قال الله تبارك وتعالى في كتابه مخاطبا لنبيه صلى الله عليه وآله:
" وجادلهم بالتي هي أحسن " (النحل 125)
وقال عز من قائل: " ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن " (العنكبوت 49)
وقال الله تعالى: " ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم " الآية (البقره 258).
وقال تعالى حكاية عن إبراهيم عليه السلام أيضا لما احتج على عَبدة الكوكب المعروف بالزهرة وعبدة الشمس والقمر جميعا بزوالها وانتقالها وطلوعها وأفولها وعلى حدوثها وإثبات محدث لها وفاطر إياها:
" وكذلك نري إبراهيم ملكوت السماوات والأرض وليكون من الموقنين " إلى قوله تعالى: " وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه " (الانعام 75 و83)
وغير ذلك من الآيات التي فيها الأمر بكيفية الاحتجاج،
" وجادلهم بالتي هي أحسن " (النحل 125)
وقال عز من قائل: " ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن " (العنكبوت 49)
وقال الله تعالى: " ألم تر إلى الذي حاج إبراهيم " الآية (البقره 258).
وقال تعالى حكاية عن إبراهيم عليه السلام أيضا لما احتج على عَبدة الكوكب المعروف بالزهرة وعبدة الشمس والقمر جميعا بزوالها وانتقالها وطلوعها وأفولها وعلى حدوثها وإثبات محدث لها وفاطر إياها:
" وكذلك نري إبراهيم ملكوت السماوات والأرض وليكون من الموقنين " إلى قوله تعالى: " وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم على قومه " (الانعام 75 و83)
وغير ذلك من الآيات التي فيها الأمر بكيفية الاحتجاج،
تعليق