عبود أبو شعر هو أبو عمر ولميس يوصي ابنته بعدم الزواج من يحيى ويموت
سوزان ابنة مدام مفيدة الثانية
جمانة زوجة كمال صادق عزو
كمال صادق عزو رجل غني يوصي بممتلكاته قبل موته إلى زوجته جمانه وقريبه يحيى أمين
جميل زوج إخت يحيى القديم
رفيف الطفلة بنت عمر من رفيف
أحمد الطفل ابن جميل من فخرية
جيداء كانت تعمل سكرتيرة لدى عمر أبو شعر وتصبح صديقة لميس المقربة
كرم صديق سوزان
فاتح صديق تيم
نزار خطيب فريدة القديم
صفية عباس أم تيم
آية صديقة فريدة وتحب أكرم فيما بعد
[عدل] قصة المسلسل
تدور أحدث المسلسل حول قصص حب مختلفة يعيشها ابطال وبطلات المسلسل وما يمرون به من مصاعب وكيف يتجاوزونها. ويدور فيه صراع بين الطبقة الراقية والطبقة الفقيرة في المجتمع التركي. كما نلاحظ أيضا التركيز على الصراعات والمنافسات التي تحدث في العمل والشركات بشكل كبير وكيف لمثل هذه الصراعات ان تأثر على حياتنا الاجتماعية والعاطفية.
احداث المسلسل تتمحور بشكل رئيسي على خمس شخصيات رئيسية وهم يحيى أمين و رفيف و عمر أبو شعر و لميس أبو شعر و فريدة. تبدأ الاحداث بحدوث قصة الحب بين يحيى الرجل الفقير الشريف المحب لأهل حارته وعائلته ورفيف الفتاة الرقيقة الفقيرة و المتواضعة والتي تعيش في نفس حارة يحيى. أثناء ذلك يدخل يحيى في مجال العمل ويثبت نفسه جيدا ويصبح له مكانه مميزة في السوق..كذلك تتعرف رفيف على عائلة أبو شعر وتبدأ في العمل معهم في مجال تصميم الازياء في شركة تيك ستايل.
تتعرف رفيف على عمر رجل الأعمال الغني أثناء العمل و يقع في غرامها وترضخ رفيف له عندما يطلب الزواج منها هربا من فقرها الشديد ورغبة منها في جعله يساعد اختها على إكمال تعليمها ومساعدة اهلها..متناسية حبها الكبير ليحيى واملهما القريب في الزواج..
يعتبر يحيى هذا خيانة كبيرة تدفعه للانتحار ولكن تشاء الصدفة ان تنقذه لميس قبل فوات الاوان بإسعافه فورا. بعد ذلك تصبح رفيف حاملا من عمر وتقتنع بفشل العلاقة بينهما فتقرر ان تعود ليحيى ولكنه يرفض ذلك لانها خانته ولانها تغيرت ولم تعد كما كانت في السابق الفتاة الفقيرة الطيبة والتي ترضى بالقليل من اللباس والمال وتقضي وقتها على شاطيء البحر ليلا لتتمتع بالهواء الطلق وترى النجوم.
تتدهور حالة رفيف بعد ذلك وتحاول صديقتها ووالدتها تخفيف الالم عنها شيئا فشيئا. أثناء ذلك تنتبه رفيف على النظرات المتبادلة بين يحيى ولميس وترى بداية علاقة بينهم مما يجعلها تؤمن بأن القدر اختار لها ان تكمل حياتها مع عمر بعيدا عن يحيى.
