يدور الكلام حول مسألة اثبات العيد .والواقع أن مراجعنا الأكارم دامت ضلالهم على مستوى من الورع والتقوى من أن لا يحكموا هوى أو مصلحه في كل ما يتعلق بمحور الفتوى وبالخصوص مسألة العيد .....من الفقهاء من لا يعتد الابالعين المجرده وله ىدليله من القران والسنه .وأخر يعتد بالعين المسلحه اي استخدام الآلات البصريه في اثبات الرؤيا ..أما من جهة المكلف فلامجال للتقليد في هذا المبنى {أي بمجرد توفر الثقه لدى المكلف من الذي اعلن العيد وجب عليه الأفطار }أي يتحول المرجع الى موثق خبر {أي ثقه}
أختلاف أمتي رحمه
تقليص
X
تعليق