
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد الطِيبْينَ الطَاهرِينَ، وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد فِي اَلأوَّلِينْ،
وَصَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ فِي اَلآخِرِينَ،
وَصَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد فِي اَلْمَلأِ اَلأعَلَى،
وَصَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد فِي اَلْمُرّسَلَيَّنَ.
اَللَّهُمَّ أعْطِ مُحَمَّدً اَلْوَسٍيلَةَ وَاَلْشَّرَفَ وَاَلْفَضِيّلْةَ وَاَلْدَرَجُةَ اَلْكَبّيرَةُ.
اَلْلَّهُمّ إنْي آمْنّتُ بِمُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَلْمّ أرَهُ فَلا تُحْرِمْنِي يَومَّ اَلْقِيَّامُةِ رُؤيَّتَهُ، وَاِرّزِقِنْي صُحْبَّتُه،
وَتَوَفْنِي عَلَىٰ مِلَّتِهِ، وَأَسّقِنِي مِنْ حَوَضِهِ، مَشَّرَبَاً رَوِيَاً سَائِغْاً هَنْيّئَاً لَا أَظْمّأُ بَعْدَهُ أَبَدّا إِنْكَ عَلَىٰ كُلِّ شِّيءٍ قَدِيّر.
اَللَّهُمَّ كَمَّا آمَنْتُ بِمُحَمّدٍ صَلَّ الله عَلْيّهِ وَآلِهِ وِلْمّ أرَّهُ فَأَرِنِي فِي اَلْجِنْانِ وَجْهَهُ، اَللَّهُمَّ بَلْغ رُوحَ مُحَمَّدٍ عَنْيَّ تَحِيّةً كَثِيّرَةً وَسَلْامَاً.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد الطِيبْينَ الطَاهرِينَ، وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد فِي اَلأوَّلِينْ،
وَصَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ فِي اَلآخِرِينَ،
وَصَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد فِي اَلْمَلأِ اَلأعَلَى،
وَصَلِّ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد فِي اَلْمُرّسَلَيَّنَ.
اَللَّهُمَّ أعْطِ مُحَمَّدً اَلْوَسٍيلَةَ وَاَلْشَّرَفَ وَاَلْفَضِيّلْةَ وَاَلْدَرَجُةَ اَلْكَبّيرَةُ.
اَلْلَّهُمّ إنْي آمْنّتُ بِمُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَلْمّ أرَهُ فَلا تُحْرِمْنِي يَومَّ اَلْقِيَّامُةِ رُؤيَّتَهُ، وَاِرّزِقِنْي صُحْبَّتُه،
وَتَوَفْنِي عَلَىٰ مِلَّتِهِ، وَأَسّقِنِي مِنْ حَوَضِهِ، مَشَّرَبَاً رَوِيَاً سَائِغْاً هَنْيّئَاً لَا أَظْمّأُ بَعْدَهُ أَبَدّا إِنْكَ عَلَىٰ كُلِّ شِّيءٍ قَدِيّر.
اَللَّهُمَّ كَمَّا آمَنْتُ بِمُحَمّدٍ صَلَّ الله عَلْيّهِ وَآلِهِ وِلْمّ أرَّهُ فَأَرِنِي فِي اَلْجِنْانِ وَجْهَهُ، اَللَّهُمَّ بَلْغ رُوحَ مُحَمَّدٍ عَنْيَّ تَحِيّةً كَثِيّرَةً وَسَلْامَاً.

تعليق