يتورط عمر في الخسارة في لعب القمار بسب فشله في العمل بسبب افخاخ صنعتها له سيدة أعمال متورطة بأعمال قذرة ومشبوهة كانت قد انضمت لشركة أبو شعر وتسمى أميرة بهدف ايقاع رجل أعمال آخر ولكنه صالح اسمه كمال صادق عزه والذي يوظف يحيى عنده كذراعه الأيمن. تشعر رفيف بتأنيب الضمير لاهمالها لعمر وجفائها وهجرها له فتحاول إخراجه من ورطة القمار و تنجح في ذلك.تفكر رفيف في اجهاض الطفل لانها تعتقد أنه لن يكون سعيدا لعدم وجود حب متبادل بين والديه لكنها تتراجع في آخر لحظة عن ذلك داخل غرفة العمليات لانها عاطفة الامومة نهرتها. ثم تدخل رفيف في شهورها الأخيرة من الحمل لتكتشف انها مصابة بمرض عضال في جهازها التنفسي يصعب الشفاء منه تقضي على اثره باقي أيامها في المستشفى إلى أن تلد وبعد ذلك تفارق الحياة بين يدي والدتها مفيدة التي كانت تسهر معها الليالي بسبب مرضها الشديد تاركة أجمل هدية لعمر...طفلة بغاية الجمال تشبهها تماما ليتذكرها الجميع.
يحزن الجميع على موتها وتنقلب احوالهم ويقرر عمر ان يسمي ابنته على اسم والدتها رفيف..نظرا للحب الشديد الذي يكنه لها.
يحيى ولميس..يعيشان قصة حب جميلة في البداية.. ولكن تحدث بين يحيى وعائلة أبو شعر صراعات في العمل مما يجعل هذه العائلة تبغض يحيى وعائلته. ويؤثر هذا سلبا على علاقته بلميس.
في تلك الفترة يتعرض والد لميس وعمر ..عبود أبو شعر ..لنوبة قلبية حادة يتوفى بعدها..ولكن..تكون آخر كلماته على فراش الموت لابنته لميس..بأن تعده بألا ترتبط بيحيى وان تنساه إلى الابد...يتقطع قلب لميس عند سماع ذلك وقبل ان توضح موقفها يرحل والدها ..
سبب كره عبود أبو شعر ليحيى هو مجرد وهم بأن يحيى وعبود صادق عزه يريدان تدمير شركة أبو شعر..غير ان الحقيقة عكس ذلك..انهم يدعموهم دوما
بعد وفاة عبود أبو شعر ورفيف ..تسافر لميس وعمر إلى إيطاليا لمدة أربع سنوات لاتمام العمل بالخارج ولكي يتناسى كل منهما جراحه..يترك عمر طفلته بين يدي جدتيها هالة و مفيدة ..الغنية والفقيرة..لتتربى بين ثقافتين مختلفتين..وتتشاجر الجدتان على طريقة تربيتها في مواقف طريفة وجميلة كما يحدث تماما في مجمتمعنا العربي.
يعود كل من لميس و عمر لتركيا بعد مضي أربع سنوات ليبدأو حياة جديدة..يتفاجأ عمر بطفلته ذات الأربع سنوات وبالشبه الكبير بينها وبين والدتها مما يجعله يفزع منها في البداية إلا أنه يحبها حبا كبير بعد ذلك ونرى الكثير من المواقف الطريفة بينهم..خصوصا عندما ينفذ لها طلباتها معاكسة لوالدته هالة أبو شعر .
لميس تبدأ بزيارة صديقة قديمة وعزيزة عليها اسمها جمانة زوجة كمال صادق عزه..والتي تكون صيقة ليحيى أيضا فهمي تعزه من معزة زوجها الراحل كمال الذي كان يعتبر يحيى مثل ابنه الذي فقده..
أثناء إحدى الزيارات يلتقي يحيى ولميس عند جمانة ..وتحاول جمانة بأكثر من محاولة لطيفة ان تحببهما ببعضهما من جديد.
حين ذلك..تبدأ لميس بالتصرف بسياسة غريبة كلما رأت يحيى أو سمعت صوته..؟ انها سياسة الهرب ..انها تهرب من حبها وتهرب من واقعها ..لان وعدها لوالدها لا يفارق مخيلتها ابدا..ولا تريد ان تعذبه في قبره..تعيش لميس في هذه الفترة المزيد والمزيد من الأسى ..ولا تجد مناسبة توضح فيها موقفها من يحيى فلسانها دائما يعجز عن الكلام كلما رأته ..وتهرب..يستغرب يحيى من هذا التصرف .. ويبقى الحال على وضعه إلا أن تحارب لميس مخاوفها..وتقول لنفسها ان والدها لن يزعل عليها ان عادت ليحيى لانه قد فهم الموضوع خطأ كليا.. وتعلم أنه يبحها وسوف يسامحها في حياته الأخرى ..وانها لم تتمكن من شرح موقفها قبل وفاته.
