بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
ها هي نسائم الإمام الحسن التي هبت ليلة أمس قد قطاب لها المقام في منزلي حاملة معها أريج عطره لتُنشر في بيتي لأشتم عبيره الزاكي من خلال مولودة طيبة من الله بها علي في صبيحة هذا اليوم ، وها هي أنواره المتلألأة قد شعت لتزين حياتي بإشراقة طفلة جميلة أزهرت في منزلي لتضيؤه بنورها الزاهي المستمد من ضياء مصباح أنواره الهادية إلى الرشاد ، وها هي رحمة الباري قد انتشرت في زوايا وباحات مكسني في يوم نشر الله فيه رحمته على العباد
نعم أحبتي: كم أنا سعيد أن أرى نور الإمام الحسن وقد زها وبان هنا في بيتي ليضيؤه ، وكم أنا فرح بفوح عطره الزاكي المُعطراً لحياتي وأسرتي ، وكم أنا سعيد وأنا أجد رحمة الله قد نزلت علي وعطاياه قد رزقني إياها من غير حساب ، في يوم ازدان بوليد الزهراء عليها السلام المظهر للسنن الطيبة لكل مولود مسلم ينتهج نهج جده رسول الله صلى الله ليه وآله ، لأهنأ بنفحاته المباركة من خلال هذه المولودة التي أبت إلا أن تكون متأسية بالإمام الحسن ، فالإمام عليه السلام في فجر هذا اليوم قد أفرح قلب المصطفى وطفلتي هذه قد جمعت في قلبي فرحة إطلالة أنوار الحسن الزكي على هذه الدنيا بفرحة آخرى ألا وهي فرحتي بإطلالتنها علي عند الساعة الخامسة والنصف صباحاً ، وحيث أني أعلم بأن فرحتي تفرحكم وسعادتي تسعدكم وسروري يسركم طاب لي أن أبشركم بمقدمها الطيب لتشاركوني الفرحة بها بعد فرحتكم بإطلالة كريم آل محمد عليه السلام على هذه الدنيا
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين
ها هي نسائم الإمام الحسن التي هبت ليلة أمس قد قطاب لها المقام في منزلي حاملة معها أريج عطره لتُنشر في بيتي لأشتم عبيره الزاكي من خلال مولودة طيبة من الله بها علي في صبيحة هذا اليوم ، وها هي أنواره المتلألأة قد شعت لتزين حياتي بإشراقة طفلة جميلة أزهرت في منزلي لتضيؤه بنورها الزاهي المستمد من ضياء مصباح أنواره الهادية إلى الرشاد ، وها هي رحمة الباري قد انتشرت في زوايا وباحات مكسني في يوم نشر الله فيه رحمته على العباد
نعم أحبتي: كم أنا سعيد أن أرى نور الإمام الحسن وقد زها وبان هنا في بيتي ليضيؤه ، وكم أنا فرح بفوح عطره الزاكي المُعطراً لحياتي وأسرتي ، وكم أنا سعيد وأنا أجد رحمة الله قد نزلت علي وعطاياه قد رزقني إياها من غير حساب ، في يوم ازدان بوليد الزهراء عليها السلام المظهر للسنن الطيبة لكل مولود مسلم ينتهج نهج جده رسول الله صلى الله ليه وآله ، لأهنأ بنفحاته المباركة من خلال هذه المولودة التي أبت إلا أن تكون متأسية بالإمام الحسن ، فالإمام عليه السلام في فجر هذا اليوم قد أفرح قلب المصطفى وطفلتي هذه قد جمعت في قلبي فرحة إطلالة أنوار الحسن الزكي على هذه الدنيا بفرحة آخرى ألا وهي فرحتي بإطلالتنها علي عند الساعة الخامسة والنصف صباحاً ، وحيث أني أعلم بأن فرحتي تفرحكم وسعادتي تسعدكم وسروري يسركم طاب لي أن أبشركم بمقدمها الطيب لتشاركوني الفرحة بها بعد فرحتكم بإطلالة كريم آل محمد عليه السلام على هذه الدنيا
تعليق