[frame="11 10"]
قال الله تعالى / ﴿ وإنك لعلى خلق عظيم ﴾.
﴿ و ما أرسلناك إلا مبشراً ونذيراً... وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين. ﴾
قال الرسول محمد
/ لم يؤذى نبي كما أذيت.
نعم الأذى الذي لاقاه نبي الأمة / محمد
من الكفار والمشركين وجهال ذلك العصر وقومه وفي مقدمتهم أبو لهب وامرأته كان قاسياً ومؤلماً كالحصار ووضع الأشواك والقش والأوساخ في طريقه وتوالت تلك الأذية بعد وفاته على عقبه وما تضمنته تلك الكتب والألسن والأقلام من كلام لا يليق بالرسول والإسلام وفي حاضرنا نرى الكثير من ذلك ومن الصور والرسومات كما جاء في الصحيفة الدنماركيه ومن الكتاب ومنهم رشدي والآن الفيلم الصهيوني المسيء لهذا الرسول الأعظم والإسلام.
فعلينا كمسلمين أن ننتصر ونوقر رسولنا الأكرم محمد
والإسلام والقرآن الكريم بتنقيح ما في بطون الكتب والروايات والأحاديث مما لا يليق ذكره أوليس له مستند أو ضعيف السند ونواجه الأعداء والصهاينة والمغرضين والحاقدين والحاسدين وذوي الفتن بأشد المواجهة وكبح أذاهم وشرهم وفتنهم أيهم كانوا وأين كانوا وفي أي مكان في هذه الأرض الواسعة
فالمسلم أين ما كان فهو جندي من جنود الله تعالى يرفع راية الإسلام ويدافع عن الإسلام ورسول الإسلام / محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
فهو الرمز والشخصية الإسلامية الأولى الذي يستحق أن نفديه بكل ما نملك وأغلاه الروح.
يوسف بن معتوق بوعلي
[/frame]
قال الله تعالى / ﴿ وإنك لعلى خلق عظيم ﴾.
﴿ و ما أرسلناك إلا مبشراً ونذيراً... وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين. ﴾
قال الرسول محمد

نعم الأذى الذي لاقاه نبي الأمة / محمد

فعلينا كمسلمين أن ننتصر ونوقر رسولنا الأكرم محمد

فالمسلم أين ما كان فهو جندي من جنود الله تعالى يرفع راية الإسلام ويدافع عن الإسلام ورسول الإسلام / محمد صلى الله عليه وآله وسلم.
فهو الرمز والشخصية الإسلامية الأولى الذي يستحق أن نفديه بكل ما نملك وأغلاه الروح.
يوسف بن معتوق بوعلي
[/frame]
تعليق