نرى بعد ذلك يحيى ولميس مع بعضهما من جديد..ويقضون أجمل الاوقات في المزرعة التي يقضون فيها اوقاتهم بعيدا عن ازعاج المدينة...ويعيشون حياتهم الرومانسية وحيدين هنالك .
يظهر بعدها تيم رجل الأعمال الكبير والاستغلالي المهووس في حب لميس...وهو صديق الطفولة لعمر ولميس.. يستغل تيم كل الفرص لتدمير علاقة يحيى و لميس..واهمها عندما يكتشف حمل لميس من يحيى ويقرر ان يتزوجها بحجة ان يستر عليها.
يعيش يحيى ولميس الآن قصص حب وهمية مع أشخاص لا يحبونهم بمقدار حبهم لبعضهم..انما هدفهم إكمال حياتهم لايمانهم بعدم وجود امل في مثل هذه العلاقة الخيالية المرفوضة رفضا تاما من أهليهما.
تدخل لميس على اثر ذلك مرحلة صعبة جدا مليئة بالاحزان والدموع والاوجاع وتحسرها على أيامها مع يحيى وتساؤلها لماذا انقلب حالهما بدون وجود أي سبب مقنع...كذلك يحيى يعاني الأمرين في بعده عنها وتدمع عيناه دوما على فراقها..ظنا منه ان الطفل الذي تحمله لميس في احشائها هو من تيم وليس منه..بفكرة شريرة وملعوبة أوحتها له هالة أبو شعر والدة لميس وعمر وبمساعدة الخبيث تيم اقتنع يحيى بأن لميس خانته.
تنكشف الاعيب تيم امام لميس واهلها مما يساعد في ترطيب الاجواء مع يحيى...وشيئا فشيئا تتصالح احوال يحيى وابو شعر وتعود الأمور لمجاريها.
وبعد دخول تيم السجن عادت العلاقة بين يحيى ولميس شيئاً فشيئاً واكتشف بأن لميس حامل منه فتزوجا وانجبا الطفل ولكن بعد هروب تيم من السجن خطف الولد من لميس ويحيى ولكنهما استطاعا أن يعيدا الطفل من تيم..
تنتهي القصة بزواج يحيى ولميس وعمر وفريدة وانتحار تيم بعد اقتناعه بأن لميس لم تكن ولن تكون له ابدا..ويعيش باقي شخصيات المسلسل حياة سعيدة.ولكن انا والله مو شايفه المسلسل ولكن جبت القصه من الويكيبيديا وطبعا كلكم تعرفون ان هذااا كذبه انتبهواااااااا كلوااااااااا كذب
سوزان ابنة مدام مفيدة الثانية
جمانة زوجة كمال صادق عزو
كمال صادق عزو رجل غني يوصي بممتلكاته قبل موته إلى زوجته جمانه وقريبه يحيى أمين
جميل زوج إخت يحيى القديم
رفيف الطفلة بنت عمر من رفيف
أحمد الطفل ابن جميل من فخرية
جيداء كانت تعمل سكرتيرة لدى عمر أبو شعر وتصبح صديقة لميس المقربة
كرم صديق سوزان
فاتح صديق تيم
نزار خطيب فريدة القديم
صفية عباس أم تيم
آية صديقة فريدة وتحب أكرم فيما بعد
[عدل] قصة المسلسل
تدور أحدث المسلسل حول قصص حب مختلفة يعيشها ابطال وبطلات المسلسل وما يمرون به من مصاعب وكيف يتجاوزونها. ويدور فيه صراع بين الطبقة الراقية والطبقة الفقيرة في المجتمع التركي. كما نلاحظ أيضا التركيز على الصراعات والمنافسات التي تحدث في العمل والشركات بشكل كبير وكيف لمثل هذه الصراعات ان تأثر على حياتنا الاجتماعية والعاطفية.
