زمان كان أحلام تدغدغ طموحاتنا ..وأمال متفائلة لأرتفاع الجبال . وبراءة وأبتسامات الطفولة ونظرات خجولة للبنات . وحب عفيف يداعب قلوب فتية بحلم اللقاء . أمن وأمان وبسط بالمكان .
أين داك الزمان ؟ وأين تلك الأحلام ؟ فهل ضاعت بضياع الأوطان ؟
فأحلامنا أضغاث يلوثها الطغيان . وأمالنا مبعثرة الأهداف تبحث عن يدا تلملمها من تلاعب الأزمان .
فما أصعب أن تموت أحلامنا . وما أقسى حرمان الأمان . وسرق ضحكات الأطفال و بهجت الأمهات . فما أقسى قلوب تلك البشر لا تستحق أنتسابها للأنسان . بل هي وحوشا ضارية تنهش باأنيابها لحوما بشرية مثلها وتتلذذ بدماء بني الأنسان . فما أمر الحياة بوجودهم فلا عيش هني ولا راحة بالأبدان . بل شتات ورعبا وضياع أوطان .. فما سيكون أكثر علينا مقبلا بدائرة الأيام .
أين داك الزمان ؟ وأين تلك الأحلام ؟ فهل ضاعت بضياع الأوطان ؟
فأحلامنا أضغاث يلوثها الطغيان . وأمالنا مبعثرة الأهداف تبحث عن يدا تلملمها من تلاعب الأزمان .
فما أصعب أن تموت أحلامنا . وما أقسى حرمان الأمان . وسرق ضحكات الأطفال و بهجت الأمهات . فما أقسى قلوب تلك البشر لا تستحق أنتسابها للأنسان . بل هي وحوشا ضارية تنهش باأنيابها لحوما بشرية مثلها وتتلذذ بدماء بني الأنسان . فما أمر الحياة بوجودهم فلا عيش هني ولا راحة بالأبدان . بل شتات ورعبا وضياع أوطان .. فما سيكون أكثر علينا مقبلا بدائرة الأيام .
تعليق