بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
وعجل فرجهم وارحمنا بهم أجمعين يارب العالمين
(( من كلمات الإمام الحسن المجتبى ))
- قال :من أحب الدنيا ذهب خوف الآخرة من قلبه .
- قال :غسل اليدين قبل الطعام ينفي الفقر وبعده ينفي الهم .
- قال :من عبد الله عبد الله له كل شيء.
- قال :عليكم بالفكر فإنه حياة قلب البصير ومفاتيح أبواب الحكمة .
- قال :صاحب الناس بمثل ما تحب أن يصاحبوك به .
- قال :خير الغنى القنوع وشر الفقر الخضوع.
- قال :يا ابن آدم إنك لم تزل في هدم عمرك منذ سقطت من بطن أمك فجد بما في يديك فإن المؤمن يتزود والكافر يتمتع .
قال :الإمام الحسن المجتبى (): ما تشاور قوم إلا هدوا إلى رشدهم.
? قال :الإمام الحسن المجتبى (): اللؤم أن لا تشكر النعمة.
? قال :الإمام الحسن المجتبى (): العار أهون من النار.
? قال :الإمام الحسن المجتبى (): الخير الذي لا شر فيه الشكر مع النعمة والصبر على النازلة.
? قال :الإمام الحسن المجتبى (): عجبٌ لمن يتفكّر في مأكوله، كيف لا يتفكّر في معقوله؟! فيجنّب بطنه ما يؤذيه، ويودع صدره ما يرديه !.
? قال :الإمام الحسن المجتبى (): محمد وعلي أبوا هذه الأمة، فطوبى لمن كان بحقهما عارفاً، ولهما في كل أحواله مطيعاً، يجعله الله من أفضل سكّان جنانه، ويُسعده بكراماته ورضوانه.
ونسألكم الدعاء
اللهم صل على محمد وال محمد
وعجل فرجهم وارحمنا بهم أجمعين يارب العالمين
(( من كلمات الإمام الحسن المجتبى ))
- قال :من أحب الدنيا ذهب خوف الآخرة من قلبه .
- قال :غسل اليدين قبل الطعام ينفي الفقر وبعده ينفي الهم .
- قال :من عبد الله عبد الله له كل شيء.
- قال :عليكم بالفكر فإنه حياة قلب البصير ومفاتيح أبواب الحكمة .
- قال :صاحب الناس بمثل ما تحب أن يصاحبوك به .
- قال :خير الغنى القنوع وشر الفقر الخضوع.
- قال :يا ابن آدم إنك لم تزل في هدم عمرك منذ سقطت من بطن أمك فجد بما في يديك فإن المؤمن يتزود والكافر يتمتع .
قال :الإمام الحسن المجتبى (): ما تشاور قوم إلا هدوا إلى رشدهم.
? قال :الإمام الحسن المجتبى (): اللؤم أن لا تشكر النعمة.
? قال :الإمام الحسن المجتبى (): العار أهون من النار.
? قال :الإمام الحسن المجتبى (): الخير الذي لا شر فيه الشكر مع النعمة والصبر على النازلة.
? قال :الإمام الحسن المجتبى (): عجبٌ لمن يتفكّر في مأكوله، كيف لا يتفكّر في معقوله؟! فيجنّب بطنه ما يؤذيه، ويودع صدره ما يرديه !.
? قال :الإمام الحسن المجتبى (): محمد وعلي أبوا هذه الأمة، فطوبى لمن كان بحقهما عارفاً، ولهما في كل أحواله مطيعاً، يجعله الله من أفضل سكّان جنانه، ويُسعده بكراماته ورضوانه.
ونسألكم الدعاء
تعليق