
أقوال عالمية في الإمام الحسين (عليه السلام)
( إن الشيعة في جميع أنحاء العالم الإسلامي يحيون ذكرى الحسين ومقتله ويعلنون الحداد عليه في عشرة محرم الأولى كلها على مسافة غير بعيدة من كربلاء جعجع الحسين إلى جهة البادية ، وظل يتجول حتى نزل في كربلاء وهناك نصب مخيمه ، بينما احاط به اعداؤه ومنعوا موارد الماء عنه وما تزال تفصيلات تلك الوقائع واضحة جلية في أفكار الناس إلى يومنا هذا كما كانت قبل 1257 سنة وليس من الممكن لمن يزور هذه المدن المقدسة ان يستفيد كثيراً من زيارته ما لم يقف على شيء من هذه القصة لأن مأساة الحسين تتغلغل في كل شيء حتى تصل إلى الأسس وهي من القصص القليلة التي لا استطيع قراءتها قط من دون أن ينتابني البكاء.)
لكاتبة الإنكليزية ـ فريا ستارك
(إن مأساة الحسين بن علي تنطوي على أسمى معاني الاستشهاد في سبيل العدل الاجتماعي.)
الباحث الإنكليزي ـ جون أشر
(لم أجد في تاريخ البشرية رجلا جعل دمه الطاهر وقفا لاسترجاع كرامات الناس كالحسين بن علي )
جبران خليل جبران
(من يقرأ التاريخ الإسلامي يجد أن كربلاء كانت ولا تزال نقطة ثابتة ، ومن أهم نقاط التحول والتنقل التي تعرض لها المجتمع الإسلامي بعد رحيل الرسول الأعظم (ص) إن الحزن والدموع وإعادة الذكرى والوقوف على أرض الطف هي مصاديق الولاء الانتماء الحقيقي لمسيرة الإمام الحسين (ع) التي جسدت هوية الأمة الإسلامية وأجرت الدم في عروقها فكانت كربلاء)
الأديب السوداني بابكر النعيم
( لقد طالعت بدقة حياة الإمام الحسين، شهيد الإسلام الكبير، ودققت النظر في صفحات كربلاء واتضح لي أن الهند إذا أرادت إحراز النصر، فلا بد لها من اقتفاء سيرة الحسين )
الزعيم الهندي غاندي
(ولقد قدّم الحسين (عليه السّلام) وأصحابه الأخلاق الإسلاميّة العالية بكامل صفاتها ونقائها ، ولم يُقدّموا إلى المجتمع الإسلامي هذا اللون من الأخلاق بألسنتهم ، وإنّما كتبوه بدمائهم )
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
( إن مصائب الحسين أشد حزناً وأعظم تأثيراً من مصائب المسيح... وإني أعتقد أن بقاء القانون الإسلامي وترقي المسلمين هو مُسبّبُ عن قتل الحسين وحدوث تلك الوقائع المحزنة )
ماربين
( إن نموذج هذا الشهيد جسّده لدى المسلمين استشهاد الحسين حفيد النبي الذي استشهد في معركة كربلاء في عام 680م. إن للشهيد هنا معنى آخر غير الهزيمة أو الموت لأنه شاهد باسم الحق والإيمان. إنه في نفسه مساهمة في نصر هذا الحق وهذا الإيمان )
المفكر الفرنسي روجيه غارودي
( لقد كانت فلسفة الامام (ع) في ثورته هي الشهادة في سبيل المبدأ والعقيدة وهي في الوقت نفسه جاءت لتعيد للانسان المقهور كرامته المهدورة وبذلك فقد احتلت الذروة في ذاكرة التاريخ وعقول الاجيال وأصبحت مثالاً للتضحية والفداء لمصداقيتها )
السيد أبو القاسم الديباجي
( مثل - أي الحسين (ع) - للناس في حلة من النور تخشع لها الابصار، وباء بالفخر الذي لا فخر مثله في تواريخ بني الانسان، غير مستثنى منهم عربي ولا عجمي، وقديم وحديث، فليس في العالم أُسرة أنجبت من الشهداء من أنجبتهم أُسرة الحسين عدّة وقدرة وذكرة، وحسبه أنّه وحده في تأريخ هذه الدنيا الشهيد ابن الشهيد أبو الشهداء في مئات السنين )
عباس محمود العقاد لكاتبة الإنكليزية ـ فريا ستارك
(إن مأساة الحسين بن علي تنطوي على أسمى معاني الاستشهاد في سبيل العدل الاجتماعي.)
