بسمه تعالى ..
ابدأ القصة مباشرة ..
كانت سماح تعيش حياتها في احدى البلدان و كانت سماح من اجمل فتايات الحي
و تحمل ذكاء كبير و كان هناك الكثير من المعجبين و الذين يريدون التقرب منها بشتى الطرق
و لكن لم يحظى اي منهم بفرصة التحدث او التقرب منها
و كان هناك في نفس الحي شخص يدعى خالد و هو شاب وسيم و صاحب اخلاق عالية و هو شخص مخلص و وفي
وحوله معجبات كثيرات و لكن لم يبدي اي اهتمام لآي فتاة
و في ذات يوم كان هذا الشاب يتجول في انحاء الحي
و كانت الفتاة في عكس الاتحاه الذي يمر منه و كانت تنظر الى الارض فقد كانت تفكر في مسألة مدرسية و كانت مشغولة بها
كثير الى ان وصلت الى مسافة قريبة من هذا الشاب خالد و لكنها اصطدمت بالشاب و هي تحمل كتبها المدرسية
التي سقطت على الارض
و ساعدها الشاب على رفع الكتب عن الارض و تبادلا النظرات ( نظرات الاعجاب )و اصبح هذا الشاب يعشق تلك الفتاة التي كانت هي ايضا تفكر به
و اصبح بينهما حب كبيرا الى درجة انهم لا يمر يوم الا ان يلتقيا فيه و يتابدلون كلمات الغرام و الحب
كانت فرحة و سعادة كبيرة جدا و كان الحاسدين كثر لان كلاهما شخصية قوية و ذكاء و اجتمع الحب بينهم و اثار هذا الحب اعجاب الناس و في اشتى الاعمار
و اصبحا قصة للعاشقين الى ان جاء يوم يطفىء تلك الفرحة و ينهي القصة
(( كان الشاب خالد ينظر مجيء سماح حبيبته و هو يقف على عتبة منزله و جاءت ابنة عمه التي كانت تدرس
في نفس المدرسة التي تدرس فيها سماح و قالت الى خالد : ان سماح تستحقك و انت تستحق سماح
و اتمنى لكم احلى و اسعد الاوقات و الايام
و دخلت الى المنزل و بعد دقائق جاءت سماح من الناحية المقابلة و كانت الابتسامة ظاهرة على وجهها لم تكن المسافة بعيدة عن خالد الذي هو ابتسام ايضا عندما رأها قادمة باتجاه و لكن هناك ما سبب كارثة الى خالد وهناك ما ترك خالد الى هذا اليوم مصدوم لا يظحك
هنا امر حدث اوقف قلب الفتاة سماح و انهى هذا القصة السعيدة و حولها الى اتعس قصة و اتعس حياة الى خالد
كانت سماح تعبر ذلك الشارع قادمة الى خالد و لكن................... جاءت سيارة بسرعة كبيرة جاءت هذه السيارة لتحول الحلم الى ماءساة جاءت هذه السيارة و صدمت سماح بقوة بعنف بسرعة بشدة
حتى وصلت دمائها الى وجه خالد الذي بلحظة واحدة عادت ذكرياته كلها من اول يوم الى تلك اللحظة
و هو مصدوم و توقف عن الحركة و سقط على الارض من شدة وجع هذا المشهد الذي لم يمحى من ذاكرته
سقط في غيبوبة و دامت هذه الغيبوبة يومان و بعد ان افاق من الغيبوبة اصابه شلل جزئي
لم يتصور احد ان تنتهي هذه القصة هكذا لم يعرف خالد قبلها الابتسامة الحقيقية و انتهى الابتسامة من حياته
بعدها و لقد شعر بأنه هو الذي مات كان قدر سماح ان تموت و تترك مأساة ليس فقط الى خالد بل
مأساة و صدمة الى من كل الاهل و الاقارب و صديقاتها و اصقاء خالد و ابنة عمه التي كانت تواسي خالد
و قال لها خالد انا اتنفس لكني في عداد الموتى
نعم .. هكذا الحب الحقيقي
رغم انها لحظات تقف معه .. ولكن انظر ماحصل له
صدمة موجعه .. لا حول ولا قوة الا بالله
اتمنى تنال الاعجاب
اعجبتني القصه جدا واحببت ان انقلها
ابدأ القصة مباشرة ..