احداث المسلسل تتمحور بشكل رئيسي على خمس شخصيات رئيسية وهم يحيى أمين و رفيف و عمر أبو شعر و لميس أبو شعر و فريدة. تبدأ الاحداث بحدوث قصة الحب بين يحيى الرجل الفقير الشريف المحب لأهل حارته وعائلته ورفيف الفتاة الرقيقة الفقيرة و المتواضعة والتي تعيش في نفس حارة يحيى. أثناء ذلك يدخل يحيى في مجال العمل ويثبت نفسه جيدا ويصبح له مكانه مميزة في السوق..كذلك تتعرف رفيف على عائلة أبو شعر وتبدأ في العمل معهم في مجال تصميم الازياء في شركة تيك ستايل.
تتعرف رفيف على عمر رجل الأعمال الغني أثناء العمل و يقع في غرامها وترضخ رفيف له عندما يطلب الزواج منها هربا من فقرها الشديد ورغبة منها في جعله يساعد اختها على إكمال تعليمها ومساعدة اهلها..متناسية حبها الكبير ليحيى واملهما القريب في الزواج..
يعتبر يحيى هذا خيانة كبيرة تدفعه للانتحار ولكن تشاء الصدفة ان تنقذه لميس قبل فوات الاوان بإسعافه فورا. بعد ذلك تصبح رفيف حاملا من عمر وتقتنع بفشل العلاقة بينهما فتقرر ان تعود ليحيى ولكنه يرفض ذلك لانها خانته ولانها تغيرت ولم تعد كما كانت في السابق الفتاة الفقيرة الطيبة والتي ترضى بالقليل من اللباس والمال وتقضي وقتها على شاطيء البحر ليلا لتتمتع بالهواء الطلق وترى النجوم.
تتدهور حالة رفيف بعد ذلك وتحاول صديقتها ووالدتها تخفيف الالم عنها شيئا فشيئا. أثناء ذلك تنتبه رفيف على النظرات المتبادلة بين يحيى ولميس وترى بداية علاقة بينهم مما يجعلها تؤمن بأن القدر اختار لها ان تكمل حياتها مع عمر بعيدا عن يحيى.
يتورط عمر في الخسارة في لعب القمار بسب فشله في العمل بسبب افخاخ صنعتها له سيدة أعمال متورطة بأعمال قذرة ومشبوهة كانت قد انضمت لشركة أبو شعر وتسمى أميرة بهدف ايقاع رجل أعمال آخر ولكنه صالح اسمه كمال صادق عزه والذي يوظف يحيى عنده كذراعه الأيمن. تشعر رفيف بتأنيب الضمير لاهمالها لعمر وجفائها وهجرها له فتحاول إخراجه من ورطة القمار و تنجح في ذلك.تفكر رفيف في اجهاض الطفل لانها تعتقد أنه لن يكون سعيدا لعدم وجود حب متبادل بين والديه لكنها تتراجع في آخر لحظة عن ذلك داخل غرفة العمليات لانها عاطفة الامومة نهرتها. ثم تدخل رفيف في شهورها الأخيرة من الحمل لتكتشف انها مصابة بمرض عضال في جهازها التنفسي يصعب الشفاء منه تقضي على اثره باقي أيامها في المستشفى إلى أن تلد وبعد ذلك تفارق الحياة بين يدي والدتها مفيدة التي كانت تسهر معها الليالي بسبب مرضها الشديد تاركة أجمل هدية لعمر...طفلة بغاية الجمال تشبهها تماما ليتذكرها الجميع.
يحزن الجميع على موتها وتنقلب احوالهم ويقرر عمر ان يسمي ابنته على اسم والدتها رفيف..نظرا للحب الشديد الذي يكنه لها.
يحيى ولميس..يعيشان قصة حب جميلة في البداية.. ولكن تحدث بين يحيى وعائلة أبو شعر صراعات في العمل مما يجعل هذه العائلة تبغض يحيى وعائلته. ويؤثر هذا سلبا على علاقته بلميس.
