المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نداء القلب-الرادود الحسيني حسين الخفاجي لعام 1433هـ


ولد آل مسبح
27-06-2012, 01:42 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وآلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ


أقـــــــدم لكم



قصيده


بعنوان


~..نداء القلب..~ حصرياً

من أداء:

الرادود الحسيني - "حسين الخفاجي"
من كلمات الشاعر الحسيني "هيثم سعودي الكربلائي"
الهندسة الصوتيه " ابو ايليا التميمي"
والتوزيع"ثابت العبادي "
تم التسجيل في استديو ايليا للانتاج الصوتي - العراق - الناصريه - شارع الحبوبي
الموزع الشبكي لهذا العمل -(شبكة الإعلام الحسيني - أحمد التميمي)

* ردك ع الموضوع يدل ع شخصيتك الغاليه لدينا نتمنى لكم استماع موفق بأذن الله

للأستماع:
http://www.youtube.com/watch?v=V6Onbssw8Kw&feature=youtu.be



للتحميل :
هنــــــــاااا (http://www.mediafire.com/?kx8cg32jp23hf2p)

للأشتراك في قناتي (http://www.youtube.com/user/hussaini68/videos)
(http://www.youtube.com/user/hussaini68/videos)

(http://www.mediafire.com/?q8lrzw60pr57qom)
رحم الله من قرأ سورة الفاتحه و أهدى ثوابها لروح جدي الحنون المغفور له باذن الله تعالى سماحة العلامة الشيخ "علي إبراهيم المسبح" وإلى أرواح موتى المؤمنين والمؤمنات تسبقها الصلاة على محمد وآل محمد..
كل الشكر لموفر القصيده
نسألكم الدعاء
الإعلام الحسيني - ولد آل مسبح

محب الرسول
27-06-2012, 12:46 PM
http://www.ahbabhusain.com/vb/mwaextraedit4/extra/21.gif

عاشقة السيدة زينب ع
27-06-2012, 02:38 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطااهرين وعجل فرجهم وألعن أعدااائهم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاااااته
http://www.ahbabhusain.com/vb/mwaextraedit4/extra/32.gif مشكور أخي العزيز ولد آل مسبح على القصيدة الجميلة
الله يعطيك ألف عااافية
عساااك على القوة
باارك الله فيك
دوماً موااضيعك متألقة أخي
في أنتظااار الجديد منك
جزاااك الله خير جزاااء المحسنين

http://www.ahbabhusain.com/vb/mwaextraedit4/extra/62.gif

نور البتول الطاهرة
27-06-2012, 02:57 PM
يعطيك العافية على القصيدة
بارك الله فيك

** خـادم العبـاس **
10-07-2012, 05:20 PM
شكرا جزيلا لك اخي العزيز
جزاك الله خير الجزاء

صدى الطف
10-07-2012, 08:37 PM
وشكرا لجميع مواضيعك الهــــادفة
سلمت يداك على روعة ماطُرِح
ودائما في إنتظار روائعك