تويت
الحسد
آفة العمل الصالح
السيد صاحب مهدي الحسني الحلي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين حمداً يليق بربويته ، والصلاة والسلام على على حبيب قلوب المؤمنين أبي القاسم محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.
إن الحسد صفة مذمومة حرم الله على عباده الاتصاف بها وحذرهم من عواقبها عبر آياته المحكمات في القرآن الكريم وعلى لسان نبيه الصادق الأمين والائمة الهداة الميامين ، ومن المؤسف المؤلم أن نجدها تنتشر وتستشري بين كثير بين الناس ، وتمكنت من سلوكهم اليومي ، والأكثر إيلاما وإزعاجاً أن تجد بعض المحسوبين على كفة المؤمنين يتصفون بها ويتعاملون من خلالها ، الأمر الذي جعلهم وسطاً صالحاً للقيل والقال والاتهام والبغضاء والعداوة والكراهية ، مما
مما أثار في حمية فآليت على نفسي أن أعمل النظر وأجيل الفكر في هذه المسألة لعلي أقدم ما فيه النفع لي ولأخواني والرضا لله عزوجل.
أساله أن يوفقني لذلك إنه نعم المولى ونعم النصير والحمد لله رب العالمين.
السيد صاحب مهدي الحسني الحلي.
سوريا السيدة زينب عليه السلام
15شعبان 1419
3كانون الأول 1998
اصحابي اخواني في المنتدى هذه مقدمة الكتاب اتمنى ان تقرؤه من دار المحجة البيضاء ودار الرسول الاكرم عليه السلام
آفة العمل الصالح
السيد صاحب مهدي الحسني الحلي
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين حمداً يليق بربويته ، والصلاة والسلام على على حبيب قلوب المؤمنين أبي القاسم محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين.
إن الحسد صفة مذمومة حرم الله على عباده الاتصاف بها وحذرهم من عواقبها عبر آياته المحكمات في القرآن الكريم وعلى لسان نبيه الصادق الأمين والائمة الهداة الميامين ، ومن المؤسف المؤلم أن نجدها تنتشر وتستشري بين كثير بين الناس ، وتمكنت من سلوكهم اليومي ، والأكثر إيلاما وإزعاجاً أن تجد بعض المحسوبين على كفة المؤمنين يتصفون بها ويتعاملون من خلالها ، الأمر الذي جعلهم وسطاً صالحاً للقيل والقال والاتهام والبغضاء والعداوة والكراهية ، مما
مما أثار في حمية فآليت على نفسي أن أعمل النظر وأجيل الفكر في هذه المسألة لعلي أقدم ما فيه النفع لي ولأخواني والرضا لله عزوجل.
أساله أن يوفقني لذلك إنه نعم المولى ونعم النصير والحمد لله رب العالمين.
السيد صاحب مهدي الحسني الحلي.
سوريا السيدة زينب عليه السلام
15شعبان 1419
3كانون الأول 1998
اصحابي اخواني في المنتدى هذه مقدمة الكتاب اتمنى ان تقرؤه من دار المحجة البيضاء ودار الرسول الاكرم عليه السلام
تعليق