في تلك الفترة يتعرض والد لميس وعمر ..عبود أبو شعر ..لنوبة قلبية حادة يتوفى بعدها..ولكن..تكون آخر كلماته على فراش الموت لابنته لميس..بأن تعده بألا ترتبط بيحيى وان تنساه إلى الابد...يتقطع قلب لميس عند سماع ذلك وقبل ان توضح موقفها يرحل والدها ..
سبب كره عبود أبو شعر ليحيى هو مجرد وهم بأن يحيى وعبود صادق عزه يريدان تدمير شركة أبو شعر..غير ان الحقيقة عكس ذلك..انهم يدعموهم دوما
بعد وفاة عبود أبو شعر ورفيف ..تسافر لميس وعمر إلى إيطاليا لمدة أربع سنوات لاتمام العمل بالخارج ولكي يتناسى كل منهما جراحه..يترك عمر طفلته بين يدي جدتيها هالة و مفيدة ..الغنية والفقيرة..لتتربى بين ثقافتين مختلفتين..وتتشاجر الجدتان على طريقة تربيتها في مواقف طريفة وجميلة كما يحدث تماما في مجمتمعنا العربي.
يعود كل من لميس و عمر لتركيا بعد مضي أربع سنوات ليبدأو حياة جديدة..يتفاجأ عمر بطفلته ذات الأربع سنوات وبالشبه الكبير بينها وبين والدتها مما يجعله يفزع منها في البداية إلا أنه يحبها حبا كبير بعد ذلك ونرى الكثير من المواقف الطريفة بينهم..خصوصا عندما ينفذ لها طلباتها معاكسة لوالدته هالة أبو شعر .
لميس تبدأ بزيارة صديقة قديمة وعزيزة عليها اسمها جمانة زوجة كمال صادق عزه..والتي تكون صيقة ليحيى أيضا فهمي تعزه من معزة زوجها الراحل كمال الذي كان يعتبر يحيى مثل ابنه الذي فقده..
أثناء إحدى الزيارات يلتقي يحيى ولميس عند جمانة ..وتحاول جمانة بأكثر من محاولة لطيفة ان تحببهما ببعضهما من جديد.
حين ذلك..تبدأ لميس بالتصرف بسياسة غريبة كلما رأت يحيى أو سمعت صوته..؟ انها سياسة الهرب ..انها تهرب من حبها وتهرب من واقعها ..لان وعدها لوالدها لا يفارق مخيلتها ابدا..ولا تريد ان تعذبه في قبره..تعيش لميس في هذه الفترة المزيد والمزيد من الأسى ..ولا تجد مناسبة توضح فيها موقفها من يحيى فلسانها دائما يعجز عن الكلام كلما رأته ..وتهرب..يستغرب يحيى من هذا التصرف .. ويبقى الحال على وضعه إلا أن تحارب لميس مخاوفها..وتقول لنفسها ان والدها لن يزعل عليها ان عادت ليحيى لانه قد فهم الموضوع خطأ كليا.. وتعلم أنه يبحها وسوف يسامحها في حياته الأخرى ..وانها لم تتمكن من شرح موقفها قبل وفاته.
نرى بعد ذلك يحيى ولميس مع بعضهما من جديد..ويقضون أجمل الاوقات في المزرعة التي يقضون فيها اوقاتهم بعيدا عن ازعاج المدينة...ويعيشون حياتهم الرومانسية وحيدين هنالك .
يظهر بعدها تيم رجل الأعمال الكبير والاستغلالي المهووس في حب لميس...وهو صديق الطفولة لعمر ولميس.. يستغل تيم كل الفرص لتدمير علاقة يحيى و لميس..واهمها عندما يكتشف حمل لميس من يحيى ويقرر ان يتزوجها بحجة ان يستر عليها.
