
<B>





</B>
رفض طفل أمريكي في العاشرة من عمره، الانصياع لتعليمات والدته والتوجّه إلى النوم في المواعيد المحددة، فقرر أن يدافع عن حقه في السهر.
أظهر الطفل في بادئ الأمر انصياعاً لأمر والدته، لكنه كان يخطّط لرد فعل. ففي طريقه إلى حجرته، أجرى الطفل دان ديفيس مكالمة هاتفية مع الشرطة، وتحديداً مع قسم الطوارئ، آملاً بأن يتمكن من تحقيق هدفه.
وبالرغم من أن الخطوة بدت جريئة، إلا أن الطفل المشاكس لم يكن على مستوى الفكرة التي خطرت إلى ذهنه. فما إن رأته والدته وهو يمسك سماعة الهاتف، حتى وضعها وأقفل خط الاتصال، ولاذ بالفرار وتوارى عن الأنظار في سريره.
لكن الأمر لم ينته عند هذا الحدّ. فقد اتصل رجال الأمن بمنزل دان للتحقق ما إذا كان كل شيء على ما يرام، فشرحت والدة الطفل حقيقة الأمر، وطلبت منه أن يتحدث مع رجال الشرطة، لكنه رفض.
أظهر الطفل في بادئ الأمر انصياعاً لأمر والدته، لكنه كان يخطّط لرد فعل. ففي طريقه إلى حجرته، أجرى الطفل دان ديفيس مكالمة هاتفية مع الشرطة، وتحديداً مع قسم الطوارئ، آملاً بأن يتمكن من تحقيق هدفه.
وبالرغم من أن الخطوة بدت جريئة، إلا أن الطفل المشاكس لم يكن على مستوى الفكرة التي خطرت إلى ذهنه. فما إن رأته والدته وهو يمسك سماعة الهاتف، حتى وضعها وأقفل خط الاتصال، ولاذ بالفرار وتوارى عن الأنظار في سريره.
لكن الأمر لم ينته عند هذا الحدّ. فقد اتصل رجال الأمن بمنزل دان للتحقق ما إذا كان كل شيء على ما يرام، فشرحت والدة الطفل حقيقة الأمر، وطلبت منه أن يتحدث مع رجال الشرطة، لكنه رفض.





تعليق