ابو محسد
14-06-2013, 07:16 PM
ولادة ابي الفضل العباس
قدهلَّ شعبانُ بالافراحِِ يعتمرُ
فالآلُ والبيتُ والافلاكُ تنتظرُ
قد هــلَّ شعبـانُ والبُشرى ستخبرنا
بأنَّ غيثاً نديّاً سوفَ ينهَمِرُ
ولاّدةٌ من ابيّاتِ النساءِ هُدىً
ستولدُ اليومَ شبلاً وجههُ قمرُ
امُّ البنينِ هي المثلى بموقفها
لهااحترامٌ ابوها فهو مُعتبرُ
ابشرْ ابـــا حَسنٍ جـاءتْ بمولــدها
سرّوابه اخوةمن بعدماصبروا
قدهلَّ عباس كالانوارِ طلعتهُ
بالبشرِ والخيـــرِ والإيمــــــانِ مُزدهــــــرُ
هذا الّذي كُنـــــــتَ يامـــــولاي تأملــــــــهُ
اخٌ لسبطيَ رسولٍ زانهُ الظفرُ
ثغرُالحُسينِ علتهُ اليوم بسملة
يتلو لمقدمهِ الآياتُ والسُّورُ
وزينــبُ الصبـــرِ قـــــد سُرَّتْ بمقدمـــــهِ
ووجهها بأخيها باسمٌ بَشِرُ
مرحــــى بليثِ الوغــــــى والجـــــودِاكملهُ
لمثلهِ كان سيفُ المجدِ مُنتظرُ
مرحــــى لفــــارسِ طـــــفٍّ سوف يقحمها
بـــــهِ الحُسين امــــــامَ الجـــمعِ يفتخـــــرُ
نِعمَ الكفيل لاختٍ كلّها املٌ
من قلبــهــا زالَ ذاكَ الخــوفُ والخطرُ
مرحى ابا الفضلِ كلّ قــــــالها فرحــــاً
انتَ الّذي مَـــنْ بـــهِ اعـــــداؤهُ انبهـــــروا
ياايُّها الشامخُ العالي بقمّتهِ
ياكـاشــفَ الكــربِ انــتَ العـــينُ والنظرُ
يامجدَ ملحمةٍ في الطفَّ خــــــــــالدة
يبقى على الدهرِ والدنيا لــــــها أثــــــرُ
قدهلَّ شعبانُ بالافراحِِ يعتمرُ
فالآلُ والبيتُ والافلاكُ تنتظرُ
قد هــلَّ شعبـانُ والبُشرى ستخبرنا
بأنَّ غيثاً نديّاً سوفَ ينهَمِرُ
ولاّدةٌ من ابيّاتِ النساءِ هُدىً
ستولدُ اليومَ شبلاً وجههُ قمرُ
امُّ البنينِ هي المثلى بموقفها
لهااحترامٌ ابوها فهو مُعتبرُ
ابشرْ ابـــا حَسنٍ جـاءتْ بمولــدها
سرّوابه اخوةمن بعدماصبروا
قدهلَّ عباس كالانوارِ طلعتهُ
بالبشرِ والخيـــرِ والإيمــــــانِ مُزدهــــــرُ
هذا الّذي كُنـــــــتَ يامـــــولاي تأملــــــــهُ
اخٌ لسبطيَ رسولٍ زانهُ الظفرُ
ثغرُالحُسينِ علتهُ اليوم بسملة
يتلو لمقدمهِ الآياتُ والسُّورُ
وزينــبُ الصبـــرِ قـــــد سُرَّتْ بمقدمـــــهِ
ووجهها بأخيها باسمٌ بَشِرُ
مرحــــى بليثِ الوغــــــى والجـــــودِاكملهُ
لمثلهِ كان سيفُ المجدِ مُنتظرُ
مرحــــى لفــــارسِ طـــــفٍّ سوف يقحمها
بـــــهِ الحُسين امــــــامَ الجـــمعِ يفتخـــــرُ
نِعمَ الكفيل لاختٍ كلّها املٌ
من قلبــهــا زالَ ذاكَ الخــوفُ والخطرُ
مرحى ابا الفضلِ كلّ قــــــالها فرحــــاً
انتَ الّذي مَـــنْ بـــهِ اعـــــداؤهُ انبهـــــروا
ياايُّها الشامخُ العالي بقمّتهِ
ياكـاشــفَ الكــربِ انــتَ العـــينُ والنظرُ
يامجدَ ملحمةٍ في الطفَّ خــــــــــالدة
يبقى على الدهرِ والدنيا لــــــها أثــــــرُ