المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : التكتف في الصلاه من اين اتى؟


محـب الحسين
19-04-2009, 11:29 PM
اعزتي واصدقائي ما هو سبب التكتف في الصلاه يا ترى

وما جاء في رواياتهم ان وفد من الفرس جاء الى


عمر والبعض يقول اسرى المهم انهم جاؤا عمر فتكتفوا امامه فقال لهم

لماذا فعلتم ذلك قالوا اجلالا واكراما لك وتعظيم .

فاستحسن الخليفه وجعلها في الصلاه

وقال الله اجل ان يفعل له ذلك واكرم


فجعل التكتف سنه استن بها اصحابه لانها سنه حسنه


لكن الحقائق والصور تثبت العكس


فتعصبه لآلهته جعله يضع التكتف

واليكم الصور الداله



.
.






.

هاهم الان كيف يصلون

http://pr.sv.net/aw/2005/October/arabic/images/62-1.jpg.

__________________________________________________ _____


وها هي آلهتهم التي كانو يعبدونها
http://www.harunyahya.com/arabic/images_books/images_abraham_lot/11.jpg



الم تلاحظ ان هناك شبه بسيييييييييييييييييييييييط جدا

ابوجعفرالديواني
19-04-2009, 11:32 PM
اكيد وجود الشبه
وبارك الله بك

عاشقة الابتسامه
19-04-2009, 11:37 PM
اكيد وجود شبه

سلمت ايدك

والى مزيد من العطاء

محـب الحسين
19-04-2009, 11:45 PM
كل الشكر لمروركما الكريم

:: بحر ::
20-04-2009, 02:00 PM
سنن النسائي، الإصدار 1.14 - للإمام النسائي

المجلد الثاني. >> كتاب الافتتاح >> باب موضع اليمين من الشمال في الصلاة
أخبرنا سويد بن نصر قال أنبأنا عبد الله بن المبارك عن زائدة قال حدثنا عاصم بن كليب قال حدثني أبي أن وائل بن حجر أخبره قال قلت لأنظرن إلى صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم كيف يصليى فنظرت إليه فقام فكبر ورفع يديه حتى حاذتا بأذنيه ثم وضع يده اليمنى على كفه اليسرى والرسغ والساعد فلما أراد أن يركع رفع يديه مثلها
-قال ووضع يديه على ركبتيه ثم لما رفع رأسه رفع يديه مثلها ثم سجد فجعل كفيه بحذاء أذنيه ثم قعد وافترش رجله اليسرى ووضع كفه اليسرى على فخذه وركبته اليسرى وجعل حد مرفقه الأيمن على فخذه اليمنى ثم قبض اثنتين من أصابعه وحلق حلقة ثم رفع اصبعه فرأيته يحركها يدعو بها.
-----------------------------------------------------------------------------------
صحيح مسلم بشرح النووي، الإصدار 2.01 - للإمام محي الدين بن شرف النووي.

الجزء الرابع >> كتاب الصلاة >> -39- باب وضع يده اليمنى على اليسرى بعد تكبيرة الإحرام تحت صدره فوق سرته، ووضعهما في السجود على الأرض حذو منكبيه

1- حَدَّثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ، حَدَّثَنَا عَفَّانُ، حَدَّثَنَا هَمَّامٌ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جُحَادَةَ، حَدَّثَنِي عَبْدُ الْجَبَّارِ بْنُ وَائِلٍ عَنْ عَلْقَمَةَ بْنِ وَائِلٍ، وَمَوْلىً لَهُمْ: أَنَّهُمَا حَدَّثَاهُ عَنْ أَبِيهِ، وَائِلِ بْنِ حُجْرٍ:
أَنَّهُ رَأَى النَّبِيَّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- رَفَعَ يَدَيْهِ حِينَ دَخَلَ فِي الصَّلاَةِ، كَبَّرَ -وَصَفَ هَمَّامٌ حِيالَ أُذُنَيْهِ- ثُمَّ الْتَحَفَ بِثَوْبِهِ، ثُمَّ وَضَعَ يَدَهُ الْيُمْنَى عَلَى الْيُسْرَى، فَلَمَّا أَرَادَ أَنْ يَرْكَعَ أَخْرَجَ يَدَيْهِ مِنَ الثَّوْبِ، ثُمَّ رَفَعَهُمَا، ثُمَّ كَبَّرَ فَرَكَعَ.
فَلَمَّا قَالَ: "سَمِعَ الله لِمَنْ حَمِدَهُ" رَفَعَ يَدَيْهِ، فَلَمَّا سَجَدَ، سَجَدَ بَيْنَ كَفِّيْهِ
85803 - إنا معشر الأنبياء ، أمرنا أن نعجل إفطارنا ، و نؤخر سحورنا ، و نضع أيماننا على شمائلنا في الصلاة
الراوي: عبدالله بن عباس و عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2286
-----------------------------------------------------------------------------------

