شــيخ الائمة جعــفرٌ
قُــلِ للقـــريض فمــا يكون صنعيهُ=في يوم غاب العلم ثم ضليعهُ
والصــادق البهلــول بحـرٌ للنــدى=للنــور مـسرى عــلـمـهُ مـشروعهُ
شــيخ الائمة جعــفرٌ رمــز الهدى=آفــاقــه وســط الــدهور شموعهُ
مــوســوعــة للـديــن جـــاد بــفــكرها=نــهــج الالـــه ومقــتضى تشريعهُ
عـــهــد التـشــــيع للكمـــال تــقــوده=كالورد مـن بين الفصول ربيعهُ
العــلـم مــا درّست فـــيه فــطاحلا=للجامعات كما شرحت جميعهُ
حتــى ســقــاك الســـم ابـــن لعـــينةٍ=وجرى القضا فــمــا اجلّ فظيعهُ
وا لهفة القلب الحزين مع الشجا=اججت احزاني فبان جزوعهُ
ماسال مــن عــينــي بدمعٍ هــاملٍ=واسيت موسى اذ تسيل دموعهُ
ومـــغـــسل يــبكي ابـــاه بحــرقــة = للحزن مـــدعى هـــمـــهُ تــــشــيعهُ
وقــف الـــرجال والقــلوب كلومةٌ=صلوا عــليه هــنــا البــقيع بـــقيعهُ
ونـــعــيد للذكرى وفــاة امـــامـــنــا=مــن قـــال احيــوا وامــرنا وفروعهُ
احيــوا على مــر الزمان لكربلا=فــيــها الــحسين مــرملٌ ورضيــعهُ
حتى يقــوم الســبط خفق لوائه=عــدل الــقــيــام طــريــقـه وشــروعهُ
ابو مهدي عادل الفرج- النجف الاشرف
قُــلِ للقـــريض فمــا يكون صنعيهُ=في يوم غاب العلم ثم ضليعهُ
والصــادق البهلــول بحـرٌ للنــدى=للنــور مـسرى عــلـمـهُ مـشروعهُ
شــيخ الائمة جعــفرٌ رمــز الهدى=آفــاقــه وســط الــدهور شموعهُ
مــوســوعــة للـديــن جـــاد بــفــكرها=نــهــج الالـــه ومقــتضى تشريعهُ
عـــهــد التـشــــيع للكمـــال تــقــوده=كالورد مـن بين الفصول ربيعهُ
العــلـم مــا درّست فـــيه فــطاحلا=للجامعات كما شرحت جميعهُ
حتــى ســقــاك الســـم ابـــن لعـــينةٍ=وجرى القضا فــمــا اجلّ فظيعهُ
وا لهفة القلب الحزين مع الشجا=اججت احزاني فبان جزوعهُ
ماسال مــن عــينــي بدمعٍ هــاملٍ=واسيت موسى اذ تسيل دموعهُ
ومـــغـــسل يــبكي ابـــاه بحــرقــة = للحزن مـــدعى هـــمـــهُ تــــشــيعهُ
وقــف الـــرجال والقــلوب كلومةٌ=صلوا عــليه هــنــا البــقيع بـــقيعهُ
ونـــعــيد للذكرى وفــاة امـــامـــنــا=مــن قـــال احيــوا وامــرنا وفروعهُ
احيــوا على مــر الزمان لكربلا=فــيــها الــحسين مــرملٌ ورضيــعهُ
حتى يقــوم الســبط خفق لوائه=عــدل الــقــيــام طــريــقـه وشــروعهُ
ابو مهدي عادل الفرج- النجف الاشرف
تعليق