احد المواقف المهولة يوم القيامة .... موقف الميزان ووزن الأعمال
ولايوجد أي عمل نافع لثقل الميزان مثل الصلاة على رسول الله وآله صلوات الله عليهم أجمعين
ومثل حسن الخلق
وهذه رواية في حسن خلق النبي يوسف عليه السلام عسى ان نستفيد منها
والرواية هي :
ان إخوته لما عرفوه وأرسلوا إليه : انك تدعونا إلى طعامك بكرة وعشيا ، ونحن نستحي منك لما فرط منا فيك .
فقال يوسف : ان أهل مصر وإن ملكت فيهم ، فإنهم ينظرون إلي بالعين الأولى ويقولون :
سبحان من بلغ عبدا بيع بعشرين درهما ما بلغ ،
ولقد شرفت الآن بكم وعظمت في العيون حيث علم الناس أنكم إخوتي واني من حفدة إبراهيم
وروي أيضا :
انه لما اجتمع يعقوب مع يوسف عليهما السلام قال : يا بني حدثني بخبرك ؟
فقال له : "يا أبت لا تسألني عما فعل بي إخوتي ، واسألني عما فعل الله بي "
ولايوجد أي عمل نافع لثقل الميزان مثل الصلاة على رسول الله وآله صلوات الله عليهم أجمعين
ومثل حسن الخلق
وهذه رواية في حسن خلق النبي يوسف عليه السلام عسى ان نستفيد منها
والرواية هي :
ان إخوته لما عرفوه وأرسلوا إليه : انك تدعونا إلى طعامك بكرة وعشيا ، ونحن نستحي منك لما فرط منا فيك .
فقال يوسف : ان أهل مصر وإن ملكت فيهم ، فإنهم ينظرون إلي بالعين الأولى ويقولون :
سبحان من بلغ عبدا بيع بعشرين درهما ما بلغ ،
ولقد شرفت الآن بكم وعظمت في العيون حيث علم الناس أنكم إخوتي واني من حفدة إبراهيم
وروي أيضا :
انه لما اجتمع يعقوب مع يوسف عليهما السلام قال : يا بني حدثني بخبرك ؟
فقال له : "يا أبت لا تسألني عما فعل بي إخوتي ، واسألني عما فعل الله بي "
تعليق