كانت سماح تعيش حياتها في احدى البلدان و كانت سماح من اجمل فتايات الحي
و تحمل ذكاء كبير و كان هناك الكثير من المعجبين و الذين يريدون التقرب منها بشتى الطرق
و لكن لم يحظى اي منهم بفرصة التحدث او التقرب منها
و كان هناك في نفس الحي شخص يدعى خالد و هو شاب وسيم و صاحب اخلاق عالية و هو شخص مخلص و وفي
وحوله معجبات كثيرات و لكن لم يبدي اي اهتمام لآي فتاة
و في ذات يوم كان هذا الشاب يتجول في انحاء الحي
و كانت الفتاة في عكس الاتحاه الذي يمر منه و كانت تنظر الى الارض فقد كانت تفكر في مسألة مدرسية و كانت مشغولة بها
كثير الى ان وصلت الى مسافة قريبة من هذا الشاب خالد و لكنها اصطدمت بالشاب و هي تحمل كتبها المدرسية
التي سقطت على الارض
و ساعدها الشاب على رفع الكتب عن الارض و تبادلا النظرات ( نظرات الاعجاب )و اصبح هذا الشاب يعشق تلك الفتاة التي كانت هي ايضا تفكر به
و اصبح بينهما حب كبيرا الى درجة انهم لا يمر يوم الا ان يلتقيا فيه و يتابدلون كلمات الغرام و الحب
كانت فرحة و سعادة كبيرة جدا و كان الحاسدين كثر لان كلاهما شخصية قوية و ذكاء و اجتمع الحب بينهم و اثار هذا الحب اعجاب الناس و في اشتى الاعمار
و اصبحا قصة للعاشقين الى ان جاء يوم يطفىء تلك الفرحة و ينهي القصة
(( كان الشاب خالد ينظر مجيء سماح حبيبته و هو يقف على عتبة منزله و جاءت ابنة عمه التي كانت تدرس
في نفس المدرسة التي تدرس فيها سماح و قالت الى خالد : ان سماح تستحقك و انت تستحق سماح
و اتمنى لكم احلى و اسعد الاوقات و الايام
و دخلت الى المنزل و بعد دقائق جاءت سماح من الناحية المقابلة و كانت الابتسامة ظاهرة على وجهها لم تكن المسافة بعيدة عن خالد الذي هو ابتسام ايضا عندما رأها قادمة باتجاه و لكن هناك ما سبب كارثة الى خالد وهناك ما ترك خالد الى هذا اليوم مصدوم لا يظحك
هنا امر حدث اوقف قلب الفتاة سماح و انهى هذا القصة السعيدة و حولها الى اتعس قصة و اتعس حياة الى خالد
كانت سماح تعبر ذلك الشارع قادمة الى خالد و لكن................... جاءت سيارة بسرعة كبيرة جاءت هذه السيارة لتحول الحلم الى ماءساة جاءت هذه السيارة و صدمت سماح بقوة بعنف بسرعة بشدة
حتى وصلت دمائها الى وجه خالد الذي بلحظة واحدة عادت ذكرياته كلها من اول يوم الى تلك اللحظة
و هو مصدوم و توقف عن الحركة و سقط على الارض من شدة وجع هذا المشهد الذي لم يمحى من ذاكرته
سقط في غيبوبة و دامت هذه الغيبوبة يومان و بعد ان افاق من الغيبوبة اصابه شلل جزئي
لم يتصور احد ان تنتهي هذه القصة هكذا لم يعرف خالد قبلها الابتسامة الحقيقية و انتهى الابتسامة من حياته
بعدها و لقد شعر بأنه هو الذي مات كان قدر سماح ان تموت و تترك مأساة ليس فقط الى خالد بل
مأساة و صدمة الى من كل الاهل و الاقارب و صديقاتها و اصقاء خالد و ابنة عمه التي كانت تواسي خالد
و قال لها خالد انا اتنفس لكني في عداد الموتى
نعم .. هكذا الحب الحقيقي
رغم انها لحظات تقف معه .. ولكن انظر ماحصل له
صدمة موجعه .. لا حول ولا قوة الا بالله
اتمنى تنال الاعجاب
اعجبتني القصه جدا واحببت ان انقلها
تعليق