قال الصادق : لا بأس وضع اليد على الذراع ( التكفير ) !!!

-----------------------------------------------------------------------------------

بارك الله بكَ

ابوجعفرالديواني
21-04-2009, 09:52 PM
بعد التحيه والسلام اقول الى الاخت الفاضله مسلمه
قبل الخوض في الادله اقول هل التكتيف واجب
واذا كان واجب لماذا اخواننا في المذهب المالكي لا يتكتفون في الصلاة



اخواني اهل السنة .. اعلموا ان التكتيف في الصلاة بدعة .. و هذا هو الدليل :

«حكي عن عمر لمّا جيء بأُسارى العجم كفّروا أمامه فسأل عن ذلك فأجابوه بأنا نستعمله خضوعاً وتواضعاً لملوكنا ، فاستحسن هو فعله مع الله تعالى في الصلاة وغفل عن قبح التشبيه بالمجوس في الشرع»

( الجواهر الكلام 11/19 ) ، ولابد لهذه الحكاية المنقولة مع النظر إلى إنكار المالكيّة وجوبه بل وترى كراهيّته في الفرائض ( المدونة الكبرى 1/76 ـ بداية المجتهد لابن رشد 1/136 ـ البيان والتحصيل 1/394 ـ مرقاة المفاتيح للقاري 3/508 ـ المجموع شرح المهذب للنووي 3/313 ـ نيل الاوطار 2/186 ـ المغني 1/549 ـ المبسوط للسرخسي 1/23 ـ الفقه على المذاهب الأربعة 1/251 ) ، خصوصاً إنّ الشافعي وأبا حنيفة وسفيان وأحمد بن حنبل و أبا ثور وداود يذهبون إلى استحبابه لا وجوبه ، وحتّى أنّ الليث بن سعد كان يرى استحباب الاسبال ( فتح الباري شرح صحيح البخاري1/266 ) ، وعلى الأخص ذكر ابن أبي شيبة إنّ الحسن و المغيرة وابن الزبير وابن سيرين وابن المسيّب وسعيد بن جبير والنخعي كانوا يرسلون أيديهم في الصلاة ولايضعون إحداهما على الأخرى بل كان بعضهم يمنع وينكر على فاعله ( المصنّف 1/343 ـ المجموع 3/311 ـ المغني 1/549 ـ الشرح الكبير 1/549 ـ عمدة القارئ 5/279 ) ومع هذا الاختلاف الواسع ، هل يعقل أن يكون من السنّة ؟!!! ؛ فالإنصاف أن نحكم بأنّه بدعة ابتدع في زمن ما خصوصاً بالنظر إلى الروايات المذكورة في كتب الشيعة بانّ هذا كان من فعل المجوس وأهل الكتاب ( الكافي 3/299 ـ الوسائل 7/266 ـ دعائم الإسلام 1/159 ـ المستدرك 5/421)

ولا يخفى على المتّتبع أنّ دخول الفرس المجوس كاُسارى إلى المدينة واختلاطهم بالمسلمين كان على عهد عمر ، فلا يبعد أن تكون هذه البدعة قد حدثت في خلافته ولم يردعهم هو عن ذلك بل وعمل بها فأصبحت سنّة متخذّة ..