[align=center][table1="width:100%;background-color:blue;border:10px ridge white;"][cell="filter:;"][align=center]
[align=center][table1="width:85%;background-color:white;border:10px ridge white;"][cell="filter:;"][align=center]
[/align][/cell][/table1][/align]
[/align][/cell][/table1][/align]بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
دابة الأرض وطالع المشرق..
عن أبي عبد الله
أتى رسول الله (صل الله عليه و آله)إلى أمير المؤمنين(ع) وهو نائم في المسجد وقد جمع رملاً و وضع رأسه عليه، فحركه برجله ثم قال: يا دابة الله، فقال رجل من صحبه:يا رسول الله، أيسمي بعضنا بعضًا ﺑﻬذا الاسم ؟ فقال: لا والله ما هو إلا له خاصة، وهواللهم صل على محمد وآل محمد
دابة الأرض وطالع المشرق..
عن أبي عبد الله
دابة الأرض الذي ذكر الله في كتابه: ﴿َإذا وَقعَ اْلَقوْل عَليْهمْ َأخْرَجْنَا َلهُمْ دَابَّة مِّنَ الْأرْض
تُكلِّمُهُمْ َأنَّ النَّاسَ َ كانُوا ِبآيَاتِنَا َلا يُوقِنُون﴾( ١)،
ثم قال: إذا كان آخر الزمان أخرجك الله في
أحسن صورة ومعك ميسم تسم به أعدائك ...
و عن أبي جعفر(علية السلام) أي شيء يقول الناس في هذه الآية: ﴿وَإذا وَقعَ اْلَقول عَليْهمْ أخْرَجْنَا َلهُمْ دَابّة مِّنَ الْأرْض تُكلِّمُهُمْ َأنَّ النَّاسَ َ كانُوا ِبآيَاتِنَا َلا يُوقِنُون﴾ فقال: هو أميرالمؤمنين
عن الرضا (علية السلام )في قول الله تعالى: ﴿َأخْرَجْنَا َلهُمْ دَابّة مِّنَ الْأرْض تُ كلِّمُهُمْ﴾ قال: هو(علي علية السلام)
قال أمير المؤمنين علية السلام
(أنا باب المقام، وحجة الخصام، ودابة الأرض، وصاحب العصا،
وفاصل القضا، وسفينة النجاة...)
عن أمير المؤمنين علية السلام (ومن الغد عند الظهر تتلون الشمس وتصير سوداء مظلمة، ويوم الثالث يفرق الله بين الحق والباطل، وتخرج دابة الأرض، وتقبل الروم إلى ساحل البحر عند كهف الفتية، فيبعث الله الفتية من كهفهم مع كلبهم، منهم رجل يقال له مليخا
. وآخر خملاها، وهم الشاهدان المسلمان للقائم)
وهذه الرواية تذكر صراحة أن الدابة تظهر وتمارس دورها التوحيدي (تفرق بين الحق
والباطل) في مرحلة تزخر بتكالب أهل الكفر، حيث تذكر الرواية قدوم الروم (الأمريكان
وأذنابهم)، أي إنه سيحمل أعباء ثورة كبيرة في مرحلة عصيبة، ثم يذكر الفتية أهل الكهف
مما يعني أن ظهور الدابة قد سبق ظهور القائم بفترة ... أما
كيف أن أهل الكهف ينصرون القائم (عج) فهو يحتمل التأويل ويحتمل التسليم به كما هو أيضًا لورود مثل ذلك في إثناء سير تفاصيل الظهور...
والبحث يطول...
المصادر
النمل: ٨٢
الكهف: ٤٧
بحار الأنوار: ج ٣٩ ص ٢٤٣
بحار الأنوار: ج ٣٩ ص ٢
بحار الأنوار: ج ٥٢ ح ١١٢ باب الرجعة ص ٣٩
.بحار الأنوار: ج ٥٣ ح ١١٧ باب الرجعة ص ٣٩
.بحار الأنوار: ج ٤١ ص
نسألكم صالح الدعاء..
تُكلِّمُهُمْ َأنَّ النَّاسَ َ كانُوا ِبآيَاتِنَا َلا يُوقِنُون﴾( ١)،
ثم قال: إذا كان آخر الزمان أخرجك الله في
أحسن صورة ومعك ميسم تسم به أعدائك ...
و عن أبي جعفر(علية السلام) أي شيء يقول الناس في هذه الآية: ﴿وَإذا وَقعَ اْلَقول عَليْهمْ أخْرَجْنَا َلهُمْ دَابّة مِّنَ الْأرْض تُكلِّمُهُمْ َأنَّ النَّاسَ َ كانُوا ِبآيَاتِنَا َلا يُوقِنُون﴾ فقال: هو أميرالمؤمنين
عن الرضا (علية السلام )في قول الله تعالى: ﴿َأخْرَجْنَا َلهُمْ دَابّة مِّنَ الْأرْض تُ كلِّمُهُمْ﴾ قال: هو(علي علية السلام)
قال أمير المؤمنين علية السلام
(أنا باب المقام، وحجة الخصام، ودابة الأرض، وصاحب العصا،
وفاصل القضا، وسفينة النجاة...)
عن أمير المؤمنين علية السلام (ومن الغد عند الظهر تتلون الشمس وتصير سوداء مظلمة، ويوم الثالث يفرق الله بين الحق والباطل، وتخرج دابة الأرض، وتقبل الروم إلى ساحل البحر عند كهف الفتية، فيبعث الله الفتية من كهفهم مع كلبهم، منهم رجل يقال له مليخا
. وآخر خملاها، وهم الشاهدان المسلمان للقائم)
وهذه الرواية تذكر صراحة أن الدابة تظهر وتمارس دورها التوحيدي (تفرق بين الحق
والباطل) في مرحلة تزخر بتكالب أهل الكفر، حيث تذكر الرواية قدوم الروم (الأمريكان
وأذنابهم)، أي إنه سيحمل أعباء ثورة كبيرة في مرحلة عصيبة، ثم يذكر الفتية أهل الكهف
مما يعني أن ظهور الدابة قد سبق ظهور القائم بفترة ... أما
كيف أن أهل الكهف ينصرون القائم (عج) فهو يحتمل التأويل ويحتمل التسليم به كما هو أيضًا لورود مثل ذلك في إثناء سير تفاصيل الظهور...
والبحث يطول...
المصادر
النمل: ٨٢
الكهف: ٤٧
بحار الأنوار: ج ٣٩ ص ٢٤٣
بحار الأنوار: ج ٣٩ ص ٢
بحار الأنوار: ج ٥٢ ح ١١٢ باب الرجعة ص ٣٩
.بحار الأنوار: ج ٥٣ ح ١١٧ باب الرجعة ص ٣٩
.بحار الأنوار: ج ٤١ ص
نسألكم صالح الدعاء..
[/align][/cell][/table1][/align]
تعليق