دور عبادة في أغرب مناطق اليونان: جمال و روحانيّة تسبّحان الله حتّى لو تمايزت اهدافها
الموضوع وعلى الرغم من الاختلافات التي يحملها في طيّاته
الا انه يحوي بباطنه جمال
يرسم عظمة الباري جلّ و علا وان كانت دور عبادة استخدمت لعبادته بطريقة مختلفة
فهي أديرة بنيت على هضاب شاهقة
و صل ارتفاع بعضها الى 1300 قدم
الغرابة ليست في بنائها أو موقعها فحسب، وانما بطرق الوصول اليها.
و عندما اهمز من تلك الزاوية، لا اقصد ان طرق الوصول اليها غير عاديّة فقط، ولكنها غريبة و تحوي الكثير من الصعوبات والمخاطرة
وكانها تقول بلسان الحال، ان طريق الوصول الى الخالق لا تخلو من القناعة و الاصرار والتضحية، بل تتعداها الى الايمان الكلّي الذي لا رجعة فيه متى قرر المرء المسير والوصول
فهي مبانٍ هربت من قبضة الزمن منذ قرون
و استقرت في قائمة منظمة اليونسكو لحماية التراث.


.


يقال انها بنيت على تلك الهضاب الصخرية في القرن التاسع ميلادي، و كانت تضم رهبان و راهبات نزحوا من المدن المكتظة و خطر الابادة، و استقروا على تلك المرتفعات؛ و كانوا يبعثون برسل لهم الى المدن والقرى المحيطة لاحضار الحاجات الاساسية للمعيشة

ويستخدمون الحبال لشد صناديق تستخدم كمصاعد لرفع المقتنيات و الزائرين.



اليوم معظمها باتت محط انظار السياح و لم تعد اديرة، فهي استحوذت و بجدارة على لقب ” بيوت معلّقة بين الارض والسماء”!!




بعض هذه الدور لم ينجو من دمار لحق بها جرّاء الحروب المتتالية او الهجمات و لكنّها كانت تعود فتُبنى من جديد، مع اضافة بعض وسائل الراحة والسلامة اليها.






تحياتـــــــــــي
الموضوع وعلى الرغم من الاختلافات التي يحملها في طيّاته
الا انه يحوي بباطنه جمال
يرسم عظمة الباري جلّ و علا وان كانت دور عبادة استخدمت لعبادته بطريقة مختلفة
فهي أديرة بنيت على هضاب شاهقة
و صل ارتفاع بعضها الى 1300 قدم
الغرابة ليست في بنائها أو موقعها فحسب، وانما بطرق الوصول اليها.
و عندما اهمز من تلك الزاوية، لا اقصد ان طرق الوصول اليها غير عاديّة فقط، ولكنها غريبة و تحوي الكثير من الصعوبات والمخاطرة
وكانها تقول بلسان الحال، ان طريق الوصول الى الخالق لا تخلو من القناعة و الاصرار والتضحية، بل تتعداها الى الايمان الكلّي الذي لا رجعة فيه متى قرر المرء المسير والوصول
فهي مبانٍ هربت من قبضة الزمن منذ قرون
و استقرت في قائمة منظمة اليونسكو لحماية التراث.


.



يقال انها بنيت على تلك الهضاب الصخرية في القرن التاسع ميلادي، و كانت تضم رهبان و راهبات نزحوا من المدن المكتظة و خطر الابادة، و استقروا على تلك المرتفعات؛ و كانوا يبعثون برسل لهم الى المدن والقرى المحيطة لاحضار الحاجات الاساسية للمعيشة

ويستخدمون الحبال لشد صناديق تستخدم كمصاعد لرفع المقتنيات و الزائرين.



اليوم معظمها باتت محط انظار السياح و لم تعد اديرة، فهي استحوذت و بجدارة على لقب ” بيوت معلّقة بين الارض والسماء”!!




بعض هذه الدور لم ينجو من دمار لحق بها جرّاء الحروب المتتالية او الهجمات و لكنّها كانت تعود فتُبنى من جديد، مع اضافة بعض وسائل الراحة والسلامة اليها.






تحياتـــــــــــي
تعليق