تويت
قصيدة قرأتها للسيد محمد آل ادريس بحق الامام الحسين عليه السلام
و وددت ان افردها بموضوع لجمالها وعظيم معانيها
اسأل الله تعالى القبول بحق محمد وال بيته عليه وعليهم افضل الصلاة والسلام
يابن النبي وابـن الوصـي وفاطـم ـــ وأبـــا الأئـمــة تـسـعـة متـوالـيـه
الخـادمـون لـهـم تـقـاعـد خـدمــة ـــ باقـي الحيـاة لهـم رواتـب كافـيـه
وتقـاعـدي أبـقـى إلـيـكـم خـادمــا ـــ طــول الـحـيـاة ممـتـعـا بالعـافـيـه
فامـدد يديـك إلـي يــا بــن محـمـد ـــ لأعيـش فـي خيـر حـيـاة راضـيـه
وأفــوز بالدنـيـا وبـالأخـرى مـعـا ـــ فــي جـنـة ولـهـا قـطـوف دانـيــه
مـا خـاب مـن بكـم تمسـك سيـدي ـــ فاعطـف علـي بنظـرة هـي كافيـه
فيها الشفا فيها الغنى فيها الهنـا ـــ والفوز فيهـا فـي الجنـان العاليـه
يـــا رب بلـغـنـي مـنــاي بـحـقـهـم ـــ هم سادتي وهم الحصون الواقيه
واخـتــم إلـــي بمـيـتـة مـحـمــودة ـــ من فوق أعواد الحسين الساميه
أو فـي صلاتـي بعـد آخــر سـجـدة ـــ شـكــرا إلـيــك مـودعــا للفـانـيـه
واغفـر ذنـوبـي كلـهـا يــا سـيـدي ـــ يـا أكـرم الكرمـاء أنــت رجائـيـه
واسق لشيعتهم غدا من حوضهم ـــ مـن كوثـر وأبــو الأئـمـة ساقـيـه
ثــم الـخـلـود مـــع الـنـبـي وآلـــه ـــ فـي جنـة الفـردوس تلـك الباقـيـه
وختامهـا أهـدي الـصـلاة لأحـمـد ـــ ولآل سـادات الـقـرون الماضـيـه
و وددت ان افردها بموضوع لجمالها وعظيم معانيها
اسأل الله تعالى القبول بحق محمد وال بيته عليه وعليهم افضل الصلاة والسلام
يابن النبي وابـن الوصـي وفاطـم ـــ وأبـــا الأئـمــة تـسـعـة متـوالـيـه
الخـادمـون لـهـم تـقـاعـد خـدمــة ـــ باقـي الحيـاة لهـم رواتـب كافـيـه
وتقـاعـدي أبـقـى إلـيـكـم خـادمــا ـــ طــول الـحـيـاة ممـتـعـا بالعـافـيـه
فامـدد يديـك إلـي يــا بــن محـمـد ـــ لأعيـش فـي خيـر حـيـاة راضـيـه
وأفــوز بالدنـيـا وبـالأخـرى مـعـا ـــ فــي جـنـة ولـهـا قـطـوف دانـيــه
مـا خـاب مـن بكـم تمسـك سيـدي ـــ فاعطـف علـي بنظـرة هـي كافيـه
فيها الشفا فيها الغنى فيها الهنـا ـــ والفوز فيهـا فـي الجنـان العاليـه
يـــا رب بلـغـنـي مـنــاي بـحـقـهـم ـــ هم سادتي وهم الحصون الواقيه
واخـتــم إلـــي بمـيـتـة مـحـمــودة ـــ من فوق أعواد الحسين الساميه
أو فـي صلاتـي بعـد آخــر سـجـدة ـــ شـكــرا إلـيــك مـودعــا للفـانـيـه
واغفـر ذنـوبـي كلـهـا يــا سـيـدي ـــ يـا أكـرم الكرمـاء أنــت رجائـيـه
واسق لشيعتهم غدا من حوضهم ـــ مـن كوثـر وأبــو الأئـمـة ساقـيـه
ثــم الـخـلـود مـــع الـنـبـي وآلـــه ـــ فـي جنـة الفـردوس تلـك الباقـيـه
وختامهـا أهـدي الـصـلاة لأحـمـد ـــ ولآل سـادات الـقـرون الماضـيـه
تعليق