
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمْ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلىَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد الطِيبْينَ الطَاهرِينَ، وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ يَا كَرِيمْ.
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحَسَنِ عَبْدَكَ وَوَلِيَّكَ، وَابْنَ رَسُولِكَ، وَسِبْطَ الرَّحْمَةِ، وَسَيِّدَ شَبابِ اَهْلِ الْجَنَّةِ، أَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى اَحَد مِنْ أَوْلادِ النَّبِيّينَ وَالْمُرْسَلينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحَسَنِ ابْنِ سَيِّدِ النَّبِيّينَ وَوَصِىِّ أميرِ الْمُؤْمِنينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيّينَ، اَشْهَدُ اَنَّكَ يَا ابْنَ أَميرِ الْمُؤْمِنينَ أَمينُ اللهِ وَابْنُ أَمينِهِ، عِشْتَ مَظْلُوماً وَمَضَيْتَ شَهيداً، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ الإِمامُ الزَّكِىُّ الْهادِى الْمَهْدِىُّ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَبَلِّغْ رُوحَهُ وَجَسَدَهُ عَنّى في هذِهِ السّاعَةِ أَفْضَلَ التَّحِيَّةِ وَالسَّلامِ، وَاَشْهَدُ أَنّى بِكُمْ مُؤْمِنٌ وَبِمَنْزِلَتِكُمْ موُقِنٌ، وَلَكُمْ تابِعٌ بِذاتِ نَفْسي وَشَرايِعِ ديني وَخَواتيمِ عَمَلي وَمُنْقَلَبي في دُنْيايَ وَآخِرَتي.
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلىَ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّد الطِيبْينَ الطَاهرِينَ، وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ يَا كَرِيمْ.
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحَسَنِ عَبْدَكَ وَوَلِيَّكَ، وَابْنَ رَسُولِكَ، وَسِبْطَ الرَّحْمَةِ، وَسَيِّدَ شَبابِ اَهْلِ الْجَنَّةِ، أَفْضَلَ ما صَلَّيْتَ عَلى اَحَد مِنْ أَوْلادِ النَّبِيّينَ وَالْمُرْسَلينَ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَى الْحَسَنِ ابْنِ سَيِّدِ النَّبِيّينَ وَوَصِىِّ أميرِ الْمُؤْمِنينَ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا بْنَ رَسُولِ اللهِ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ سَيِّدِ الْوَصِيّينَ، اَشْهَدُ اَنَّكَ يَا ابْنَ أَميرِ الْمُؤْمِنينَ أَمينُ اللهِ وَابْنُ أَمينِهِ، عِشْتَ مَظْلُوماً وَمَضَيْتَ شَهيداً، وَأَشْهَدُ أَنَّكَ الإِمامُ الزَّكِىُّ الْهادِى الْمَهْدِىُّ، اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَبَلِّغْ رُوحَهُ وَجَسَدَهُ عَنّى في هذِهِ السّاعَةِ أَفْضَلَ التَّحِيَّةِ وَالسَّلامِ، وَاَشْهَدُ أَنّى بِكُمْ مُؤْمِنٌ وَبِمَنْزِلَتِكُمْ موُقِنٌ، وَلَكُمْ تابِعٌ بِذاتِ نَفْسي وَشَرايِعِ ديني وَخَواتيمِ عَمَلي وَمُنْقَلَبي في دُنْيايَ وَآخِرَتي.

تعليق