الباحث الإنكليزي ـ جون أشر
(لم أجد في تاريخ البشرية رجلا جعل دمه الطاهر وقفا لاسترجاع كرامات الناس كالحسين بن علي )
جبران خليل جبران
(من يقرأ التاريخ الإسلامي يجد أن كربلاء كانت ولا تزال نقطة ثابتة ، ومن أهم نقاط التحول والتنقل التي تعرض لها المجتمع الإسلامي بعد رحيل الرسول الأعظم (ص) إن الحزن والدموع وإعادة الذكرى والوقوف على أرض الطف هي مصاديق الولاء الانتماء الحقيقي لمسيرة الإمام الحسين (ع) التي جسدت هوية الأمة الإسلامية وأجرت الدم في عروقها فكانت كربلاء)
الأديب السوداني بابكر النعيم
( لقد طالعت بدقة حياة الإمام الحسين، شهيد الإسلام الكبير، ودققت النظر في صفحات كربلاء واتضح لي أن الهند إذا أرادت إحراز النصر، فلا بد لها من اقتفاء سيرة الحسين )
الزعيم الهندي غاندي
(ولقد قدّم الحسين (عليه السّلام) وأصحابه الأخلاق الإسلاميّة العالية بكامل صفاتها ونقائها ، ولم يُقدّموا إلى المجتمع الإسلامي هذا اللون من الأخلاق بألسنتهم ، وإنّما كتبوه بدمائهم )
الشيخ محمد مهدي شمس الدين
( إن مصائب الحسين أشد حزناً وأعظم تأثيراً من مصائب المسيح... وإني أعتقد أن بقاء القانون الإسلامي وترقي المسلمين هو مُسبّبُ عن قتل الحسين وحدوث تلك الوقائع المحزنة )
ماربين
( إن نموذج هذا الشهيد جسّده لدى المسلمين استشهاد الحسين حفيد النبي الذي استشهد في معركة كربلاء في عام 680م. إن للشهيد هنا معنى آخر غير الهزيمة أو الموت لأنه شاهد باسم الحق والإيمان. إنه في نفسه مساهمة في نصر هذا الحق وهذا الإيمان )
المفكر الفرنسي روجيه غارودي
( لقد كانت فلسفة الامام (ع) في ثورته هي الشهادة في سبيل المبدأ والعقيدة وهي في الوقت نفسه جاءت لتعيد للانسان المقهور كرامته المهدورة وبذلك فقد احتلت الذروة في ذاكرة التاريخ وعقول الاجيال وأصبحت مثالاً للتضحية والفداء لمصداقيتها )
السيد أبو القاسم الديباجي
( مثل - أي الحسين (ع) - للناس في حلة من النور تخشع لها الابصار، وباء بالفخر الذي لا فخر مثله في تواريخ بني الانسان، غير مستثنى منهم عربي ولا عجمي، وقديم وحديث، فليس في العالم أُسرة أنجبت من الشهداء من أنجبتهم أُسرة الحسين عدّة وقدرة وذكرة، وحسبه أنّه وحده في تأريخ هذه الدنيا الشهيد ابن الشهيد أبو الشهداء في مئات السنين )
( وقضية كربلاء ما تزال تحمل آفاقاً لم تكشف بعد، وأبعاد لم يهتد إليها الناس وخصوصاً تلك المتعلقة بالذين حملوا الرسالة من بعد الإمام الحسين عليه السلام كزينب الكبرى، فالقضية ما زالت إلى الآن تحمل آفاقاً لم يرتادها أحد، وإذا ما اكتشفت هذه الآفاق فإنها بقدرها سوف تعطي زخماً للثورة، وتعطي لهذا التيار المبارك شحنات جديدة ولذلك تبقى الرسالة الإعلامية هي نفس الرسالة التي حملتها زينب عليها السلام في عصر الإمام الحسين عليه السلام .
وبالتأكيد فإن حركته عليه السلام كانت تمهيداً للثورات التي تفجرت من بعدها. )
السيد محمد تقي المدرسي
(عندكم تجربة ثورية وإنسانية فذة قائدها الحسين، وتأتون إلينا لتأخذوا التجارب؟! )
الزعيم الصيني ماوتسي تونغ
( نشبت معركة كربلاء التي قتل فيها الحسين بن علي، وخلفت وراءها فتنة عميقة الأثر، وعرضت الأسرة الأموية في مظهر سييء.. ولم يكن هناك ما يستطيع أن يحجب آثار السخط العميق في نفوس القسم الأعظم من المسلمين على السلالة الأموية والشك في شرعية ولايتهم )
الكاتب المؤرخ الإنكليزي برسي سايكس
(هذه التضحيات الكبرى من قبيل شهادة الإمام الحسين رفعت مستوى الفكر البشري، وخليق بهذه الذكرى أن تبقى إلى الأبد، وتذكر على الدوام )
الرئيس السابق للمؤتمر الوطني الهندي تاملاس توندون
( بالرغم من القضاء على ثورة الحسين عسكرياً، فإن لاستشهاده معنى كبيراً في مثاليته، وأثراً فعالاً في استدرار عطف كثير من المسلمين على آل البيت عليهم السلام )
المستشرق الألماني يوليوس فلهاوزن
( إن مذبحة كربلاء قد هزت العالم الإسلامي هزاً عنيفاً، ساعد على تقويض دعائم الدولة الأموية )
الأستاذ الهندي سيد أمير علي
تعليق