صَدى الحيَاة
كُلنا نضِج بِأحلامٍ كبيرة
نَحفظهَآ فِي صِندوقٍ سمينَآه : الأمل
هو وقعُ أصواتٍ تُثمرُ العطَاء وإن كان أصمّاً
تُزهرُ على شفاةِ القانطين البَسمة
وعلى أيدي المُحتاجين غنىً من دون مقابل
فـ بدايتهُ والنهايةُ بذخٌ لايقبلُ المُساومة . .
الأمنية ، تنمُو كـ نبتة ؛
كلما أكثَرت إلحاحك على الله بالدُعاءْ ,
… كلمَا قربت أمنيتك من الفرَج *
نحنُ نعطي
..لِ أنّ الكون من حولنآ يغدو بِ عطآئنآ أجمل
!ولِ أنَّ أنفآس العطآء , تجعل التفآصيل الضيّقه
تتسع ,
نحنُ نهب أجمل مآ لدنيآ
لِ أننآ حينمآ نرفع رؤوسنآ من العطآء ، نبصر في الكونِ ألوانًآ عجيبه ،
لآ يرآهآ غيرنآ !
كثرة “ الغيآب ” تُفقد الحضورَ دهشته
،
وكل السعآدة الآتية معه
… فَ تجعله محصوراً في التسآؤل : [ لم الآن ] ؟؟!
الذوق ليس أن تُحب شيئآ ( جميلاً ) فقط
بل أن ( لآ تستقبح ) مآ يُحبه النآس
حتى لو لم تكن تُحبه
“ الحَزّنْ النَقيّ ” ,، عَذّبٌ أحَيآناً ../
وَ أحيآنآ مَوُجَعْ ,،
وْلّكنَه كَ [ شذآ آلورد ] يغَسّلُ الرُوحْ لِ تبقَىْ نقيّه..!
الْعَقْل لَا مَعْنَى لَه أّذّا كَآن مَحْشُو بِ الْضَّجِيْج ..‘
وَ الْشَّمْس ..’
لَا مَعَنَى لهآ انَ كَآن حُضُوُرَهَآ فِي الْشِّتَآء هَمْسَآ ,!
لَا مَعْنَى لِ الْهُدُوء فِي حُضُوْر الْصَّمْت
وَلَا مَعْنَى لِ الْحَنِيْن فِي حُضُوْر الْأَنَتَظَآر
وَلَآ مَعْنَى ل ِالْبُكَآء فِي حُضُوْر الْخَيْبَة
↓
*
أحْتآجّكَ ربي ..
فَـ/ أنآ غْريبٌ ، عآبْرُ سبيْلٌ على طُرقٌ الدُنآ يسْيرٌ ..
إرحْمنيٌ رحمةً تْجعلنيٌ فيٌ الـآخرةٌ بِـ/ مقآمِ أميرٌ ..
•.
..♥
فِ أمَآنْ الله .. =)
تعليق