أحلمـــاً و كــــادتْ تموتُ السُنن . . . بطُولِ إنتـظارِكَ يا ابنَ الحَسـَـــنْ
و أوشــــَك دينُ أبيــــكَ النّبـــيّ . . . يـــُمحــى و يَرجـــع ديـــنُ الوَثـــنْ
و هذي رعـــاياك تشـــكوا اليـــ . . . ــكَ مـــا نالَها مـــن عظيـــم المحــنْ
تُنــاديـــكَ مُعـــلنـــةً بالنحيــــ . . . ـــبِ إليـــكَ و مُبديـــــةً لـلشــــجَنْ
و تُذرى لما نالــــــها أدمعــــــاً . . . جَـــــرَيْنَ فــلم تحــــكِهــــنّ المُــزُنْ
السيـــد محمد بن مهدي القزويني الحلي
و أوشــــَك دينُ أبيــــكَ النّبـــيّ . . . يـــُمحــى و يَرجـــع ديـــنُ الوَثـــنْ
و هذي رعـــاياك تشـــكوا اليـــ . . . ــكَ مـــا نالَها مـــن عظيـــم المحــنْ
تُنــاديـــكَ مُعـــلنـــةً بالنحيــــ . . . ـــبِ إليـــكَ و مُبديـــــةً لـلشــــجَنْ
و تُذرى لما نالــــــها أدمعــــــاً . . . جَـــــرَيْنَ فــلم تحــــكِهــــنّ المُــزُنْ
السيـــد محمد بن مهدي القزويني الحلي
تعليق