س6/ كيف يمكن للإنسان تفادي حالات العجب والغرور عندما يحقق الخشوع في صلاته فيظن بأنه قد بلغ مرتبة الخشوع والكمال؟..
لابد من التفريق بين الحال والمقام ، فهذه الحالات المتقطعة التي قد يجدها الإنسان في الصلاة وفي العمرة وفي الحج بمثابة أمطار موسمية ، ومن المعلوم أن المطر الموسمي لا يعول عليه في إنبات الزرع ، فلابد من تحويل الحالات المتقطعة إلى مقام وإلى حالة ثابتة وراسخة في النفس..
فعليه، الإنسان قد يخشع في صلاة وفي ركعة وفي زيارة ولكن هذا لا يعول عليه ، وبعض الأوقات هذه الحالات قد تغش الإنسان وتعطيه انطباعا كاذبا عن مستواه الإيماني..
وله تتمه
لابد من التفريق بين الحال والمقام ، فهذه الحالات المتقطعة التي قد يجدها الإنسان في الصلاة وفي العمرة وفي الحج بمثابة أمطار موسمية ، ومن المعلوم أن المطر الموسمي لا يعول عليه في إنبات الزرع ، فلابد من تحويل الحالات المتقطعة إلى مقام وإلى حالة ثابتة وراسخة في النفس..
فعليه، الإنسان قد يخشع في صلاة وفي ركعة وفي زيارة ولكن هذا لا يعول عليه ، وبعض الأوقات هذه الحالات قد تغش الإنسان وتعطيه انطباعا كاذبا عن مستواه الإيماني..
وله تتمه
تعليق