محب الرسول
12-05-2012, 10:33 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع بغاية الأهمية للشباب من كلا الجنسين الذين بدأوا ينقادون وراء الموضة ومايوجد في ساحة الأسواق
لأنها تلبي رغباتهم وشهواتهم دون إدراكهم أنها سموم غربيه إسرائيلية هدفها قتل أرواحهم وجعلهم مجرد أجساد أو دمى باليه بدون عقل حتى تفرغ الساحة لجيلهم الشيطاني ..
المسلم على المسلم حق النصيحة
هنالك مثل نردده في حياتنا (( طفح الكيل وبلغ السيل الزبى ))
قصة هذا المثل هي
يروى أن رجلاً كان يصطاد الأسود، وفي ذات يوم خطر له أن أفضل طريقة تمكنه من اصطياد الأسد أن يحفر له حفرة في مكان مرتفع، فعندما يأتي الأسد ويقع فيها يستطيع صيده
وذات يوم أمطرت السماء مطراً غزيراً وتكونت سيول قد غمرت الحفرة مما أعاق الرجل عن الوصول إليها وبقي حائراً لا يدري ما يفعل واعتبره أمراً يصعب تفاديه والتصرف حياله فقال:
"بلغ السيل الزبى"
والزبى جمع زبية وهي الحفرة.
ونحن قد ابتلينا بامور يصعب على من له ((غيرة على دينه)) ان يتفاداها او يغض الطرف عنها
عادات وامور استوردت لنا كما اصبح الشاي والحليب والملابس والصيحات والصرعات الغربية تسورد
ونحن كمن على اعينه غشاوة نلهث وراءها غير مدركين معانيها
اوتعلمون اخوتي ان هناك اربع صفات من صفات قوم لوط اولئك الذين لعنهم الله في كتابه اصبحت ومع الاسف الشديد منتشرة جدا في بلادنا والطامة الكبرى انها انشرت كانتشار العطر بين شبابنا
,,,,,,,,,,,,, (( بنين وبنـــــــــــــات )) لله المشتكى وهو احكم الحاكمين
-التصفير- حيث كان صفة قوم لوط استدعاء الرجل للآخر لفعل الفاحشة معه عن طريق التصفير بالفم ونجد شبابنا اليوم يتبعون نفس الامر فى نداء بعضهم.
- الوقوف على النواصى...
وقد نهى الرسول صلى الله عليه واله وسلم عن الوقوف على قارعة الطريق وذكر للصحابة انهم
اذا فعلوا ذلك لأى غرض نبيل فعليهم اعطاء الطريق حقه وهو...
غض البصر، غض السمع،رد السلام، افساح الطريق
ونحن نرى الشوارع اليوم تكتظ بالشباب الذين يقفون لمعاكسة الفتيات ويملئون الطريق ولا يهتمون بالافساح للمارة
-فتح صدر القميص... وكان قوم لوط رداءهم يشبه القميص الباكستانى
الحالى وكانوا يفتحون صدره تباهيا بأنفسهم والان ماشالله نشوف بعض الشباب نفس الشي
- انزال البنطال الى ما قرب عظم الحوض وهي صفة الشباب الشاذين
في قوم لوط ممن يفعل بهم الفاحشه..
وهى موضة منتشرة جدا بين الشباب والبنات من دون ان يعرفوا معناها
والاخطر انها موضة مستوردة من الغرب ابتدعها مصمم ازياء اوروبى معروف صاحبه بالشذوذ الجنسى
.
(( قبل ان تتبعوا الموضة اعرفوا مصدرها ومعناها كفانا ترديد دون وعى ))
هذا ما اكتشفنا معناه وأصله وكم من عادات منتشرة ولا نعرف اصلها ومعناها ........
منقول
موضوع بغاية الأهمية للشباب من كلا الجنسين الذين بدأوا ينقادون وراء الموضة ومايوجد في ساحة الأسواق
لأنها تلبي رغباتهم وشهواتهم دون إدراكهم أنها سموم غربيه إسرائيلية هدفها قتل أرواحهم وجعلهم مجرد أجساد أو دمى باليه بدون عقل حتى تفرغ الساحة لجيلهم الشيطاني ..
المسلم على المسلم حق النصيحة
هنالك مثل نردده في حياتنا (( طفح الكيل وبلغ السيل الزبى ))
قصة هذا المثل هي
يروى أن رجلاً كان يصطاد الأسود، وفي ذات يوم خطر له أن أفضل طريقة تمكنه من اصطياد الأسد أن يحفر له حفرة في مكان مرتفع، فعندما يأتي الأسد ويقع فيها يستطيع صيده
وذات يوم أمطرت السماء مطراً غزيراً وتكونت سيول قد غمرت الحفرة مما أعاق الرجل عن الوصول إليها وبقي حائراً لا يدري ما يفعل واعتبره أمراً يصعب تفاديه والتصرف حياله فقال:
"بلغ السيل الزبى"
والزبى جمع زبية وهي الحفرة.
ونحن قد ابتلينا بامور يصعب على من له ((غيرة على دينه)) ان يتفاداها او يغض الطرف عنها
عادات وامور استوردت لنا كما اصبح الشاي والحليب والملابس والصيحات والصرعات الغربية تسورد
ونحن كمن على اعينه غشاوة نلهث وراءها غير مدركين معانيها
اوتعلمون اخوتي ان هناك اربع صفات من صفات قوم لوط اولئك الذين لعنهم الله في كتابه اصبحت ومع الاسف الشديد منتشرة جدا في بلادنا والطامة الكبرى انها انشرت كانتشار العطر بين شبابنا
,,,,,,,,,,,,, (( بنين وبنـــــــــــــات )) لله المشتكى وهو احكم الحاكمين
-التصفير- حيث كان صفة قوم لوط استدعاء الرجل للآخر لفعل الفاحشة معه عن طريق التصفير بالفم ونجد شبابنا اليوم يتبعون نفس الامر فى نداء بعضهم.
- الوقوف على النواصى...
وقد نهى الرسول صلى الله عليه واله وسلم عن الوقوف على قارعة الطريق وذكر للصحابة انهم
اذا فعلوا ذلك لأى غرض نبيل فعليهم اعطاء الطريق حقه وهو...
غض البصر، غض السمع،رد السلام، افساح الطريق
ونحن نرى الشوارع اليوم تكتظ بالشباب الذين يقفون لمعاكسة الفتيات ويملئون الطريق ولا يهتمون بالافساح للمارة
-فتح صدر القميص... وكان قوم لوط رداءهم يشبه القميص الباكستانى
الحالى وكانوا يفتحون صدره تباهيا بأنفسهم والان ماشالله نشوف بعض الشباب نفس الشي
- انزال البنطال الى ما قرب عظم الحوض وهي صفة الشباب الشاذين
في قوم لوط ممن يفعل بهم الفاحشه..
وهى موضة منتشرة جدا بين الشباب والبنات من دون ان يعرفوا معناها
والاخطر انها موضة مستوردة من الغرب ابتدعها مصمم ازياء اوروبى معروف صاحبه بالشذوذ الجنسى
.
(( قبل ان تتبعوا الموضة اعرفوا مصدرها ومعناها كفانا ترديد دون وعى ))
هذا ما اكتشفنا معناه وأصله وكم من عادات منتشرة ولا نعرف اصلها ومعناها ........
منقول