

بسَمْ ‘ مَنْ خَضعْتْ لهُ الرِقابْ . . . وأرتَفعتْ له ألفْ الألبابْ


لِأَن
الْلَّه ( رَبِّي )
سَأُبْحِر فِي أُمّنِيَاتِي .. سَأَزِيد رَّغَبَاتِي !
سَأَطْرُق الْبَاب وَإِن طَال الْفَتْح
وعودك حقٌ لم نزل في انتظارها
وكلُّ الرزايا في جواركَ تصغرُ
ودينك يسرٌ واعتدالٌ ورحمةٌ
ونورك في كل الدياجيرِ يسفرُ
أحبك ، والعقل الحصيف يقودني
إليك ، وقلبي بالصبابةِ يأمرُ
الأمر أمرك والقلوبُ خوافقُ
في موقفٍ بين المنيّةِ والمنى رسائل

بِقُرْبِك
رَبِّي تَزْهُو حَيَآتِي
وَتُسْعِد أَيَّامي

رَبّاه مِن لِي وَالْذُّنُوْب تَلُفُّنِي؟
انْت الْكَرِيْم وَدُوْنَك الْكُرَمَاء
انّي وَقَفْت بِبَاب جُوْدِك سَائِلَا
وَالْعَفْو مِنْك وَعَن الْذُّنُوب عَطَاء

الْوَقْت ..
أَنْفَاس لَاتُعَوِّد
تعليق