اللهم صلي على محمد وال محمد وعجل فرجهم

لا يكاد الورد يغيب عن عالمنا المعاصر، بعد أن تعددت وسائل الاعتناء به والمحافظه عليه،فصار بإمكانك أن تحصل على أي نوع من الورود غي أي وقت من أوقات السنة، وبات بمقدورك أن تنتقي باقة ورد في أي مكان، وفي أي زمان، لكنك في فصل الربيع تكون في وضع آخر، فالطبيعة تفتح لك خزائنها لتقدم الروائع التي تبهج العين والقلبوتشرح الصدر وتريح النفس.

في الربيع تنفلت أسراب الورود والنباتات والزهور، وتملأ الآفاق، ناشرة عبيرها وجمالها الآسر على كل الأمكنة، حتى تتحول صفحة الأرض إلى لوحة مزركشة، تعبق بالألوان والعطر، والحسن الأخاذ.

ةوفي هذا الفصل عليك أن تفتح نوافذ قلبكلكل هذه العطور. وأن تفسح مكاناً في نفسك لتحتفي بكل هذه الأصناف الجميلة، تبثها مشاعرك الدافئة، وتعبر لها عن اعجابك وافتتانك بها، وتصوغ لها الكلمات الأنيقة التي تتناسب مع هذه المفاتن الطبيعية، وتعطي لكل وردة وزهرحقها من التقدير واللطف وحسن المعاملة.

اختر لكل وردة تراها اسماً، واغدق عليها صفات الثناء، وارسم حولها هالة من الحب، وضع قلبك داخل هذه الدائرة الجميلة، واتركه يتنشق العطر، ويأنس بالألوان، وينتشي بنسائم المودة والفرح والانطلاق.
لا تكن تقليدياً في تعاملك مع الورود، لئلا تحرم نفسك من دهشة الصحبة، ورقة التعامل، وشفافية الملمس، فكلما كنت شاعرياً مع الورود، كانت أكثر التصاقاً بك.

لا يكاد الورد يغيب عن عالمنا المعاصر، بعد أن تعددت وسائل الاعتناء به والمحافظه عليه،فصار بإمكانك أن تحصل على أي نوع من الورود غي أي وقت من أوقات السنة، وبات بمقدورك أن تنتقي باقة ورد في أي مكان، وفي أي زمان، لكنك في فصل الربيع تكون في وضع آخر، فالطبيعة تفتح لك خزائنها لتقدم الروائع التي تبهج العين والقلبوتشرح الصدر وتريح النفس.

في الربيع تنفلت أسراب الورود والنباتات والزهور، وتملأ الآفاق، ناشرة عبيرها وجمالها الآسر على كل الأمكنة، حتى تتحول صفحة الأرض إلى لوحة مزركشة، تعبق بالألوان والعطر، والحسن الأخاذ.

ةوفي هذا الفصل عليك أن تفتح نوافذ قلبكلكل هذه العطور. وأن تفسح مكاناً في نفسك لتحتفي بكل هذه الأصناف الجميلة، تبثها مشاعرك الدافئة، وتعبر لها عن اعجابك وافتتانك بها، وتصوغ لها الكلمات الأنيقة التي تتناسب مع هذه المفاتن الطبيعية، وتعطي لكل وردة وزهرحقها من التقدير واللطف وحسن المعاملة.

اختر لكل وردة تراها اسماً، واغدق عليها صفات الثناء، وارسم حولها هالة من الحب، وضع قلبك داخل هذه الدائرة الجميلة، واتركه يتنشق العطر، ويأنس بالألوان، وينتشي بنسائم المودة والفرح والانطلاق.

لا تكن تقليدياً في تعاملك مع الورود، لئلا تحرم نفسك من دهشة الصحبة، ورقة التعامل، وشفافية الملمس، فكلما كنت شاعرياً مع الورود، كانت أكثر التصاقاً بك.
تعليق