بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد وعجل فرجهم وألعن أعدائهم
هذه الكلمة كنا نسمعها ونحن صغار وكنا نرتعد خوفا ههه اذا ذكر لنا هذا الأسم وخاصة في الظهر حيث لم نكن نخرج من البيت أبدا في وقت الظهيرة ،، مغلومات قليلة لمعرفة هذه الشخصية ربما بعض الأشخاص لا يعرفها :
«حمارة القايلة» أو «حمار القايلة» ومعناها حمار وقت الظهيرة، هي نوع من أنواع الجن ظهرت في المجتمعات الخليجية، وهي شبيهة جدا بالغول والغولة التي تحمل رأس إنسان وأرجل حمار وجسم آدمي ويقال انه وحش مخيف يأكل الأولاد الصغار الذين يخرجون في وقت الظهيرة.
وقد تناقلت الجدات قصصها وحذروا أطفالهم من الخروج وقت الظهيرة لشدة حرارة الصيف، ومازالت الصورة الخيالية لـ»حمارة القايلة» عالقة في أذهان شباب ذلك الجيل في نجد والكويت. ولها مسميات أخرى منها «أم حمار» في الأحساء والبحرين وقد اقترنت مئات الحكايا التي عاشرها الأجداد باختفاء أو تعرض أقاربهم وأصدقائهم للمضايقات أو الاختفاء على يد هذا الكائن.
قصص واردة عنها من أشهر قصصها التي حدثت لإحدى النساء طرقت عليها امرأة باب بيتها أثناء ذهاب زوجها للعمل لتذهب معها إلى العين، للاستسقاء، فوافقت المرأة الأولى على الذهاب مع الأخرى، وهي تمشي في الطريق سمعت المرأة الأولى صوتاً من تحت قدم المرأة الأخرى، فرأت قدمها فإذ بها قدم حمار، فزعمت أنها نسيت شيئاً ما، فعادت إلى منزلها وأوصدت الباب جيداً فعادت (صاحبة قدم الحمار) لمنزل المرأة وأخذت تطرق الباب عليها بشدة ثم ذهبت، فلم تجبها، وعندها أخبرت المرأة زوجها فلم يصدقها وعادت «أم قدم الحمار» مرة أخرى فلم تجبها، واستمرت نحو شهر، وفي أحد الأيام عاد الرجل لبيته فوجد زوجته ميتة
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد وعجل فرجهم وألعن أعدائهم
هذه الكلمة كنا نسمعها ونحن صغار وكنا نرتعد خوفا ههه اذا ذكر لنا هذا الأسم وخاصة في الظهر حيث لم نكن نخرج من البيت أبدا في وقت الظهيرة ،، مغلومات قليلة لمعرفة هذه الشخصية ربما بعض الأشخاص لا يعرفها :
«حمارة القايلة» أو «حمار القايلة» ومعناها حمار وقت الظهيرة، هي نوع من أنواع الجن ظهرت في المجتمعات الخليجية، وهي شبيهة جدا بالغول والغولة التي تحمل رأس إنسان وأرجل حمار وجسم آدمي ويقال انه وحش مخيف يأكل الأولاد الصغار الذين يخرجون في وقت الظهيرة.
وقد تناقلت الجدات قصصها وحذروا أطفالهم من الخروج وقت الظهيرة لشدة حرارة الصيف، ومازالت الصورة الخيالية لـ»حمارة القايلة» عالقة في أذهان شباب ذلك الجيل في نجد والكويت. ولها مسميات أخرى منها «أم حمار» في الأحساء والبحرين وقد اقترنت مئات الحكايا التي عاشرها الأجداد باختفاء أو تعرض أقاربهم وأصدقائهم للمضايقات أو الاختفاء على يد هذا الكائن.
قصص واردة عنها من أشهر قصصها التي حدثت لإحدى النساء طرقت عليها امرأة باب بيتها أثناء ذهاب زوجها للعمل لتذهب معها إلى العين، للاستسقاء، فوافقت المرأة الأولى على الذهاب مع الأخرى، وهي تمشي في الطريق سمعت المرأة الأولى صوتاً من تحت قدم المرأة الأخرى، فرأت قدمها فإذ بها قدم حمار، فزعمت أنها نسيت شيئاً ما، فعادت إلى منزلها وأوصدت الباب جيداً فعادت (صاحبة قدم الحمار) لمنزل المرأة وأخذت تطرق الباب عليها بشدة ثم ذهبت، فلم تجبها، وعندها أخبرت المرأة زوجها فلم يصدقها وعادت «أم قدم الحمار» مرة أخرى فلم تجبها، واستمرت نحو شهر، وفي أحد الأيام عاد الرجل لبيته فوجد زوجته ميتة
تعليق