حرُوفـ الألم . . .
علَى أشلآئي .. تَحْتفِل !!!!
أهَرَبَ مَنّ ذآتِيّ .. ومِمّن حَوْلِيّ ....
أفَرَّ .. إلى حَيْث لا أجَدَّني .. !
أخافَ مُوَاجَهَة نَفَّسَي ...
لَمْ أعَدَّ .. سَوَّى أشلاء ... مَنّ جُرَحَ و ... آه ..
وجَسَّدَ مُنْهَك .. مَنّ حأَلاَّت القَلِقَ والٍخَوَّفَ
دائِما اجَدَّني أَهَرَبَ إِلَى الكِتَآبَة
أحأَوَلَ آن آنَزَعَني مَنّ ذآتِيّ بَكَّلّ ما أَوْتيت
ما عَدَّت اِحْتَمَلَ
ذآبَ الَجَّلِيَد .. وما بي مَنّ جَلَدَ ..
ما عادَ زهر الشَبَآبَ يِنُّمُوّ ..!!
قَدّ ذَبَل بُحَّدئق عَمَّرَي وخَوًى
لَمْ تعَدَّ تهتَمّ به الأحَلَّأمَ وتسقيه مَنّ نَبَعَ الأمَلَّ
ذَبَل ... وَسَقَط ... !!
اِسْتَيْقَظت مَنّ غفُوة الحُلم ...
عَلَّى صَمَتَ .. ما زال بي ...
وأنا به .. حَتَّى تَلَّبِسَنِيّ ...
وتَلَّبِسَته ...
يَدَكَّني .... يلَوْكني ...
يطَحَنَ بقإِيَّا الأمَلَّ بَدَأَخِليّ
حتّى أصْبَح .. قطعة جَمرٍ لا تُضيء ..
بَلَّيْل شَدِيَدة ظَلَمَته .. !!!
الحَلَمَ يحَمَّلَني عَلَّى مَرْكَب الأمَلَّ
والٍأمَلَّ يرَفَضَني ..
وما زَلَّت الَهْو مَعَ أمُنِيَآتي ..
والٍحَزَن يشل فِكْرِيّ ..
والٍجَرَحَ يبكَيِنّي
حَتَّى أَصْبَحَت ..
كـ طِفْل تائه .. عَنْ حَضَنَ أمه ..!
لَمْ تكن آهآتِي سَوَّى ..
جَذْوَة حَزَن .. تتقاطر عَلَّى ذآتِيّ ..
فَتَّكْوِيِنّي .. شيئا فشيئا ...
حَتَّى تَسَرَّبَت أَمَلاَّح دَمَعي ..
لتَحَرّق وجُنَّتي ..
ليئن قَلْبِيّ وتتأوه رُوحِيّ ..
واِلْتَزَمَ صَمَتَي كعادَتي ..!!
جَسَدِيّ مُتْعَب جِدّاً .. كَفِّكْرِيّ التائه بَيَّنَ الحَرّوف الآن ..!!
أتَعَلَّمَون .. ؟؟
ما عادَت أَلِفَواجع تهَمُّنِيَ ..
لست قَوِيَا ... آبَدَا ...
لَكِنّي اعتدت الَجَّرَّأَحَّ ...
الأمَلَّ بناظَرَي ما هُوَ ..
سَوَّى كِذْبَة كَبِيرَة
حَمَّلَتها لي الأيأَمْ .. عَلَّى طَبَّقَ مَنّ وَجَع
أَحَلَّأُمِّيّ ما هِيَ أَلاَّ تَوَهَّمَات
تَمّخضت عَنْ الخَوَّفَ والٍقَلِقَ
حَتَّى رَأَفَقَتُنّي بَكَّلّ مَرَّأَحِّل عَمَّرَي
آهن مَنّ دُنْيآيْ ..!
قهُوَتي الَّتِي أَحَّتسيها دائِما....
ما زالت مَرَّة ...
لَمْ تتَغَيُّر أبَدَأَ ..
ولَمْ ادَعْها مُطَلَّقا .. !!
أحَيّأَنَا ... وأَحْيأَنَاً كَثِيرة ..
آلَمُلِمٌّ كتأَبَآتِي وَكَلَ أَوَرَّاقي ..
وأَهِم بَتَّمّزِيّقها ... لتتَطَأَيَرَ مَعَ الرِيح
ولكني اطَرَقَ بَرَّأسي ..
وفِكْرِيّ ما زال يتَجَوَّلَ ...
بمَسَّأَحَّآت مَنّ الخَيْبَة ..
ما أكَثُرَ ما بَحَثَت عَنْ مَخْرَج ..
لَكِنّ.بُحَّمِدَ الله باءت بالَفَشِلَ ...!!!
مُضْنِيَّة .. مُوْجِعة هِيَ تِلْكَ آلَمَحَأَوَلَآت آلِيّائِسة ..!!
تارِيخ [ تحدوة البشر ] ....
لَمْ يِنّتهِيَ بَعُد ....
لأن عَهِدَه مَعَ الحَزَن وأَلْهَمَ ...
ما زالت تسقيه تِلْكَ الدَموع الحارِقة ...
الَّتِي تُنَّبَتَ اشواك دأُمِّيَّة ...
تَوْقظه مَنّ حَلَمَه
ليحَتَّسي مَرَارَة قهُوَته ....!!!
حَـواء .. يآ رفيقة الحُلم .. يَآ رُوْح الصّبا
لا تَحْزنِيْ .. فـ بسببك ..
يفتقدُني كفَن الحُزن .. لحظات وأيّام !