- ((سحر: هي مهندسة ميدانية تنضم لشركة أبو شعر لتشرف على مشروع بناء شركة أبو شعر الممول من قبل تيم. وهي أيضا صديقة لجمانة صديقة يحيى ولميس. سحر محترفة في عملها لذلك تكتشف ان تيم يمول مواد بناء رخيصة وفاسدة للمشروع المشترك مع أبو شعر بهدف ايقاعهم في الديون معتقدا انه بهذه الطريقة سيجعل لميس ترضى بالزواج منه بعدما رفضت و بعد عرضه القذر لها بأنها ان قبلت الزواج منه سوف يدفع الديون عن عائلتها. سحر تتعرف على يحيى في بيت جمانة وتقع في حبه وتنشأ بينها وبين يحيى صداقة قوية خصوصا عندما ينقذها من الموت. فقد اكتشف تيم ان سحر كشفت ألاعيبه فيرسل لها من يخطفها ويقتلها ولكن يحيى واكرم ينقذونها في آخر اللحظات. أثناء خلاف لميس ويحيى تكون العلاقة قوية بين الاخير وسحر فيتزوجان بعد اعتراف سحر بحبها ليحيى علانية...ولكن أثناء العرس تقوم سحر بتضحية حيث تقدم لميس كعروس والتي تكون مفاجأة للجميع. ))**
يعيش يحيى ولميس الآن قصص حب وهمية مع أشخاص لا يحبونهم بمقدار حبهم لبعضهم..انما هدفهم إكمال حياتهم لايمانهم بعدم وجود امل في مثل هذه العلاقة الخيالية المرفوضة رفضا تاما من أهليهما.
تدخل لميس على اثر ذلك مرحلة صعبة جدا مليئة بالاحزان والدموع والاوجاع وتحسرها على أيامها مع يحيى وتساؤلها لماذا انقلب حالهما بدون وجود أي سبب مقنع...كذلك يحيى يعاني الأمرين في بعده عنها وتدمع عيناه دوما على فراقها..ظنا منه ان الطفل الذي تحمله لميس في احشائها هو من تيم وليس منه..بفكرة شريرة وملعوبة أوحتها له هالة أبو شعر والدة لميس وعمر وبمساعدة الخبيث تيم اقتنع يحيى بأن لميس خانته.
- ((فريدة: هي فتاة تدخل فجأة إلى عائلة يحيى ..عندما يصدمها بسيارته صدفة فتفقد ذاكرتها و يقرر يحيى ان تعيش مع عائلته..وأثناء ذلك تتعرف على عمر أبو شعر و على طفلته رفيف التي تحبها كثيرا كأنها والدتها.. ثم يبدأ حب عمر لفريدة و يقرران الارتباط ..ولكن يشاء القدر ان يظهر رجل من ماضي فريدة يخطفها ويذكرها باسمها الحقيقى ( ان اسمها الحقيقي سويب)وحياتها الاصلية ليجيب عن كل تساؤلاتها بمن تكون ؟ ومن عائلتها؟ ومتى ميلادها؟ فتكتشف انها كانت هاربة من خطيبها نزار وانها كانت راقصة فتقرر ان تبقي الأمور كما هي وفي النهاية تتزوج من عمر وتنجب له طفلة لتصبح شقيقة رفيف الصغيرة... بعد تجاوز بعض الأمور سوية والتي من اهمها وقوف فريدة بجانبه أثناء حبسه بالسجن بسبب الديون التي تراكمت عليه من مؤامرات الحاقد تيم...وتواجه فريدة في البداية رفضا لزواجها من عمر من قبل والدة عمر بسبب الفرق المادي بينهم ))**
تنكشف الاعيب تيم امام لميس واهلها مما يساعد في ترطيب الاجواء مع يحيى...وشيئا فشيئا تتصالح احوال يحيى وابو شعر وتعود الأمور لمجاريها.
وبعد دخول تيم السجن عادت العلاقة بين يحيى ولميس شيئاً فشيئاً واكتشف بأن لميس حامل منه فتزوجا وانجبا الطفل ولكن بعد هروب تيم من السجن خطف الولد من لميس ويحيى ولكنهما استطاعا أن يعيدا الطفل من تيم..
تنتهي القصة بزواج يحيى ولميس وعمر وفريدة وانتحار تيم بعد اقتناعه بأن لميس لم تكن ولن تكون له ابدا..ويعيش باقي شخصيات المسلسل حياة سعيدة.ولكن انا والله مو شايفه المسلسل ولكن جبت القصه من الويكيبيديا وطبعا كلكم تعرفون ان هذااا كذبه انتبهواااااااا كلوااااااااا كذب
تعليق