بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل بفرجهم الشريف يا كريم ،،





السلام على الحسين
وعلى علي ابن الحسين
وعلى اولاد الحسين
وعلى اصحاب الحسين
وعلى ساقي عطاشى كربلاء
وعلى الحوراء زينب
وعلى الارواح التي حلت بفنائك سيدي يا حسين



هيهات منّا الذلة
لبيك يا حسين
لبيك يا حسين
يـــــــالــــثــــارات الـحــســــيـــــن






اخــــتكم / الــهــاشمــــية
لا تنسونا من دعواتكم في صلاة الليل

منقول
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل بفرجهم الشريف يا كريم ،،





السلام على الحسين

وعلى علي ابن الحسين

وعلى اولاد الحسين

وعلى اصحاب الحسين

وعلى ساقي عطاشى كربلاء

وعلى الحوراء زينب

وعلى الارواح التي حلت بفنائك سيدي يا حسين



هيهات منّا الذلة
لبيك يا حسين
لبيك يا حسين
يـــــــالــــثــــارات الـحــســــيـــــن


لوازم الاُنس الإلهي - المعرفة

المعرفة :
لا يخفى على ذوي النُهى أنّ الاُنس يستلزمه المعرفة ،
إذ السعي وراء أمر مجهول قبيح ،
بل مقدّمة الاُنس ولازمه ولاحقه المعرفة ،
فلولاها لما كان الاُنس ،
كما أنّ الاُنس بما هو معدوم ولا يعرف عنه شيء لا معنى له ،
فالإنسان إنّما يأنس بشيء بعد أن عرفه وأدركه ،
فمن يأنس بالله لا بدّ أن يكون من العرفاء أوّلا
حتى يصل إلى مقام الاُنس ،
وهو إحدى المقامات التي تذكر في السير والسلوك إلى الله سبحانه ،
وأوجب الواجبات كما في الروايات هي المعرفة .
ومن يعرف الله يأنس به وينشرح قلبه ، كما في مناجاة العارفين لمولانا
زين العابدين (عليه السلام)
( وانتفت مخالجة الشكّ عن قلوبهم وسرائرهم وانشرحت بتحقيق المعرفة صدورهم ) .
ومن عرف دلّته معرفته على العمل ، ومن عمل عرف ،
فالعمل والاُنس إنّما هما محاطان بالمعرفة ،
إلاّ أنّه المعرفة الاُولى معرفة إجماليّة ، والثانية معرفة تفصيليّة ،
فلا يلزم الدور حينئذ .

المعرفة :
لا يخفى على ذوي النُهى أنّ الاُنس يستلزمه المعرفة ،
إذ السعي وراء أمر مجهول قبيح ،
بل مقدّمة الاُنس ولازمه ولاحقه المعرفة ،
فلولاها لما كان الاُنس ،
كما أنّ الاُنس بما هو معدوم ولا يعرف عنه شيء لا معنى له ،
فالإنسان إنّما يأنس بشيء بعد أن عرفه وأدركه ،
فمن يأنس بالله لا بدّ أن يكون من العرفاء أوّلا
حتى يصل إلى مقام الاُنس ،
وهو إحدى المقامات التي تذكر في السير والسلوك إلى الله سبحانه ،
وأوجب الواجبات كما في الروايات هي المعرفة .
ومن يعرف الله يأنس به وينشرح قلبه ، كما في مناجاة العارفين لمولانا
زين العابدين (عليه السلام)
( وانتفت مخالجة الشكّ عن قلوبهم وسرائرهم وانشرحت بتحقيق المعرفة صدورهم ) .
ومن عرف دلّته معرفته على العمل ، ومن عمل عرف ،
فالعمل والاُنس إنّما هما محاطان بالمعرفة ،
إلاّ أنّه المعرفة الاُولى معرفة إجماليّة ، والثانية معرفة تفصيليّة ،
فلا يلزم الدور حينئذ .




اخــــتكم / الــهــاشمــــية
لا تنسونا من دعواتكم في صلاة الليل

منقول
تعليق