ومِن أجلكـ .. سـ أظل ما حييتُ :
علَى أشلآئي .. تَحْتفِل !!!!
أهَرَبَ مَنّ ذآتِيّ .. ومِمّن حَوْلِيّ ....
أفَرَّ .. إلى حَيْث لا أجَدَّني .. !
أخافَ مُوَاجَهَة نَفَّسَي ...
لَمْ أعَدَّ .. سَوَّى أشلاء ... مَنّ جُرَحَ و ... آه ..
وجَسَّدَ مُنْهَك .. مَنّ حأَلاَّت القَلِقَ والٍخَوَّفَ
دائِما اجَدَّني أَهَرَبَ إِلَى الكِتَآبَة
أحأَوَلَ آن آنَزَعَني مَنّ ذآتِيّ بَكَّلّ ما أَوْتيت
ما عَدَّت اِحْتَمَلَ
ذآبَ الَجَّلِيَد .. وما بي مَنّ جَلَدَ ..
ما عادَ زهر الشَبَآبَ يِنُّمُوّ ..!!
قَدّ ذَبَل بُحَّدئق عَمَّرَي وخَوًى
لَمْ تعَدَّ تهتَمّ به الأحَلَّأمَ وتسقيه مَنّ نَبَعَ الأمَلَّ
ذَبَل ... وَسَقَط ... !!
اِسْتَيْقَظت مَنّ غفُوة الحُلم ...
عَلَّى صَمَتَ .. ما زال بي ...
وأنا به .. حَتَّى تَلَّبِسَنِيّ ...
وتَلَّبِسَته ...
يَدَكَّني .... يلَوْكني ...
يطَحَنَ بقإِيَّا الأمَلَّ بَدَأَخِليّ
حتّى أصْبَح .. قطعة جَمرٍ لا تُضيء ..
بَلَّيْل شَدِيَدة ظَلَمَته .. !!!
الحَلَمَ يحَمَّلَني عَلَّى مَرْكَب الأمَلَّ
والٍأمَلَّ يرَفَضَني ..
وما زَلَّت الَهْو مَعَ أمُنِيَآتي ..
والٍحَزَن يشل فِكْرِيّ ..
والٍجَرَحَ يبكَيِنّي
حَتَّى أَصْبَحَت ..
كـ طِفْل تائه .. عَنْ حَضَنَ أمه ..!
لَمْ تكن آهآتِي سَوَّى ..
جَذْوَة حَزَن .. تتقاطر عَلَّى ذآتِيّ ..
فَتَّكْوِيِنّي .. شيئا فشيئا ...
حَتَّى تَسَرَّبَت أَمَلاَّح دَمَعي ..
لتَحَرّق وجُنَّتي ..
ليئن قَلْبِيّ وتتأوه رُوحِيّ ..
واِلْتَزَمَ صَمَتَي كعادَتي ..!!
جَسَدِيّ مُتْعَب جِدّاً .. كَفِّكْرِيّ التائه بَيَّنَ الحَرّوف الآن ..!!
أتَعَلَّمَون .. ؟؟
ما عادَت أَلِفَواجع تهَمُّنِيَ ..
لست قَوِيَا ... آبَدَا ...
لَكِنّي اعتدت الَجَّرَّأَحَّ ...
الأمَلَّ بناظَرَي ما هُوَ ..
سَوَّى كِذْبَة كَبِيرَة
حَمَّلَتها لي الأيأَمْ .. عَلَّى طَبَّقَ مَنّ وَجَع
أَحَلَّأُمِّيّ ما هِيَ أَلاَّ تَوَهَّمَات
تَمّخضت عَنْ الخَوَّفَ والٍقَلِقَ
حَتَّى رَأَفَقَتُنّي بَكَّلّ مَرَّأَحِّل عَمَّرَي
آهن مَنّ دُنْيآيْ ..!
قهُوَتي الَّتِي أَحَّتسيها دائِما....
ما زالت مَرَّة ...
لَمْ تتَغَيُّر أبَدَأَ ..
ولَمْ ادَعْها مُطَلَّقا .. !!
أحَيّأَنَا ... وأَحْيأَنَاً كَثِيرة ..
آلَمُلِمٌّ كتأَبَآتِي وَكَلَ أَوَرَّاقي ..
وأَهِم بَتَّمّزِيّقها ... لتتَطَأَيَرَ مَعَ الرِيح
ولكني اطَرَقَ بَرَّأسي ..
وفِكْرِيّ ما زال يتَجَوَّلَ ...
بمَسَّأَحَّآت مَنّ الخَيْبَة ..
ما أكَثُرَ ما بَحَثَت عَنْ مَخْرَج ..
لَكِنّ.بُحَّمِدَ الله باءت بالَفَشِلَ ...!!!
مُضْنِيَّة .. مُوْجِعة هِيَ تِلْكَ آلَمَحَأَوَلَآت آلِيّائِسة ..!!
تارِيخ [ تحدوة البشر ] ....
لَمْ يِنّتهِيَ بَعُد ....
لأن عَهِدَه مَعَ الحَزَن وأَلْهَمَ ...
ما زالت تسقيه تِلْكَ الدَموع الحارِقة ...
الَّتِي تُنَّبَتَ اشواك دأُمِّيَّة ...
تَوْقظه مَنّ حَلَمَه
ليحَتَّسي مَرَارَة قهُوَته ....!!!
حَـواء .. يآ رفيقة الحُلم .. يَآ رُوْح الصّبا
لا تَحْزنِيْ .. فـ بسببك ..
يفتقدُني كفَن الحُزن .. لحظات وأيّام !
ومِن أجلكـ .. سـ أظل ما حييتُ :
تعليق