
هَذِه بَاقَة عَطِرَة مِن تَعَالِيْم عَمَلِيَّة مُؤَيَّدَة بِالتَّجْرِبَة، وَمصَدَقة فِي الْوَاقِع .. أَثْبَتَت ـ لِعُمْقِهَا وَمَعْرِفَتُهَا الْدَقِيقَة بِمَتَطَلِّبَات الْحَيَاة الْأَفْضَل ـ


أَنَّهَا صَالِحَة لْحَيَاة الِإ نِسَان الْسَّوِي، وَلَيْس هُنَاك أَمَد لصَلَاحِيَّتِهَا .. إِنَّهَا صَالِحَة لِكُل وَقْت.
إِنَّهَا لَيْسَت تَوْصِيَات أَب لَه تَجْرِبَة حَيَاتِيَّة مَحْدُوْدَة، وَلَا إِرْشَادَات مُعَلِّم حَائِز عَلَى ثَقَافَة مُعَيَّنَة، وَلَا تَوْصِيَات مُرْشِد أَو طَبِيْب أَو مُخْتَص،
تُحْتَمَل الْصَّوَاب وَالْخَطَأ.
إِنَّهَا رَشَحَات مِن قَطْر الْقُرْآَن.. وَنَسَمَات مِن رُّوْحِه.. وخَفِقَات مِن تَيَّارُه، يُمْكِن أَن تُنَدِّي بِهَا حَيَاتَك فِي عَصْر الْجَفَاف وَالْتَّصَحُّر، وَهِي أَيَاد رَحِيْمَة مُمْتَدَّة ـ بِكُل الْحُب ـ
لِتَأْخُذ بِيَدِك فِي زِحَام الْأَفْكَار وَالنَّظَرِيَّات وَالْتَّصَوُّرَات إِلَى حَيْث يَنْبَغِي أَن تَكُوْن.


إِنَّهَا لَيْسَت تَوْصِيَات أَب لَه تَجْرِبَة حَيَاتِيَّة مَحْدُوْدَة، وَلَا إِرْشَادَات مُعَلِّم حَائِز عَلَى ثَقَافَة مُعَيَّنَة، وَلَا تَوْصِيَات مُرْشِد أَو طَبِيْب أَو مُخْتَص،
تُحْتَمَل الْصَّوَاب وَالْخَطَأ.
إِنَّهَا رَشَحَات مِن قَطْر الْقُرْآَن.. وَنَسَمَات مِن رُّوْحِه.. وخَفِقَات مِن تَيَّارُه، يُمْكِن أَن تُنَدِّي بِهَا حَيَاتَك فِي عَصْر الْجَفَاف وَالْتَّصَحُّر، وَهِي أَيَاد رَحِيْمَة مُمْتَدَّة ـ بِكُل الْحُب ـ
لِتَأْخُذ بِيَدِك فِي زِحَام الْأَفْكَار وَالنَّظَرِيَّات وَالْتَّصَوُّرَات إِلَى حَيْث يَنْبَغِي أَن تَكُوْن.









.
.
.

تعليق